( ثم استوى إلى السماء وهي دخان) (فصلت: 11)

ألقيت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجاز القرآني الذي عقد في القاهرة
ولما سمع البروفيسور الياباني «يوشيدي كوزاي» تلك الآية نهض مندهشا
وقال «لم يصل العلم والعلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب بعد
أن التقطت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صورا وأفلاما حية تظهر
نجما وهو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم»، ثم أردف قائلا
«إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام والصور الحية كانت مبنية على
نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضبابا»،
وتابع
«بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكدت
أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين».
********

جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمت

جزاكـ الله بخير الجزاء والجنه
باركـ الله فيكـ ونفع بكـ
وجعله في موازين حسناتك
اضعاف مضاعفه لاتعد ولا تحصى

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك

جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائماً
وأن يجمعنا الله وأياكم
على الود والإخاء والمحبة
تحياتي لك

نعم
إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام والصور الحية كانت مبنية على
نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضبابا
وبهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكدت
أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين

جزاك ربي كل خير
و بارك الله فيك وجعله بميزان حسناتـك
وجــزاك اللــه خيـر ونفــع بك