|
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() الآية:
﴿ وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (33). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَا يَأْتُونَكَ ﴾ يعني: المشركين، ﴿ بِمَثَلٍ ﴾ يضربونه في إبطال أمرك ﴿ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ ﴾ بما يردُّ ما جاؤوا به من المَثَل، ﴿ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا ﴾ بيانًا وتفصيلًا مما ذكروا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَا يَأْتُونَكَ ﴾ يا محمد؛ يعني هؤلاء المشركين، ﴿ بِمَثَلٍ ﴾ يضربونه في إبطال أمرك ﴿ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ ﴾ يعني بما تردُّ به ما جاؤوا به من المثل وتُبطِلُه عليهم، فسمَّى ما يوردون من الشُّبَه مثلًا وسمَّى ما يدفع به الشُّبَه حقًّا، ﴿ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا ﴾ يعني بيانًا وتفصيلًا، والتفسير تفعيل من الفَسْر، وهو كشف ما قد غطي. ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|