ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.


تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة الأنفال

قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.


إضافة رد
#1  
قديم 11-24-2021, 10:02 PM
نبراس القلم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 رقم العضوية : 1532
 تاريخ التسجيل : 23-09-2018
 فترة الأقامة : 2416 يوم
 أخر زيارة : 04-01-2022 (11:49 PM)
 الإقامة : جدة
 المشاركات : 4,101 [ + ]
 التقييم : 2291
 معدل التقييم : نبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
Dsd تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة الأنفال



1- ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال: 2 - 4].
أ- حصَرَ الله تعالى المؤمنين في الذين تخشَع قلوبهم لذكره سبحانه، ويزداد إيمانهم بآياته، ويعلِّقون آمالَهم عليه جل وعلا، فإذا تحقق فيهم ذلك، أدَّوُا الصلاة كما ينبغي لها أن تؤدَّى، وأنفَقوا في سبيلِ الله بقلوب مطمئنة.
ب- من الأعمال ما يَزيد في الإيمان، وذِكْرُ الله تعالى أكبرُ أنواع البِر، وهو الذي يهيئ الأعمالَ الصالحة الأخرى لكي تصيرَ مبرورة ومثمرة في حياتَي الإنسان الدنيوية والأخروية، فأما حياتُه الدنيوية فسيحياها باطمئنانِ القلب؛ لتوكُّلِه على الله تعالى، وإذا فرَغ القلبُ من شواغل الدنيا، كان للصلاة مذاقُها الخاص، كما أنه سيشعُر بالآخرين، ويبذُل لهم مما رزَقه الله تعالى، "وَمِمَّا" مبهمة لا تقتصر على المالِ، بل تشمل كلَّ ما آتى اللهُ تعالى عبدَه؛ من مال، أو جاه، أو سلطان، أو عِلْم، أو قدرات، لا يمتلِكها الآخرون، وغيرها، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث الذي رواه جابرُ بن سليم أبو جُرَي رضي الله عنه: "أتيتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم فقلتُ: يا رسولَ الله، إنَّا قومٌ من أهل البادية، فعلِّمنا شيئًا ينفعُنا الله به، فقال: ((لا تحقرَنَّ من المعروف شيئًا ولو أن تُفرغَ من دَلوِك في إناء المستسقي، ولو أنْ تُكلِّم أخاكَ ووجهُكَ منبسطٌ، وإياك وإسبالَ الإزار؛ فإنه من المَخِيلة، ولا يحبُّها الله، وإنِ امْرؤٌ شتَمك بما يعلمُ فيك، فلا تشتُمْه بما تعلمُ فيه؛ فإن أجرَه لك، ووبالَه على مَن قاله))؛ الترغيب والترهيب للمنذري (3/366)، وأما في الحياة الآخرة فـ: ﴿ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال: 4].
ج- ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ﴾ [الأنفال: 4]؛ أي: كاملو الإيمان، ولعل المؤمنين يتفاوَتون فيما بينهم في مقدارِ الزيادة التي يحقِّقُها في إيمانهم ما ورَد في الآية الكريمة، وفي كلهم خيرٌ وهم صادقو الإيمان، ولكن تفاوتَهم فيما تشرَّبوه، يقتضي تفاوتَهم في الدرجة؛ ولهذا قال سبحانه: ﴿ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال: 4]؛ فـ: "دَرَجَاتٌ" جمْعٌ لتنوُّعِها واختلافِها باختلافِ درجة إيمان أصحابها، وأما المغفرةُ والرزق الكريم فمُفرَدان؛ إذ لا تنوُّع فيهما، وقد وردت هذه النِّعَم وهي "دَرَجَاتٌ"، ﴿ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ نكرةً لتعظيمها.
2- ﴿ كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ * يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ ﴾ [الأنفال: 5، 6].
كان مردُّ كراهة بعض المؤمنين إلى قلةِ عددِهم وافتقارهم إلى عُدَّة القتال؛ فقد كانوا يَقيسون الأمورَ بالحسابات البشرية، وموازين القوى، ولم يكتفوا بكراهةِ الخروج، بل جادَلوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، حتى بعد أن تبيَّن لهم الحقُّ، ويبدو أنهم كانوا ضيِّقي الصدرِ بما أقدَموا عليه، ومع ذلك كله، فإن ما شعَروا به من ضِيق، وأبدَوْه من جدال، لم يُخرِجْهم من دائرة الإيمان؛ فقد وصَفهم اللهُ تعالى بأنهم فِرْقةٌ من المؤمنين، ﴿ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ ﴾ [الأنفال: 5].
3- ﴿ وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ * لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [الأنفال: 7، 8].
رغِب المسلمون في العِير، وأراد الله تعالى لهم القتالَ؛ لأن ما كان في العير كان كسبًا عاجلاً سرعان ما ينفَدُ، وأما النصرُ في القتال، فكسبٌ معنويٌّ يقوِّي شوكةَ المسلمين، ويَزيد رهبتَهم في النفوس، وتستتبع المغانم المادية أيضا آنيًّا ومستقبليًّا، وقد كان المسلِمون في تلك المرحلة - والآيات عن موقعة بدرٍ - بحاجةٍ إلى هذا النوعِ مِن النصر المعنوي لتعزيز موقعِهم وعلاقاتِهم مع الآخَرين المُحيطين بهم أكثرَ من حاجتِهم إلى المال.
