|
![]() |
![]() |
#73 | |
![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#74 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كُنت دائِماً ماأقول بيني وبيني
(ليس لي حظُ في هذه الدنيا) بِـ قدرِ آحزانِي وضيقٍ استوطنّ آحداقي , قبل عامٍ ونصف حدثت تلك الحادثه , قصفتني قصفاً شديداً , وكأنها برق ارسل خيوطه اليّ لتُضعفني , لتُخبت قوتي , وتُطفئ نوري , في تلك الظروف كانتُ دائماً تِلك الكلمة ماتبارح شفتآي لطالما كُنت اتمتم بها واردد كالبلهاء , خيره .. خيره .. خيره ! { وخالقي ستكونُ الخيره } هُناك سر لعشقي لهذه الكلمه لاأعلمه ! اجهله جداً ! لم اكن يوماً احُب التسخُط والتذمُر فقط كُنت اتألم بِصمت , وهذا من آقل حُقوقِي , ابكِي بِ خوف , اكتويّ وآكتويّ ..! لكنّ فضلتُ الصمت خياراً مُناسِباً لي , ثقتي بربي قويه أعلم انه بينّ طوايا الآلم هناك خيوط امل أعلم انه بينّ محاجر الدموع هُناك دمعة فرح وان كانتُ قد دخلتً خطئاً ! أعلمُ انه بين اختناقَات الوجَع هُناك اوكسجّين الحيَاة .. أعلمُ انه بينّ ثنايا الحُزن .. تبتَسم ثُغور الفَرح آعلمُ بـ/كُل ذلِك ,, بل موقنة به ..! لِذا هاانذا اقفُ ممسكة قلمّي وأضع على كلمة ( ليس لي حظُ ابداً ) علامة خطأ وبِ الخط العريض بِ اللونّ الآحمر ! آعترفُ ان تِلك الآلام اوجعتني لكنّي آنتظِر إبتسامات الفرح تهطُل عليّ بغزاره فآرضِي عطشى بل اصبحت جدباء : ( ليمدني الله بِصبر من السماء .. ليُمسك بي واصعد عتبات الفرح وآصِل .. نعم .. آصِل ! |
![]()
قتلَني أحدَهم بغيابه الطَويل ،،وشَدني الشوق لِرؤيته ،،
ولا أعلَم متَى سألتقي بِه\\ ![]() ![]() |
![]() |
#75 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]()
قتلَني أحدَهم بغيابه الطَويل ،،وشَدني الشوق لِرؤيته ،،
ولا أعلَم متَى سألتقي بِه\\ ![]() ![]() |
![]() |
#76 |
![]() ![]() |
![]()
ايه حبيتي هذي البدويه ع اصولها ماعندها ياآآآآآآي يامامي
ههههههههههههههههه قال ايش قالت شريره هههههههههههههههههه |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#78 | |
![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#79 | |
![]() ![]() |
![]()
|
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#80 | ||
![]() ![]() |
![]()
|
||
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|