هذيَآن . . !

انا الحب والطيب يرجعك
انتي قمر لاغاب ارجاك

الراحة الحقيقية هِي أنْ تقوُل
الحٌمد لله على كل شيء

عندما كنت مراهقه حلمي كيف ارضي امي
وعندما أصبحت شابه اصبح حلمي كيف اكون أسره
وعندما أصبحت ام كيف اربي ابنائي تربيه سليمه
وعندما كبر الأبناء أصبحت أفكر كيف احل مشاكلهم
وبعد هذا العمر أصبحت لا أستطيع الوقوف أمامهم
والرد عليهم لان اصواتهم أصبحت اقو واعلا علي
وعلى ذلك اقول حتى الدموع أصبحت تكابر بالنزول
فقط أصبحت أفكر ماذا بعد ذلك

ساهدي واغني وارقص انني عشقت ملاك

أصبحت اعشق الطرب
والاكتفاء والبعد عن الناس ليس كره ولا نفسيه
بل حتى استطيع ان أخاطب نفسي وارحم حالي وستطبع ان ادندن
بشفقه ورحمه مع قلبي

من المحزن ان تكتشف انك قدمت اجمل اللحظات في وقت غلط
ومع اشخاص غلط ولكن الأجمل ان تبتسم ما زال هناك وقت حتى
ترمم ما بقي لك من مشاعر

احب الملاك الابيض الطائر

هذيان يحكي
اني راضيه بعالمي ولن يدخل به احد
مهما يكن

بيتي المتواضع لن تدخله الا حبيبت قلبي ولو قعدت
طول عمري عازب

هذيان يتحدث
عن اسيري وابقى ع طول مع كتاباتي
ومشاعري للشخص
اللي دخل قلبي وعلمني الحب
و تركني