4- ﴿ وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الأنفال: 32، 33].
ورَدَتْ هذه الآيةُ بعد آيات عن مَكْرِ الكافرين برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ورَفْضِهم الإيمان، واعتبارهم ما سمِعوا من أساطير الأولين، ومن ثَمَّ فإن دعاءَهم هذا بأن يأتيَهم العذابُ هو الغايةُ في الجحود، وكانوا وكأنهم متهكِّمون بالدعوة، ويريدون أن يجزِموا أن القرآنَ الكريم باطل، وهذا الجحودُ والإنكار الشديدان لم يلقيَا إلا الصفحَ والإمهال، ببركةِ كون النبي صلى الله عليه وآله وسلم بينهم؛ فوجودُه عليه الصلاة والسلام بينهم كان مصدرَ أمنٍ لهم، ولكنهم إذ لم يؤمنوا به عليه الصلاة والسلام، لم يُؤمِنوا بكونه مصدرَ ذلك الأمن الإلهي، فعمِلوا ما في وُسْعِهم من أجلِ أن يقضوا عليه وعلى دعوته، وقد أتاهم العذابُ بما ذاقوا على أيدي المسلمين من هزائمَ في المعارك التي تلت خروجَ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم من مكة، وفي الآيةِ أمانٌ آخَرُ هو الاستغفار، ولئن كان وجودُ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم محدودًا بالزمان والمكان، فإن الاستغفارَ مُطلَق من هذينِ القيدين، أو أن الأمانَيْنِ كانا لأهل مكَّةَ بشروطهما، وللمدينة المنورة بعد ذلك، والاستغفار أمان للأمَّة كلِّها في كل زمان ومكان.
5- ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴾ [الأنفال: 47].
وفي هذه الآية عطف الفعل المضارع "وَيَصُدُّونَ" على الماضي "خَرَجُوا"، ومرَدُّ ذلك إلى أن الصد عمَلٌ لاحق على الخروج، وكأنه يقول: خرَجوا ليصدوا، أو خرَجوا وهم يصدون، كما يمكن أن يُفهمَ من الآية أن الخروجَ كان في واقعة محددة، وهي معركة بَدْرٍ، ومن ثَم فإن الخروجَ فِعلٌ تم حصوله؛ فاستعمل له الفعل الماضي، ولكن الخارجين كانوا يصُدون عن سبيل الله قبل الخروج، وفي أثنائه، وبعده، وعمَلُهم في هذا الشأن كان مستمرًّا؛ ولهذا استُعمِل له الفعلُ المضارع الدالُّ على التجدُّد والدوام.
6- ﴿ إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هَؤُلَاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [الأنفال: 49].
وليس "الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ" قومًا من المنافقين كما نقل ابن كثير عن ابن جريج؛ (تفسير ابن كثير 2/277)؛ لأن ذلك يدخُل في باب عطف الشيء على نفسه، ومع أن المرض القلبي من صفات المنافقين، إلا أن المُبتلى به ليس منافقًا كاملاً؛ ذلك أن النفاقَ الكامل هو الإنكار القلبي الكامل، بينما الآيةُ الكريمة تشير إلى مَن في قلبه لوثة، وهؤلاء هم الشاكّون وهم دون المنافقين، ويردُّ القرطبي سببَ شكهم إلى أنهم "حديثو عهد بالإسلام، وفيهم بعضُ ضعف نية"؛ (تفسير القرطبي 8/31).
7- ﴿ وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [الأنفال: 61].
أنث الضَّمير العائد على "السَّلْم" في "فَاجْنَحْ لَهَا"؛ لأن "السَّلْم" مما يُستعمل مذكَّرًا ومؤنثًا، أو بالالتفات إلى نقيضِه الذي هو الحرب، وهي مؤنَّثة.
8- ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ * الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [الأنفال: 65، 66].
إنَّ جَعْلَ الواحدِ في مواجهة عشَرة أو في مواجهة اثنين بعد أن خفَّف اللهُ تعالى على المسلمين - يعُود إلى أن المؤمنينَ يأمُلون الثواب وهم بين عزِّ الدنيا والفوز في الآخرة، والحياتان عندهم متكاملتانِ، فإذا انتهت الأُولى، بدأت الثَّانية؛ ولهذا فإنهم وإن كانوا كغيرِهم من الناس لا يحبُّونَ الموت، إلا أنهم لا يخافون منه، ولا يعتبرونه النهايةَ التي ليس بعدها شيءٌ، وأما الكافرون فإن قلوبَهم معلَّقة بالحياة الدنيا فقط، ويحبُّون المُكثَ فيها؛ لأن موتَهم يعني بالنسبة إليهم الهلاكَ الأبديَّ الذي لا قائمةَ من بعده، وهم حريصون على أن يطيلوا بقاءَهم ما كان ذلك في وُسْعهم، وساحة المعركة مظنَّةٌ للموتِ العاجل، ويثبت المسلم في ميدانها؛ لأنه يعلَمُ أن بقاءَه عزٌّ، وأن موتَه شهادةٌ تأخُذُه إلى حياة أعلى وأقوم، وأما الكافر فإنه يرى أن قتلَه يعنى انتهاءَه الذي لا رجاء بعده، وتنعكس هذه النظرةُ على الرُّوح المعنوية في القتال، فبينما يكونُ المسلم مِقدامًا، يكون الكافرُ أقرَبَ إلى إيثار السلامة، ومتى رأى الفرصةَ سانحة ليهربَ بجِلدِه فرَّ، ولئن بقي في المعركة، فإنه يبقى لعصبيَّة دنيوية يعلم أنه سيفارِقُها حالاً، وإن قلبه من جرَّاءِ ذلك يكون خواءً.
أ. د. عباس توفيق




