|
![]() |
![]() |
#21 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() نَظَرْتُ ورُكْنٌ مِنْ ذِقانَيْنِ دُونَهُ مَفاوِزُ حَوْضَى أيّ نَظْرَةِ ناظِرِ لأونَس إن لَمْ يَقصُرِ الطّرفُ عَنْهُمُ فَلمْ تَقْصُرِ الأخْبارُ والطَّرفُ قاصرِي فَوارِسُ أَجْلَى شَأْوُها عَنْ عَقِيرَةٍ لِعاقرِها فيها عَقِيرَةُ عاقِرِ فآنَسْتُ خَيْلاً بالرُّقَيِّ مُغِيرَةً سَوابِقُها مِثْلُ القَطا المُتَواتِرِ قَتِيلُ بَنِي عَوْفٍ وأَيْصُرُ دُونَهُ قَتِيلُ بَني عَوْفٍ قَتِيلُ يُحاِيرِ تَوارَدَهُ أسْيافُهُمْ فكَأَنَّما تصادَرْنَ عَنْ أَقطاعِ أَبْيضَ باتِرِ مِنَ الهِنْدُوانِيّاتِ في كلِّ قِطْعَةٍ دَمٌ زَلَّ عَنْ أَثْرٍ مِنَ السَّيْفِ ظَاهِرِ أَتَتْهُ المَنايا بَيْنَ زَعْفٍ حَصِينَةٍ وأسْمَرَ خطّيٍّ وخَوْصاءَ ضَامِرِ عَلى كلِّ جَرداءَ السَّراةِ وسابحٍ دَرَأْنَ بِشُبَّاكِ الحديدِ زَوافِرِ عَوابِسَ تَعْدُو الثّعْلَبِيَّةَ ضُمَّراً وَهُنَّ شَواحٍ بالشّكِيمِ الشَّواجِرِ فلا يُبْعِدَنْكَ اللّهُ يا تَوبُ إنّما لِقاءُ المنايا دارِعاً مِثْلُ حاسِرِ فإلاّ تَكُ القَتْلى بَواءً فإنَّكُمْ ستَلْقَوْنَ يَوْماً وِرْدُهُ غَيْرُ صادِرِ وإنَّ السَّلِيلَ إذْ يُباوِي قَتِيلَكُمْ كَمَرْحُومَةٍ مِن عَرْكِها غَيْرِ طاهِرِ فإنْ تَكُنِ القَتْلى بَواءً فإنَّكُمْ فَتىً ما قَتَلْتُمْ آلَ عَوْفِ بنِ عامِرِ فَتىً لا تَخَطَّاهُ الرِّفاقُ ولا يَرى لِقدْرٍ عيالاً دُونَ جارٍ مُجاوِرِ ولاَ تأخُذُ الكُومُ الجِلادُ رِماحَها لِتَوْبَةَ في نَحْسِ الشّتاءِ الصَّنابِرِ إذا ما رأَتْهُ قائِماً بِسِلاحِهِ تَقَتْهُ الخِفافُ بالثِّقالِ البَهازِرِ إذا لَمْ يَجُدْ منها برسْلٍ فَقَصْرُهُ ذُرى المُرْهَفاتِ والقِلاصِ التَّواجِرِ قَرى سَيْفَه منها مُشاشاً وضَيْفَه سَنامَ المَهارِيسِ السِّباطِ المشافِرِ وتَوْبَةُ أحْيا مِنْ فَتاةٍ حَيِيَّةٍ وأَجْرأُ مِنْ لَيْثٍ بخَفّانَ خادِرِ فَتى لا تَراهُ النّابُ إلفاً لسَقْبِها إذا اخْتَلَجتْ بالناسِ إحْدى الكَبائرِ ونِعْمَ الفَتى إنْ كانَ تَوْبَةُ فاجِراً وفوق الفتى إن كان ليس بفاجِرِ فَتىً يَنْهَلُ الحاجاتِ ثُمَّ يَعُلُّها فيُطلِعُها عَنْهُ ثَنايا المَصادِرِ كأنَّ فَتى الفِتْيانِ تَوْبَةَ لَمْ يُنِخْ قَلائصَ يَفْحَصْنَ الحصا بالكَراكِرِ ولَمْ يَبْنِ أَبْراداً عِتاقاً لِفِتيةٍ كِرامٍ وَيَرْحَلْ قَبْلَ فَيْءِ الهواجِرِ وَلَمْ يَتَجَلَّ الصُّبْحُ عَنْهُ وَبَطْنُهُ لَطِيفٌ كطَيِّ السِّبِّ لَيْسَ بِحادِرِ فَتىً كان لِلْمَوْلى سَناءً ورِفْعَةً وللطّارقِ السَّاري قِرىً غيْرَ باسِرِ ولَمْ يُدْعَ يَوْماً لِلْحِفاظِ وللنَّدى ولِلْحَرْبِ يَرْمي نارَها بالشرائِرِ وللبازِلِ الكَوْماءِ يَرْغُو حُوارُها وللخيلِ تَعْدُو بالكُماةِ المَساعِرِ كأَنَّكَ لَمْ تَقْطَعْ فَلاةً ولَمْ تُنِخْ قِلاصاً لَدى فَأْوٍ مِنَ الأَرضِ غائرِ وتُصْبِحْ بمَوْماةٍ كأنَّ صَرِيفَهَا صَريفُ خَطاطِيفِ الصَّرى في المَحاوِرِ طَوَتْ نَفْعَها عنّا كِلابٌ وآسَدَتْ بِنا أَجْهَلِيها بَيْنَ غاوٍ وشاعرِ وَقَدْ كانَ حَقّاً أَنْ تَقُولَ سَراتُهم لَعاً لأخِينا عالياً غَيْرَ عاثِرِ ودَوِّيَّةٍ قَفْرٍ يَحارُ بِها القَطا تَخَطَّيْتَها بالنّاعِجاتِ الضوامِرِ فَتَاللّهِ تَبْنِي بَيْتَها أُمُّ عاصِمٍ عَلى مِثْلِهِ أُخْرى اللّيالي الغوابِرِ فليسَ شِهابُ الحَرْبِ تَوْبَةُ بَعْدَها بِغازٍ وَلا غادٍ بِرَكْبِ مسافِرِ وَقَدْ كانَ طَلاَّعَ النّجادِ وبَيِّنَ اللّ سانِ ومِدْلاجَ السُّرى غَيْرَ فاتِرِ وقَدْ كانَ قَبْلَ الحادِثاتِ إذا انْتَحَى وَسائقَ أَو مَعْبُوطةً لَمْ يُغادِرِ وكُنْتَ إذا مَوْلاكَ خافَ ظُلامَةً دَعاكَ ولَمْ يَهْتِفْ سِواكَ بناصِرِ دَعاكَ إلى مَكْرُوهَةٍ فَأجَبْتَهُ عَلى الهَوْلِ منّا والحُتُوفِ الحَواضِرِ فإنْ يكُ عبدُ اللّهِ آسَى ابْنَ أمِّهِ وآبَ بأسلابِ الكميّ المُغاوِرِ وكان كذاتِ البَوِّ تَضْرِبُ عِنْدَهُ سِباعاً وقد أَلْقَيْنَهُ في الجراجِرِ فإنّك قَدْ فارَقْتَهُ لَكَ عاذِراً وأنّى لحيٍّ عُذْرُ من في المقابِرِ فأقسمتُ أَبكي بَعْدَ توبَةَ هالكاً وأحْفِلُ من نالَتْ صُرُوفُ المقادِرِ على مِثْلِ همّامٍ ولابْنِ مُطَرِّفٍ لِتَبْكِ البواكي أو لبِشْرِ بْنِ عامِرِ غُلامانِ كانا اسْتَوْرَدا كُلَّ سَوْرَةٍ مِنَ المَجْدِ ثُمَّ اسْتَوْثَقا في المصادِرِ رِبيعَيْ حَياً كانا يَفيضُ نَداهُما عَلى كُلِّ مغمورٍ نَداهُ وغامِرِ كأَنَّ سَنا نارَيْهِما كُلَّ شَتْوَةٍ سَنا البَرْقِ يَبْدُو للعُيُونِ النواظِرِ فَتىً فيه فتيانيَّةٌ أريحيَّةٌ بقيَّة أعرابيَّةٍ مِنْ مُهاجِرِ أَتَتْكَ العَذارى مِنْ خَفاجَةَ نِسْوَةٌ بِماءِ شُؤُونِ العَبْرَةِ المُتَحادِرِ |
