حكايات وسوالف الشبلي

حكاية حزينة
رجل متزوج ولديه ثلاثة ابناء ذكرين وانثى وقد توفا الله زوجته اثناء ولادة الطفل الصغير فدفنها وعاش مع ابناءه سنة دون ان يتزوج فشارت عليه امه ان يتزوج لانها غير قادرة على رعاية ابناءه وبعد سنتين خطب امراءة من المعارف ووافقت فتزوجها وقال لها مااوصيك بعيالي لازم تراعينهم وترعيهم قالت ولو بعيوني يازوجي
ومشت الايام ويم من الايام سمع بكا وصياح فهرع الى اولاده قالوا له ان ابنك الصغير لايتحرك فحمله اخذه للمستوصف البدائي الذي في قريته ىفلما راه الطبيب قال عوض الله عليك الولد مات فانصدم الاب واخذ يبكي ويصيح على ابنه فاخذه للقرية وغسله وكفنه ودفنه بجانب امه ورجع وقغد شهور حزين واخذه الشغل عن اولاده وكانت زوجته تواسيه وتبكي معه على الابن وسار قطار الحياة يقول كانت بنتي تنظر الي برجاء وبتوسل لكنها لاتستطيع ان تتكلم ولم تكن لديه معرفة لغة العيون فاهمل حكي عيون بنته وتلهى بالعمل شهور ثم سمع ضجة وبكاء داخل البيت فركض فوجد ابنه قيس لايتحرك فاخذه للمستشفى فوجدوه ميتا وكالعادة رجع به للبيت وغسله ودفنه بجانب امه ولم يدر في خلده تحليل جسد المتوفي من اهل الريف لايفقه شيئا وظل الاب حزينا على ابنه شهورا وبيوم من الايام عاد لبيته بوقت سابق على موعده فسمع بكاء قوي وترجي وتقول حرام عليك ياخالتي عذبتيني كفاية حموت وتبكي فدخل الاب بقوة الى الغرفة فوجد زوجته الشيطانه نازعه ملابس البنية الضعيفة وقد علقتها بالمروحه وتضربها بالسياط وترش عليها الماء البارد ولولا دخول والدها الغرفة لماتت من العذاب فبحث عن سلاح اوعصا فلم اجد الا المزهرية فحملها وضرب زوجته بها فسقطت مغشي عليها على الارض وحمل ابنته للمستشفى ولحق عليها بالاسعافات الاولية ولماصحت البنت قال لابيها ان زوجته قتلت اخواني الصغير تضيف لحليبة زيت المحركات حتى مات والثاني قتلت باحضار ابرة كبيرة وتدقها بمؤخرة راسه حتى فقد الوعي فحطته على سريره وغطته وادعت ان مات موته طبيعية وحيث لم يتم تحرير الجثث فلم يعرف الاب كيف مات ابناءه ورجع للبيت فوجد زوجته ميته الى جهنم فالقوت الشرطه عليه القبض وتم تحويله للنيابة وخلال التحقيق افادهم بان الزوجه قتلت ابناء الزوج فاستخرجوهم من قبورهم وشرحوا الجثث فوجدوا كلام الطفله صحيح وكانت امه كبيرة بالسن فلماسمعت بوفاة الابناء توفت هي الاخرى وتابعت النيابة التحقيق بالقضية فصدر عليه حكم خمس سنوات المفروض يصدر الحكم مع وقف التنفيذ لانها تستاهل الموت الف مرة القاسي قلبها معدومة الانسانية واغلب زوجات الاباء على شاكلتها قاتل الله السيئة منهن

كتبتها بقلمي والقصة سمعتها لكنها اثرت بي تاثير كبير ووترددت ان اكتها اولا فكتبتها باسلوبي
هي حزينة جدا مع يقيني بعدم مرورها لكني وعت نفسي اكتب كل شيء فيه فائده هنا فكتبت ماقراتوا
والله هو المطلع على القلوب والنوايا ونطلب الاجر من الله لامن احد غيره


بقلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــي

جمعتنا هي وناستنا
ماتونسنا الكراسي
نحن بالاستراحة نجلس على كراسي طويلة وعليها نضع البسط والمساند ونقضي فوقها الليل اوجزء منه

السالفة حلوة بس تذكرت انني اكتب لفراغ ليقيني بان كتاباتي محجوبة عن الاعضاء بفعل لئييييم

فلمن اكتب؟


فنش

اكمل لاجل الزوار فقط


ماونستنا الكراسي

جمعتنا هي وناستنا
ماتونسنا الكراسي
اتخذنا استراحة ونصبنا فيها بيت شعر وفرشناها وبالصيف ثبتنا كراسي طويلة ككراسي المقاهي لنغش انفسنا بانها كراسي قهوة من مقاهي الزوراء اوابونواس وكنا بالامس فوق الكراسي جالسين فقال احدهم حنا ونستنا بالكراسي ام بغيرها فقلت له ياصديقي جمعتنا هي وناستنا ماتونسنا الكراسي
فصارت مشروع قصيدة جميلة
فعلا ان الكراسي ماتجلب السعادة بذاتها السعادة تجلبها الجماعة ان تحابوا وتعاطفوا وصارت قلوبهم على بعض الذي يجلب السعادة هم الناس لاالكراسي فالطرسي جماد لايفهم مايدور فوقه جسد جامد لايسمع ولايتكلم نحن من نجعل له قيمة ومن لايتفاعل مع مايحدث فوق الكراسي ذلك قلبه كالصخر لايعلم من الثقافة شيئا اوكانه شخص مبقبق عيونه بالهواء لايستوعب الحركات التي تتم من حوله ويتخذ بشانها قرار عاقل فالكراسي الخالية لاتنفع المجتمع لانها لاتنفع نفسها فولائها لمراجعها الحقيقيون ياتمرون بامرهم وينتهون ان ارادوا ذلك وانا اعتبر حسن نصرالله بوق اعلامي لخامئني حيث القى اليوم خطاب ساعتين ومااستفدنا شيء منه الا انه كال المديح لخامنئي مرجعية نصر الله فانت عربي خلك مع العرب متى تهتز الشوارب



بقلمي

تعثرت قدماي فقلت لها الاترين مطبات قد وضعك لكي
فاغضبتني اقدامي ياسيدتي وكنت هاقن فيها لاتبركي
لكنها خانت بصريح القول وعدها وعذرها على الوهم يتكئي
كانت وعدت ان تبقى شامخة و تاخذني الى العلياء والفلكي
قدمايا تعبت ياناس والزمتني اجلس طويلا كانني في النسكي
ليت الشباب يعود لافهمه ان الحقيقة ساطعه مايمنعها الشبكي
درب ارجولك على الممشى وريحها مالك غير قدميك والوركي
اني رايت الداب يمشي بلاقدم يجري سريعا على بطنه لم يشتكي

