هذيَآن . . !

شوقي لك يتكاثر
ينمو ويعلو
يأخذني لدربك
يُظمأني ببعدك
أتكأ على حافة حرفك
أنتظرك بفارغ صبري
اترقبك لأزين قلبي
وارطب روحي
وأخلع رداء صمتي

عذرا لبعض أحاسيسنا الجميلة ...

فأحيانا نضطر إلى قتلها..

كي لا تقتلنا!!

آآآآه من احاسيس تخنقني..

ولكن احتاج لها !!

77777777

888888888

99999999

0000000000

أحبك كثيرا كثيرا حتى ادمنت عشقك

اصبحت اسهر الليالى ولا يغمض لى جفون الا على صوتك

ولا تشرق شمسى الا بصوتك

ولا يبتدى يومى جميل الا بصوتك وأنت تقول لى أحبك


حبيبى لو تدرى ماذا فعل حبك بى


انة كالرمال المتحركة كلما زدت فى حبك أغوص فيك عشقا


ولكن..!!


لــكــل شـيء نــهــايــة هــذا مــا يــجــب أن ندركــه منذ الــبـــدايــة..!!


فمتى النهاية..اقولها وقلبي يعتصر آلما!

أحاسيس صاااامته .. لا تعبّر ولا تفسر !!
هي للبعض منّا فقط !!!
والبعض القليل يتجاوز عقبة البداية بسهولة !!
رغم أنها .. محيّره يجهل البعض منّا التعبير عنها وترجمتها ..
ليطلقها على سجيتها .. ولكنها ويا للأسف تظّل سجينة داااخله لا تبارح مكانها رغم
تأججها وأضطرابها ..
تنتظر وبصبر وصمت موعدآ ..

فهي لا تجرؤ على الأقدام لتخطو خطوتها الى الضوء
فتركن قابعة.. في الظل ..
لنعترف بصدق هل نحن ممن يحررها ,, ام ممن يسجنها في داخله ؟؟

في معترك الحياة ووسط ضوضائها
أجدك ملاذاً هادئاً أشتاق إليه كثيراً لكنه بعيد
بعيــــــــــد فأضطر للتعايش في هذا الكون
الذي يبدو أنه فسيح بيد أنه ضيق في غيابك...
فلا تغيب وكن بالجوار