رد مع اقتباس
قديم 11-24-2021, 10:14 PM   #2


عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 29
 أخر زيارة : 05-02-2025 (05:59 PM)
 المشاركات : 111,574 [ + ]
 التقييم :  40336
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : White

Awards Showcase

افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 11-25-2021, 12:17 PM   #3


نهيان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (07:55 PM)
 المشاركات : 182,004 [ + ]
 التقييم :  6620273
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 Awards Showcase
لوني المفضل : Azure

Awards Showcase

افتراضي



جزاك الله بخير الجزاء والجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 11-25-2021, 12:43 PM   #4


انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
 المشاركات : 130,427 [ + ]
 التقييم :  102623
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 11-25-2021, 07:30 PM   #5


مستريح البال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1849
 تاريخ التسجيل :  02-10-2020
 أخر زيارة : 12-02-2023 (12:00 AM)
 المشاركات : 30,550 [ + ]
 التقييم :  6475
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي





جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 11-26-2021, 10:12 PM   #6


شايان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 09-23-2024 (03:09 PM)
 المشاركات : 162,070 [ + ]
 التقييم :  182942
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~



لوني المفضل : Blue
افتراضي



جزاكم الله كل الخير
وجعلها في ميزان حسناتكم
واثابكم الجنة


 

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2021, 06:01 PM   #7


روئ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 297
 تاريخ التسجيل :  26-02-2013
 أخر زيارة : 03-15-2013 (07:18 PM)
 المشاركات : 99 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي





 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:38 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا