|
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() تفسير: (فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يستعتبون).
♦ الآية: ﴿ فَيَوْمَئِذٍ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الروم (57). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ ﴾ أَيْ: لا يُطلب منهم أن يرجعوا إلى ما يرضي الله سبحانه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل"﴿ :فَيَوْمَئِذٍ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ ﴾، يَعْنِي عُذْرَهُمْ، ﴿ وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ ﴾، لَا يُطْلَبُ مِنْهُمُ الْعُتْبَى وَالرُّجُوعُ إلى الدنيا، قَرَأَ أَهْلُ الْكُوفَةِ: «لَا يَنْفَعُ» بِالْيَاءِ هَاهُنَا وَفِي حم الْمُؤْمِنِ وافق نَافِعٌ فِي حم الْمُؤْمِنِ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِالتَّاءِ فِيهِمَا. تفسير القرآن الكريم. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|