ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الرريم
اللقب
المشاركات 294
النقاط 863
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 182005
النقاط 6620273


وقفات وعبر فى اسراء خير البشر

• كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-22-2021, 12:54 PM
انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1912 يوم
 أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 130,427 [ + ]
 التقييم : 102623
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي وقفات وعبر فى اسراء خير البشر



تأتي ذكرى الإسراء والمعراج وهي من أعز الذكريات في تاريخ الإسلام والمسلمين،
فما أجملها من ذكرى وما أجلها من حادثة، تأتي ذكر الإسراء لتجدد فينا الأمل والثقة في نصر الله، وأن الفرج قريب
فلا تفقدوا الأمل، فقد تحررت القدس بعد تسعون عاما من الاحتلال الصليبي، لذا أرى من الواجب علينا
أن نقف مع أحداث ذكرى الإسراء والمعراج بعض الوقفات لنأخذ منها بعض الدروس والعظات والعبر.
الوقفة الأولى: بعد كل محنة منحة
فقد سبقت رحلة الإسراء والمعراج ابتلاءات جسدية ونفسية واقتصادية واجتماعية وحصار
وتضيق، خاصة بعد أن مات عمه أبو طالب وزوجته خديجة، وتوالت المصائب على رسول الله
صلى الله عليه وسلم، وتطاول الأذى حتي نالت قريش من رسول الله مالم تطمع به في حياة عمه أبي طالب
ثم بعد ذلك انتقال النبي بالدعوة الى مكان جديد الى الطائف فكان الصد والعنف من سادتها
واهلها ثقيف حتى دميت قدميه الشريفة في سبيل الدعوة، وكان يوم الطائف من أشد الأيام
التي مرت برسول الله صلى الله عليه وسلم فكان اللجوء والتضرع إلى الله سبحانه، فالدعاء أعظم
ما يملكه المسلم فلا يستطيع أحد أن يحول بينك وبين الدعاء، فتضرع النبي إلى الله عز وجل
وكان كل ما يشغله؛ «يارب إن لم يكن بك عليَّ غضب فلا أبالي» هذا ما كان يشغل بال النبي
صلى الله عليه وسلم، فكانت الإجابة سريعة من ربه جل وعلا، فكانت رحلة التشريف والتكريم
رحلة الإسراء والمعراج وكأنه يقول لحبيبة ومصطفاه (إن كان أهل الأرض قد حاربوك وآذوك
فإن رب الأرض والسموات يدعوك) في رحلة أرضية سماوية
﴿ ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى * فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى * فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى ﴾ [النجم: 8 - 10]
حتى وصل إلى سدرة المنتهى، إنها معجزة لم تحدث لنبي من قبله ولا لأحد من بعده.
الوقفة الثانية: قدرة الله سبحانه وتعالى
تأتي ذكر الإسراء والمعراج لتقول للمشككين والمعاندين هذه هي قدرة الله عزوجل التي ليس لها
حد ولا لمنتهاها رد، تقول للذين يمكرون بالإسلام بالليل والنهار، ها هي قدرة الله سبحانه
أروني في تاريخ الدنيا فى طولها وعرضها منذ كان لها تاريخ معجزة كهذه جزء قليل من الليل يتسع لأحداث
ضخمة وكبيرة، كيف لهذا الزمن القليل أن يستوعب هذا الدور الكبير والأحداث العظيمة.
لذلك من اللطائف أن تبدأ سورة الإسراء بقوله تعالى :﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ ... ﴾ [الإسراء: 1]
وهو تأكيد علي قدرة الله سبحانه وتنزيهه عن كل نقص أو عجز أو ظن سوء مثل ترك المؤمنين
يهانون أو دوام تسلط الظالمين، يقول ابن القيم - رحمه الله -: « فمن ظن أن الله لا ينصر رسوله
ولا يتم أمره ولا يؤيده ويؤيد حزبه ويُعليهم ويٌظفرهم بأعدائه ويُظهرهم عليهم، وأنه لا ينصر