![]() ![]() |
![]() |
#22 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لِتَبْكِ العَذارى مِنْ خَفاجَةَ كُلِّها شِتاءً وصَيْفاً دائِباتٍ ومَرْبَعا عَلى ناشِىءٍ نالَ المَكارِمَ كُلَّها فَما انفَكَّ حتَّى أَحْرَزَ المَجْدَ أَجْمَعا |
![]() ![]() |
![]() |
#23 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أُنِيخَتْ لَدى بابِ ابْنِ مَرْوانَ ناقَتِي ثَلاثاً لَها عِنْدَ النِّتاجِ صَرِيفُ يُطِيفُ بِها فِتْيانُهُ كُلَّ لَيْلَةٍ بِنيرَيْنِ مِئْرانُ الجبالِ وَرِيفُ غُلامٌ تَلَقَّى سُؤْدَداً وَهُوَ ناشِىءٌ فآتَتْ بهِ رَحْبَ الذِّراعِ أَلِيفُ بِقيلٍ كتَحْبِيرِ اليَماني ونَائِلٍ إذا قُلِّبَتْ دُونَ العَطاءِ كُفُوفُ ورُحْنا كأنّا نَمْتَطِي أخْدَرِيَّةً أَضَرَّ بِها رَخْوُ اللِّبانِ عَنِيفُ وحَلاَّها حتّى إذا لَمْ يَسَعْ لَها حليٍّ بجَنْبَيْ ثادِقٍ وجَفيفُ أَرَنَّ عليها قارِباً وانْتَحَتْ لَهُ مُبَرَّةُ أرساغِ اليَدَيْنِ زَرُوفُ تُهادي خجوجاً خَدَّدَ الجَرْيُ لَحْمَها فَلا جَحْشُها بالصيفِ فَهْي خروفُ |
![]() ![]() |
![]() |
#24 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() جَزَى اللّهُ خَيْراً والجزاءُ بِكفِّهِ فتىً من عُقَيلٍ سادَ غَيْرَ مُكَلَّفِ فتىً كَانتِ الدُّنْيا تَهُونُ بأَسْرِها عَلَيْهِ ولا يَنْفَكُّ جَمَّ التَّصَرُّفِ يَنالُ عَلِيّاتِ الأُمُورِ بهُوْنَةٍ إذا هيَ أَعْيَتْ كُلَّ خِرْقٍ مُشَرَّفِ هُوَ الذَّوْبُ بَلْ أُرْيُ الخلايا شَبِيهُهُ بِدِرْياقَةٍ مِنْ خَمْرِ بَيْسانَ قَرْقَفِ فَيا تَوْبُ ما في العَيْشِ خَيْرٌ وَلا نَدىً يُعَدُّ وَقَدْ أَمْسَيْتَ في تُرْبِ نَفْنفِ وما نِلْتُ مِنْكَ النَّصْفَ حتَّى ارْتَمَت بك المَنايا بسَهْمٍ صائِبِ الوَقْعِ أعْجَفِ فَيا ألفَ ألفٍ كُنْتَ حَيّاً مُسلّماً لألْقاكَ مِثلَ القَسْوَرِ المُتَطَرّفِ كَما كُنْتَ إذ كنتَ المُنَحَّى من الرّدَى إذا الخَيْلُ جالَتْ بالقَنا المتقصِّفِ وكَمْ مِنْ لَهيفٍ مُحجَرٍ قَدْ أجَبْتَهُ بأَبْيَضَ قَطّاعِ الضريبةِ مُرْهَفِ فأنْقَذْتَهُ والمَوْت يَحْرقُ نابَهُ عَلَيْهِ ولَمْ يُطْعَنْ ولَمْ يُتَنَسَّفِ |
