عظيمه هيبتكْ يَا"صًمْتّ".. مهَما صآر بدنيتيْ تظلَ أح ْـلىَ سوـآليفي !!

دقيت به بابك
ومن كثر مادق قلبي شارك يديني
إن قلت احبك ضحك قلبي وهلا بك
ثم إلتفت لي وقال إنك مذوبني
ياغايب حالف مااقول وش جابك
إرضاك الاول وصلك بس يكفيني..

ياغائب هاويه والقلب يرجيه
مدري وش بقلبك يساوي غلايه
انت الوليف اللي نحبه ونغليه
هواك يأسرني وشوفك هنايه
ارسم خيالك واعتني به واحاكيه
واقص له في كل لحظه حكايه
واقطف ورود الود والشوق واعطيه
وابنيله اقصور الفرح في سمايه
نزهت حبك عن هل العذل تنزيه
واصبحت كنك قطعة من حشايه

أضيق وأذكر صديق لي يسليني
وأنسى همومي لا مني تذكرته

إذاشكيت المواجع له يراعيني
وإذامرطيفه علي في الليل سامرته

هذا صديقي ولاغيره يواسيني
ياجعل ربي يسقي زمان فيه خاويته

بدونك مآ أطيق البعُ‘ـد لو هو بيننـآ أمتـآر . . . !
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ولكن هـ الفرآق أقـوىآ ولآ ينفـع بـه سيآسـه

قساة الكون .،
فيٌ عيٌنِي وقلِبٌي مِا إهِتنٌى ِومٌإا إلٌتـِم
قسى هالوقـت يـا قلبـي
•| وضيَّـع كـل راحاتـي |•

آحيآناً ..
عندمآ لآنبگيَ علىَ آحزآننآ
فهذآ لآ يعنيَ آننآ
. . . . . . . . فقدنآ آلآحسآس
بل :
آحزآننآ گثرت علينآ !
فلم نجد دموعاً
تعآدلهآ فآگتفينآ
. . . . . . . . " بآلصمت !

دَعْوَة الْمَظْلُوْم كَالرَصَاصّة الْقَوِيَّة
تُسَافِر فِي سَمَاء الْأَيَّام بِقُوَّة
لِتَسّتقر بِإِذْن رَبِّهَا
فِي أَغْلَى مَايِمْلِك الْظَّالِم !