خيال انثى عاشقة

صديقتي . مآبك لمآذا تغيرتي هذآ العآم لمآذا نظراتك لي كأنها تقودني أن اضمك لِ تبكي على كتفي لماذا تغيرتي فَ أصبحتي تجدين لغة الصمت كثيرا ضعيفه في مواجهة الاخرين اخجل كثيرا انْ اسألك مابك ولمآذا تبكين ! هل وقعتي بِ الحُب يَ صديقتي هل وقعتي بما وقعت فيه صديقتك التي تبكين على كتفها ؟ هل اشتقت لِ أحد. اخبرتك مره انَ الحبُ متآهه مكان مغترب له اكثر من بآب فِ كُل بآباً تفتحينه توآجهين الصعوبآت في المضيء بسرعه منه واخبرتك ان شوق الاحبه صعَب جدا وان الغيره قآتله وان الموت نهآية كُل فُرآٌق فَ جدا حذرتك من هذآ الشيي ولكنّ وقعتي فيه فهل من مخرجاً تنفذين منه

انا حقاً اشتآق لك كثيراً .. لم آعشق غيرك ولن أحب غيرك انتَ كل شيء جميل بِ حيآتي ..

عندما تُحآدثني اخجل عندما تحادثني أفرح عندما تُحادثني أبتسم عندما تُحادثني اخفض صوتي عندما تُحادثني لا أعلم من انا .. ! فَ انا حقا عندما تحادثني انسى حزني معك ! انتَ من صنعتني من كتبت لِ حياه جديدة انا انثى لا تخلو من صوت من تُحب

ساتركها هنا تفوح عطرا حتى اعود

رغم الانكسار فهنا سأترك الحروف ... حيث لا نهايه للكلام فإن حديث قلبي♥ لا ينتهي ..

الدنيآ دفتر
أجمل بدآيتهآ الحب والصدآقة وأروع موآضيعهآ الصرآحة ..
أحلى سطورهآ الذكريآت..أغلى أورآقهآ الوفآء
احسن حروفهآ التضحية .. أبهج نهآيتهآ [اللقآء]
سئل أحد الصآلحين من تعز من النآس ؟
قآل: من أخلآقه كريمة ، ومجآلسته غنيمة ، ونيته سليمة ،
ومفآرقته أليمة .. كآلمسك كلمآ مر عليه الزمآن زآد قيمة ..

شوشو الغالية
تواجدك الرائع أسعدني
فكوني بالقرب دوماً
وعانقي حروفي دوما
لتزهو ألقاً

القلوب الطيبه بيضاء
لايداخلها سواد وسمتها الحب والوفاء والعطاء
ولاتعرف النفاق اعتز باصحابها واجلهم واوقرهم
فهم بصمه طيبه في حياتي لااقدر على نسيانهم
احبكم في الله

«اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ . إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».