![]() ![]() |
![]() |
#25 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَبَعْدَ عُثْمانَ تَرْجُو الخَيْرَ أُمَّتُهُ وكانَ آمنَ مَنْ يَمْشِي على ساقِ خَلِيفَةُ اللّهِ أَعْطاهُمْ وخَوَّلَهُمْ ما كانَ مِنْ ذَهَبٍ جَمٍّ وأوْراقِ فلا تُكَذِّبْ بوَعْدِ اللّهِ وارْضَ بهِ ولا تُوكّلْ عَلى شَيْءٍ بإشْفاقِ ولا تَقُولَنْ لشَيءٍ سَوْفَ أَفْعَلُهُ قد قَدَّرَ اللّهُ ما كلُّ امْرِىءٍ لاقِ |
![]() ![]() |
![]() |
#26 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ألا حييِّا ليلى وقُولا لها هلا فقَدْ ركَبتْ أمراً أغَرَّ مُحَجَّلا وبرذونة بَلَّ البراذينَ ثَفْرُها وقد شربَتْ في أوَّلِ الصيفِ أَيِّلا وقد أكلتْ بقلاً وخيماً نباتُهُ وقد أنكحَتْ شَرَّ الأخايلِ أَخْيَلا وكيفَ أهاجي شاعراً رُمْحُهُ استُهُ خضيبَ البنانِ ما يزالُ مكَحَّلا دعي عَنْكِ تهجاءَ الرجالِ وأَقْبِلي على أَذْلَغِيّ يملأ استكِ فَيْشَلا |
![]() ![]() |
![]() |
#27 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَنابغَ لَمْ تَنْبَغْ ولَمْ تَكُ أَوّلا وكُنْتَ صُنيّاً بَيْنَ صُدَّيْنِ مَجْهَلا أَنابغَ إنْ تَنْبَغْ بلُؤْمِكَ لا تَجِدْ لِلُؤْمِكَ إِلاّ وَسْطَ جَعْدَةَ مَجْعَلا أعَيَّرْتَني داءً بأمّك مِثْلُهُ وأيُّ جَوادٍ لا يُقالُ لَهُ هلا ومَا كُنتُ لو قاذفتُ جُلَّ عَشيرتي لأذْكُرَ قَعْبَي حازِرٍ قَدْ تَثَمَّلا أَتانِي مِنَ الأنْباءِ أنّ عَشيرَةً بشَورانَ يَزْجُونَ المطيَّ المُنَعَّلا يَرُوحُ ويَغْدُو وَفْدُهُمْ بصحِيفَةٍ لِيَسْتَجْلِدُوا لي ساءَ ذلك مَعْمَلا على غَيْرِ جُرْمٍ غيرَ أنْ قُلْتُ عمّهم يَعِيشُ أبوهم في ذُراهُ مغفَّلا وأعْمى أتاهُ بالحجازِ نَثاهُمُ وكانَ بأطرافِ الجِبالِ فأسْهَلا فَجاءَ به أَصْحابُهُ يحملُونَهُ إلى خَيْرِ حيٍّ آخَرينَ وأَوَّلا إذا صَدَرَتْ وُرَّادُهم عَنْ حِياضِهِمْ تُغادِرُ نَهْباً للزكاةِ مُعقَّلا تساوِرُ سَوَّاراً إلى المَجْدِ والعُلى وفي ذِمّتي لَئِنْ فَعَلْتَ لَيفْعَلا بمَجْدٍ إذا المرءُ اللّئيمُ أرادَهُ هَوى دُونَهُ في مَهْبَلٍ ثم عَضَّلا وَهَلْ أَنْتَ إنْ كان الهِجاءُ مُحَرَّماً وفي غيرِهِ فَضْلٌ لمَنْ كان أَفْضَلا لَنا تامكٌ دون السَّماءِ وأَصْلُهُ مُقِيمٌ طوالَ الدَّهْرِ لَنْ يتحَلْحَلا وما كانَ مَجْدٌ في أُناسٍ عَلِمْتُهُ مِنَ النَّاسِ إلاّ مَجْدُنا كان أَوَّلا فَلَوْ كُنْتَ إذْ جارَيْتَ جارَيْتَ فانياً جَرى وَهْوَ قَحْمٌ أَو ثَنِيّاً مُعَيِّلا |
![]() ![]() |
![]() |
#28 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لَنِعْمَ الفَتى يا تَوْبَ كُنْتَ إذا الْتَقَتْ صُدُورُ الأَعالي واسْتَشالَ الأَسافِلُ ونِعْمَ الفَتى يا توبَ كُنْتَ ولَمْ تَكُنْ لتُسْبقَ يوماً كُنْتَ فيه تُحاوِلُ ونِعْمَ الفَتى يا توبَ كنتَ لخائفٍ أتاكَ لكي يُحْمى ونِعْمَ المجاملُ ونِعْمَ الفَتى يا توبَ جاراً وصاحِباً ونِعْمَ الفَتى يا توبَ حين تُفاضِلُ لَعَمْري لأَنْتَ المَرْءُ أَبكي لفَقْدِهِ بِجِدٍّ ولَوْ لامَتْ عَلَيْهِ العَواذِلُ لَعَمْري لأَنْتَ المَرْءُ أبكي لفَقْدِهِ ويكْثُرُ تَسْهِيدي لهُ لا أُوائِلُ لَعَمْري لأنْتَ المَرْءُ أَبْكِي لفَقْدِهِ ولو لامَ فيه ناقصُ الرأيِ جاهِلُ لَعَمْري لأَنْتَ المَرْءُ أَبكي لِفَقْدِهِ إذا كثُرَتْ بالمُلْحمينَ التَّلاتِلُ أبى لَكَ ذمَّ الناسِ يا توبَ كُلَّما ذُكِرْتَ أمورٌ مُحْكَماتٌ كوامِلُ أبى لكَ ذمَّ الناسِ يا توبَ كُلَّما ذُكِرْتَ سماحٌ حِينَ تأْوِي الأراملُ فلا يُبْعِدَنْكَ اللّهُ يا تَوْبَ إنَّما لقِيتَ حِمامَ الموتِ والموتُ عاجِلُ ولا يُبْعِدَنْك اللّهُ يا تَوْبَ إنّها كذاكَ المَنايا عاجِلاتٌ وآجِلُ ولا يُبْعِدَنْكَ اللّهُ يا تَوْبَ والْتَقَتْ عَلَيْكَ الغوادي المُدْجَناتُ الهواطِلُ |
![]() ![]() |
![]() |
#29 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وذِي حاجَةٍ قُلْنا لَهُ لا تَبُحْ بها فَلَيْسَ إليها ما حَيِيتَ سَبِيلُ لَنا صاحِبٌ لا يَنْبَغي أَنْ نَخُونَهُ وَأَنْتَ لأَخْرى فارِغٌ وحَليلُ تَخالُكَ تَهْوى غَيْرَها فكأنّها لها مِن تَظَنِّيها عَلَيْكَ دَلِيلُ |
![]() ![]() |
![]() |
#30 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بَعِيدُ الثَّرى لا يَبْلُغُ القَوْمُ قَعْرَهُ أَلَدُّ مُلِدٌّ يَغْلِبُ الحقَّ باطِلُهْ إذا حَلَّ رَكْبٌ في ذُراهُ وظِلِّهِ لِيَمْنَعَهُمْ ممّا تُخافُ نوازِلُهْ حَماهُمْ بنَصْلِ السَّيْفِ مِن كلِّ فادحٍ يَخافُونَهُ حتَّى تموتَ خَصائِلُهْ |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|