دينه وكتابه فقد ظن بالله ظن السوء»[1].
لذلك فإن التسبيح هو وغيره من صور الذكر هو حصن المسلم مع كل محنة أو ضيق
يقول ابن مسعود: « ما كرب نبي من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح »[2].
الوقفة الثالثة: شرف العبودية
ذكر الله نبيه صلى الله عليه وسلم بوصف العبودية في الموطن وفي أشرف المواطن:
في موطن الإسراء فقال جل وعلا: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ ﴾ [الإسراء: 1]
وفي موطن الدعوة: ﴿ وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ ﴾ [الجن: 19]
وفي موطن الجهاد: ﴿ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ ﴾ [الأنفال: 41]
وفي موطن الوحي: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ ﴾ [الكهف: 1]
فأين نحن من شرف العبودية التي هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه
من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة، من صلاة وصيام وتلاوة وذكر، وانفاق
وصلة رحم، ودعوة وتفكر، وتوكل ورجاء، وخشية وإنابة.
منتهى الشرف أن تكون عبدًا لله، ومنتهي الذل أن تكون عبدًا لغيره، من الشهوات والشبهات
أن تكون عبدًا للدينار والدرهم، والمنصب والجاه والسلطان، فقد روى أبو هريرة رضي الله عنه
عن رسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: «تعس عبد الدينار وعبد الدرهم، وعبد الخميصة
إن أعطي رضي، وإن لم يعط سخط، تعس وانتكس، واذا شيك فلا انتقش»[3].
الوقفة الرابعة: شرف الليل
وكان الإسراء ليلًا للإشارة إلى أن الليل هو معراج المؤمنين إلى ربهم:
﴿ إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا ﴾ [المزمل: 6]، فالليل هو جنة المؤمنين
ومستراح العابدين، أفضل أوقات تدبر القرآن بالليل، وأفضل الصلاة بعد المكتوبة صلاة الليل
وأفضل أوقات الاستغفار بالأسحار ليلا، يقول شاعر الإسلام محمد إقبال: (كن مع من شئت
في العلم والحكمة حتى يكون لك أنَه في السحر) أي تضرع وبكاء في آخر الليل.
الوقفة الخامسة: الربط في الرحلة بين المسجدين
من أهم دلالات رحلة الإسراء ذلك الربط بين المسجد الحرام والمسجد
الأقصي للتأكيد على أهمية المسجد الأقصي
قال تعالى : ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الإسراء: 1]
وأن المسجدين أمانه في أعناق المسلمين، فالأقصى كمكة لا يجوز التفريط فيه، ووجوب العمل
على نصرته والتحذير مما يحاك به من مآمرات، وأن التهديد للمسجد الأقصي هو تهديد
للمسجد الحرام، والنيل من الأقصى هو توطئة للنيل من المسجد الحرام.
فكلنا أمل أن نجعل من ذكرى الإسراء تذكيرًا للمسلمين، فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا
وإلى الجهاد دليلا، وإلى المجد طريقًا، وإلى العمل الصالح معراجًا.
وكلنا أمل: أن تدفعنا هذه الذكريات، لاستعادة ما ضاع من عزة ومجد وكرامة
وما تمزق من شمل، وما تهدم من بنيان وما احتل من ديار ومقدسات.
فهل تتحقق الآمال وتسعدنا الأيام، فنري رجالًا أمثال عمر بن الخطاب وأبي عبيدة
عامر بن الجراح ونور الدين محمود وصلاح الدين ليعيدوا مجد الإسلام من جديد وما ذلك
على الله بعزيز. ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء.

[1] زاد المعاد، ابن القيم، ج3، ص 205.
[2] الجواب الكافي، ابن القيم، ج1، ص 7.
[3] رواه البخاري.





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:13 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا