|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() قلتُ إذ قيلَ جَوْهَرِيٌّ طريفٌ لم يكن قطُّ ذلكم جوهريا إنما قيلَ جوهريٌّ لعبدٍ نكحوهُ فلُقِّبَ الجَوْحَريا |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() كم قرونٍ في رُؤوسٍ ذات طولٍ قَفَديَّهْ عُلِّيَتْ فيها قِبابٌ قبل عبدِ الصَّمَديَّهْ |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ما فيهِ معنىً لمشتهيهِ عجبْتُ من جهلِ عاشقيه لأيِّ معنىً تخيَّرُوه وكلُّ عيب له وفيهِ |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إنما ألبَسُ العمامةَ في الصي فِ لأنِّي أروقُ أختَكَ فيها ليَ رأسٌ يُقرُّها لا كرأسٍ لك ما زال قرنُه ينفيها |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() نوْكٌ وغَيٌّ وعيُّ وأنت مَعْ ذا دَعيُّ عما قليل سينبو بك الفراشُ الوَطيُّ لو كنت تعقِل ما في كَ أيُّهَذَا المُسيُّ لم يصفُ عيشُك لكنْ عيشُ الغَبِيِّ هَنيُّ |
![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا ثلج ماءٍ مالح آسنٍ فاض من الحمَّام في الجيَّهْ فليس بالمشروبِ من خُبْثِهِ ولا مُعَدٌّ لرصاصِيَّهْ إذا أجابتْ شنطفٌ طَبْلَها ناحَ عليه نوحَ مَعْنيَّهْ من نَغْمةٍ تَضْرط في حلقِها ونكهةٍ تفسُو كُرُنْبيَّهْ طيزٌ رحيبٌ وفمٌ مثلُه مُسْتَرقٌ من وجهِ جَريهْ |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ألا أيهذا السائلي عَنْ مَعاشر يَزيدُهُمُ لؤمُ الفَعَالِ تعاليا لعمرُك ما فيهم صرفتُ عنايتي إلى القول بل في الدهر حُكت القوافيا تنبّه للأرذالِ يرفع أمرهم فأصبح عن أهلِ المروءةِ ساهيا كحيرانَ لا يدري الهدى كيف وجهُه ضلالاً وما يَلقى إلى الرشدِ هاديا ترى كل ذي لبٍّ بأسفلِ تَلعةٍ وكلَّ جهولِ الرأي يعلو الروابيا كذي جيفِ الغرقي إذا هي أنْتَنت وأجوت بطون الماءِ تعلو طوافيا |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أمَّ حفصٍ صلعةَ الشيْ خِ أبي حفصٍ فَدَيْتُكْ أنا واللَّهِ عميدٌ بك صَبٌّ مذ رأيتُكْ نَعِّمي كفِّي فإني بِعتُ عِرضي واشتريتُكْ |
![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بأبي وجهٌ مضيءٌ ولباسٌ بَرْمَكيُّ وفَتِيٌّ حسنُ القا مةِ والقَدِّ سَرِيُّ فيه تأنيثٌ وتَخني ثٌ وحلمٌ أحْنَفيُّ ومُحالٌ يعشقُ التخ نيثَ إلا حَلَقِيُّ قيل لي إنَّ أباه شِيروِيٌّ نبطيُّ فلئن كان كما قي لَ فجِسمٌ نَبَويُّ لأبيهِ فيه لا شكْ كَ شَرِيكٌ هاشميُّ |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|