والسلحفاة تمشي على اقدام بطيئة تاصل اسرع رغم بطئها الحركي

وهلم جرا يااستاز

تحياتي


بقلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــي

هنا قصة حليوه فيها عبر ودروس
كان احدهم مدين بثلاثين الف ريال تسلفهم من شخص وعجز عن السداد وكان هذا الرجل كل يوم ياتيه رجل بالمنام ويقول له اذهب الى السحيباني بالقصيم يسدد دينك ولمدة ثلاثة ايام ياتيه الطيف اخيرا سال عن السحيباني اين يسكن ومن هو لانه لايعرفه فدلوه عليه وقالوا انه قاض بالقصيم فسار الى القصيم وسال عن بيت السحيباني فارشدوه اليه فاتاه في مجلسه وقال له اانت السحيباني رد عليه وصلت قال له انا لااعرفك ولاتعرفني لكن يجيني طيف لثلاثة ايام يقول لي اذهب للسحيباني يسدد دينك قال له السحيباني الله يهونها ويقول في نفسه من اين اسدد ثلاثين الف ورصيدي بالبنك صفرا قال اله يسهلها وبهذه اللحظة طرق احدهم الباب فخرج الشيخ ليفتح باب المضيف واذا به باحد التجار يقول للشيخ ياشيخ انا ذاهب لمكة وعندي زكاة بمبلغ 30الف ريال ودي تاخذها وتعطيها للمحتاجين يقول فتذكرت الرجل الموجود عندي وتغيير شكلي وقمت افكر بالصدفه وبتعجبي من ذلك فقال له التاجر مابك تغير لونك وحكى له القصة فاستغربا من مقادير الله ولايصعب على الله شيء بالارض ولافي السماء فاخذ المبلغ واعطاهم للضيف
وقال له ماذا فعلت مع ربك حتى جمع الشيخ والتاجر لخدمتك وتسديد دينك قال والله مااذكر شيء ولاني مطوع اتي بالعبادات بل شخص عادي لكني كنت اخدم خالتي واوفر لها حاجياتها وطعامها واروشها وانظف دارها فهي مقعدة وكل يوم هذا عملي معها وان هذا السبب الذي جعل الله ان يسدد دينه بواسطة عدة اشخاص اجتمعوا لخدمته فصنائع المعروف تق مصارع السوء

سمعت القصة فكتبتها عسى ان ينالني من سردها ثواب


الشبلي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 1 والزوار 6)

عدد جميل لاباس به

اكثر صدقان الصحن والمعاميل
ويا قلهم لامن تقادح شررها

إعلم ترى الخوه فعول وغرابيل
في دورة الأيام يجنا ثمرها

تذكرت قصة بالمناسبة ههههههه
واحد عنده زوجه محترمة وتدعي الصلاح والدين يوم جاها زوجها لقاها تلطم وتبكي بحرقة قال لها شبيك يامعوده علميني واستمرت بالبكاء وهلس الشعر ولمااصر ان يعرف قالت له والله ياابن عمي انا خايفة من عذاب الله لانه دايم انزع غطاء ؤاسي والشباك مفتوح فتشوفني العصفورة الواقفة على الغصن قال لها ايه.....وانا خايفة من الله ومستحية من الطيور صدقها الدثو راح قطع الشجرة وطارت العصافير ولابقى سبب لها ان تغضب اوتستحي ومرت الايام وجاء لبيته فجاءه ووجد الزوجه المتقية بحضن عشيقها على سرير نومه فتركها وهرب على طول مداه ووصل لمدينة يقولون ان الملك مسروقه فلوسه ويبحثون عن السارق فلماراى زوج المتقية الهارب احد سكان القرية يمشي على رؤس اصابه قال لهم ليه يمشي هذا على روس اصابعه قالوا من التقوى وحتى لايزعج العصافير والناس بمشيته قال هاا امسكوه هذا الحرامي قالوا كيف حرامي وهو اتقى رجل بالمملكة قال هو هذا الحرامي فهو قد استفاد من تقوى الخائنة زوجته فلمامسكوه وضربوه اعترف بالسرقه فطلب الملك الشخص فقال له كيف عرفت السارق فحكى على الملك قصته بالكامل فقال ان كيدهن عظيم هههههههههه

تحياتي لكل شخص لايبتسم ابتسم فنحن الى زوال

التقوى محلها القلب وليس بادعاء التقوى والخوف من الله
وكثير يدعون الوطنية وحب الوطن ويمثلون علينا الحب الوطني فالوطن لايدعى حبه بل يعرف بالتطبيق العملي
واحلا كلام سمعته قول الشاعر اللي مضيع وطن وين الوطن يلقاه ويقول احمد شوقي وطني لوشغلت بالخلد اعنه نازعتني اليه بالخلد نفسي كمان يقول بلادي وان جارت علي عزيزة واهلي وان شحوا علي كرام