عظيمه هيبتكْ يَا"صًمْتّ".. مهَما صآر بدنيتيْ تظلَ أح ْـلىَ سوـآليفي !!

أهديتلگ " قلــــــــ♥ــــــبٍ " مآسِگن فيه مخلوق

" قلبٍ "عَجز لآيقنعَه أي إنسِآن

" قلبٍ عَنيد " ونظرته

" دآيمٍ فـوق"

" قلبٍ گتوم " ومآشگى هم وأحزآن

" قلبٍ " بغآگ وحآفظگ وسِط صندوق

" قلبٍ " ترى غيرگ ولآ هزه إنسِآن

أدرت ظهري للكثير ليس غروراً !
وإنمآ خشية أن أتعآرك مع صغآر العقول ،
فــ لقد إزدآد عددهم في الـآونة الأخيره ..

((من قال لا حول ولا قوة إلا بالله كان دواء من تسعة و تسعين دآء أيسرها الهم ))

ماعُدتُ أهتَم ..،
إِن كَان حديثِي معهم لائِق أَم لا ..
إِن كَان شكَلي مُهندَم أَم لا ..
إِن كَان طِلاء أظَافرِي كمَا يجِب أَم لا ..
إِن كَان وقتِي منظَّم أَم لا ..
إِن كَان هاتفِي ينبِض أَم لا ..
إِن كَان صَباحِي هادئ أَم لا ..
فـ إِن كَانت رُوحي ( مُبعثَرة) ،
كيف أُرتِّب أشيَائي

اللهمْ بشرنيْ بالخيرْ
كمآ بشرتْ يعقوبْ ب يوسفْ
وبشرنيْ ب الفرحْ
كمآ بشرتْ زكريآ ب يحيىْ
اللهم أهدِ أُمنيآتي إفآقة من سُبآتهآ وقل لهآ { كُوني } !
آمين

كم نيًة صآأفيه وصلت بي لحد ـآلغبآآء
مآيهمًني !! ف ـآلرسول يقول :
[ ـإنمآ لكل آمرئٍ مآنوى ]
إلهي .... ـأعطني بقدر ’ نيتي ’
فإني لـا ـأنوي ب ـآحد ـألـا.. خيرآ

غيرڪ غيابہ [ خييير] ﻣﭑيورث
. . . . // جرﭑح •┌
. . . . // جرﭑح •┌
وأنت الۆحييد ﭑللي " غيابڪَ "
لبس عيۆني : عمى ێ ..

ۈشلۈوۈن ـاناأإم ۈهم قلبَي صۈابۂ
ۈـالشوڪ ينبتَ بيَن جفنيَن ۈـاهدابَ
تعبتَ ـامنيَ / ـالـإسئلۂ ، بالـإجابۂ
ۈـانطر شرۈق ـالشمس ۈـالشمس بغيابَ

لأني " تألمت " جدأ
............ من فرآق أشخاص ب حيآتي
أصبحت / آكثر حرصأ
على أ ن لاأتعلق ب آحدهم
ب شكل كبير
أصبحت / أعيش لحظة " آلفرح " وحدي
كمأ أعيش لحظآت " آلحزن "
ولأ دأعي لأن اشرك أحدهم معي
في كل " تفأصيل " حيأتي
لأنـه بالتأكيد
........ سيآتي ذلك آليوم
الذي يغيبون عني
وأبقى وحدي أتعذب
ع ـأجزهـ عن " آلنسسيآن "
وعن إيجـآد من يقف معي
ويششاركني تلك آلتفاصيل .

تدري وش اللي يذبحك عقب الفراق !
وتحس بـ / أنك في حياتك تكفنت !
إليا إتصلت بـ / صاحبك وَ انت مشتاق
وتظن كلّه شوق ويقول : - من أنت ؟