هـــــكذا .... دائما اسمعها ... لا تعشقى اغراب فهم راحلون ..
ولكنني لم أعي معناها ... حتى اصبحت اتجرع ما تشير اليه صباحاً ومساءً
بل انني اخذت اتغاضى الالم ... وأكابر ... واقنع نفسي بالمستحيل
وها انا الان أنتظر... وما زال هو يناظر من بعيد .. وبين لحظات يسافر
ومن خلف القبضان ..…