هذيَآن . . !

يقّوِدنيَ شّـوِقيّ . . عليّك إنتَ [ بّـ الذّآت ] !
. . . وَآصبرَ وآقّولْ : الصبّرِ معّـه الغنَآيَـم : (




الّنـآسْ تشّتَـآقَ لَـ بعضّهآ بعضِ الّأوقَآ آ آ تِ ‘
إلّآ أنَآ / شوّقـيْ عليـك إنتَ [ دّآيــم ]

مساء هادئ بهدوء مشاعرك .. مغلف بنبرة صوتك
المخمليه بتلك البحه الجذابه التي تخطف انفاسي
مساء مملوء بعشقي لآنفاسك .. لـ حنانك
لـ حبك ولـ كل ما أنت عليه
مسـاء ادماني لـ شخصك ..
مسائي (انت ) .

مرهقه دقائق الآنتظار ..
تلك المحمله بكثير من الشوق لذلك النائم ..
اجلس وحدي لآ يؤنس وحدتي سوى صوت عقارب الساعه
تمضي في بطئ شديد لا اشعر به الا بـ غيابه ..
لكم تمنيت ان تمضي بسرعه كتلك الدقائق التي لا اشعر بها
بوجودهـ ..

آنا مابي من الدنيآ لآ " مكسَب "ولا "أرباح "

أبي لامر ذكرآي ..

تقول النآس "يآطيبـها "

تدَريِ وآلله ؟ , مسستحيلِ إنه آنآمِ ؛ قبلِ آتذكرِ


[ كلآمك ,ضحتكَ , حبكَ , حنآنك ] ,


و لمآ تحلفَ لي وتقولَ :
وآلله آنيِ آعشقك ! ,
وباللي خلقني , آنه لمآ آتخيلك !
آنسسىِ وش قآعد آقول ~
" و آسرحِ " / بفكري معك

ياللي غيابك عليّ بلا سبب طووووول؟!!

11

12

13