تفسير: (وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا)

الآية وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا

السورة ورقم الآية: الكهف (68).

الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:
أُعلمه العلَّة فِي ترك الصَّبر، فقال: وَكَيْفَ تَصْبِرُ
عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خبرًا أَيْ: على ما لم تعلمه من أمرٍ ظاهره منكرٌ.

تفسير البغوي "معالم التنزيل":
بَيَّنَ عُذْرَهُ فِي تَرْكِ الصَّبْرِ، فقال له: ï´؟
وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا أَيْ عِلْمًا.

جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك

اسال الله ان يجزاك عنابخيرالجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في ميزان حسناتك

مروركم يضفي جمالا على حروفي
سلمتم يا اعز اصدقاء

جزاك الله خير
وجعله بميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز
تحياتي

جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب

جزاك الله خيرا
وجعله بموازين حسناتك
بارك الله في عمرك وعملك

جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز

جزاكم الله خير الجزاء على هذا الطرح القيم
وجعل ذلك في موازين حسناتكم
بارك الله فيكم

جزاك المولى خير الجزاء ونفع بك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل إلا ظله
وعمر الله قلبك بالإيمان
على طرحك المحمل بنفحات إيمانية
تحيتي لك..