هذيَآن . . !

فيّ كُل مرة أحاول فيها الإمساك بـ حمامة الوصل

تقترب منيْ وتخبرني بأنَّ أحبابي بخير ، فـ ابتسم لها

وأضع أمنياتيْ البيضاء لهم تحت أجنحتها لتصل للسماء السابعه بأمان .

القرآن .. "
راحه القلب و زوال الهموم والغموم ..
اللهم اجعله ربيع قلوبناّ وجلاء احزاننا
وذهاب همومنا..

هُناكَ ..
من يمنحَكَ آلفرح بِلآ مُقآبل ..
هادئون جدا .. كلامهم لكَ جميل جميل جميل
لا يريدون سوى إبتسامتكَ.
بعيدون قليلاً و لكن إن إحتجت أحداً فهم
بجانبك يتركَون علىَ بآب قلبكَ
وَردة بيضآء .. وَيمضون بهدوُء


أعّشق هَؤلآء

دائِماً كُونُوا سُعَدَاء .. !
ليسَ لأنَّ الدُنيَا مَليئَّهْ بـ الأمورْ التي تُسعِدُكُمْ..
بلْ لأنَّ إبتسَامتِكُم قَد تَكونُ سبباً لـ سعَادة الأخَرينْ ♥

وحدها الذكريات
تجيد فن البقاء ! / ووحدهُ الوداع يعلن نهاية كُل لقاء
ويبقي الخاسر الوحيد هو " القلب " الذي أسرف بالعطاء

ڪِآنڪْ تبي غٍ ـِيريْ