|
![]() |
![]() |
#21 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَفي قَلائِصَ جُرب كُن من عمل أَردَى وَتُنزِعُ من أحشائي الكبد ثَمانيا كن في اهلي وَعِندَهُم مِنها فَعِندَهُما الفَقد الَّذي وَجدوا اخانَني اخوا الاِنصارِ فَاِنتَقَصا مِنها فَعِندَهُما الفَقدُ الَّذي فَقَدوا وَاِن عامَلَك النَصري كَلَّفني في غَيرِ نائِرَة ديناً لَهُ صَعَد اذنَبَ غَيري وَلَم اذنب يكلفني ام كَيفَ اقتل لا عَقل وَلا قَوَدَ |
![]() ![]() |
![]() |
#22 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إلَيكَ أبا حفص تعسفت الفَلا بِرحلي فَتلاء الذِّراعين جَلعَدُ تؤمك تَرجو العُرفَ منكَ وَتَجتَدي نِداكَ وَنِعمَ المُجتَدي المتعمد عَلى عادَة كانَت لَنا مِنكَ اِنَّما جَرَت لِلَّذي كانَت عَلَيكُم تُعَوَّدُ |
![]() ![]() |
![]() |
#23 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وَاللَهُ ما يَدري امروء ذو جنابَه وَلا جار بيت ايُّ يَوميك أَجود ايوم إِذا الفَيتَه ذا يَسارَة فَاِعطَيت عَفواً مِنكَ ام يَوم تُجهَد وَإِن خَليلَيكَ السَماحَة وَالنَدى مُقيمان بِالمَعروف ما دُمت توجد مُقيمان لَيسا تارِكيكَ لِخَلَّة من الدَهرِ حَتّى يُفقِدا حينَ تُفقَد |
![]() ![]() |
![]() |
#24 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أرق المُحب وَعادَهُ سَهَدُه لِطَوارِقِ الهم الَّتي ترِدُه وَذَكَرت من رَقَّت لَهُ كَبدي وَابى فَلَيسَ تَرِق لي كَبدُه لا قَومُهُ قَومي وَلا بَلَدي فَنَكونُ حيناً جيرَة بلدُه وَوَجدتُ وَجداً لَم يَكُن احد قَبلي من اجل صبابَة يجدُه إِلّا اِبنُ عجلانَ الَّذي تبلت هند فَفاتَ بِنَفسِهِ كمدُه |
![]() ![]() |
![]() |
#25 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() نَظَرت إِلَيها نَظرَة وَهيَ عاتِق عَلى حينِ ان شِبت وَبان نُهودِها نَظَرت إِلَيها نَظرَة ما يَسُرُّني بِها حمر انعام البِلادِ وَسودها من الخفراتِ البيضِ ودّ جَليسِها إِذا ما اِنقَضَت أحدوثَة لَو تعيدها |
![]() ![]() |
![]() |
#26 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلا لَيتَ شعري ما الَّذي تحدِثين بي غَداً غُربه النَأي المفرِّق وَالبعد لَدى ام بَكر حينَ تَقتَرِب النَوى بِنا ثُمَّ يَخلو الكاشِحونَ بِها بعدي انصرِمني عِندَ الأَلى لَنا العِدا فَتشمتهُم بي ام تَدومُ عَلى العَهد |
![]() ![]() |
![]() |
#27 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أحب قنا من حبِّ هند ولم أكن أبالي أقربا زاده الله أم بعدا ألا إن بِالقيعان من بَطن ذي قَنا لَنا حاجَة مالَت إِلَيهِ بِنا عَمدا اروني قَنا انظُر إِلَيهِ فَإِنَّني احِب قَنا انّي رَأَيت بِهِ هِندا |
![]() ![]() |
![]() |
#28 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وَقَد هاجَني لِلشَّوقِ نوح حَمامَة هتوف الضُحى هاجَت حماماً فَغَرَّدا طروب غَدَت من حَيثُ باتَت فَباكَرت بِعَولَتِها غُصناً من الاِثلِ اغيدا تَغَنَّت عَلَيهِ ذاتَ شَجو مُرِنَّة بِصَوت يَشوقُ المُستَهامَ المصيَّدا |
![]() ![]() |
![]() |
#29 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() عَرَفت وَجَربت الاِمور فَما اِرى كَماضٍ تَلاه الغابِرُ المُتَأَخِّرُ وَلكِن أَهل الفَضلِ من أَهل نِعمَتي يَمرّون اِسلافاً أَمامي وَاغبرُ فَاِن ابكه اعذُر وَاِن اِغلِب الاِسى بِصَبر فَمِثلي عِندَما اشتَدَّ يَصبِر وَكانَت ركابي كُلَّما جِئت تَنتَحي لَدَيكَ وَتُثني بِالرِضا حينَ تَصدُر فَقَد عَريت بَعدَ ابن لَيلى فَإِنَّما ذُراها لِمن لاقَت من الناسِ مَنظَر وَلَو كانَ حَيّاً لم يَزَل بِدُفوفها قَراد لِغربان الطَريق وَمنقَر فَإِن كُن قَد نِلنَ اِبن لَيلى فَإِنَّهُ هُوَ المُصطَفى مِن اهلِهِ المُتَخَيِّر |
![]() ![]() |
![]() |
#30 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وَلَولا اِن يُقال صبا نُصيبُ لَقُلتُ بِنَفسي النَشأ الصِغار أَلا يا لَيتَني قامَرتُ عَنها وَكانَ يحل لِلنّاسِ القِمار فَصارَت في يَدي وَقمرت مالي وَذاكَ الرِبح لَو عَلِم التِجار عَلى الاِعراض مِنها وَالتَواني فَاِن وَعدت فَمَوعِدِها ضَمار بِنَفسي كُل مَهضوم حَشاها إِذا قَهَرت فَلَيسَ لَها اِنتِصار إِذا ما الزل ضاعَفن الحَشايا كَفاها اِن يَلاث بها اِزار وَلَو رَأَت الفَراشَةُ طار مِنها مَعَ الاِرواحِ روح مُستَطار |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|