ماهو البيت الذي تردد لاضاااق صدرك

طال انتظاري والوله ..يحرق الجوف
والصبر مايطفي.. من البعد ناري

اكتم شعور الشـوق واصارع الخوف
وفي داخلي نهر من الحب جاري

ما لي سوى قَرْعي لِبابِكَ حِيلةٌ

فلئنْ رُدِدتُّ فأيَّ بابٍ أَقرَعُ؟

قرب يدينك والمس الجرح بشويش
اللي ضلوعي منه صارت تهاوى
عطني حنانك كان تبغيني اعيـش
ما هوب عيب ان المريض يتداوى

لا يدوم الحزن كلا .. هي أيام تُبدّل
قُل إذا ما ضاق يوم .. سيكون الغد أجمل

يـعنـي شـسويلك علـى شـان تـدري
انـي احبك حـيل واعشـقك فـي زوود
يعـني اسويـلك اشـاعه لـ / صـدرري
وتشـوف حبـك [ بـين ] الاضـلاع موجـود

يارب ما عرف اطلب الا انت .. يارب :
لا قصرت كفوف العطا .. و الهقاوي !
.
و رمتني الايــــام .. فـ غيابة الجُب :
و الحظ ماله في دوربي ... خطاوي !
.
يارب ضميان .. و عطاك انت لا صبّ :
عن كل من يعطون ( وصفه سماوي ) !
ما يلحق اشرعة السُفن منه لا هبّ :
منّه .. و لا يلحق بحرهم .. حكاوي

كُل الملاجئ دون اللهِ كاذبةٌ

باللهِ لا بالناس تُقضَى الحوائجُ

أرسم آمـــالي في أبيات القصيد
وأنسج أثوابي بأحلى الأمنيات
شي أكيد القادم أحلى ىشي أكيد
والكــــــدر بيصير كلّه ذكريات

ما يجبر الخاطـر سوى حبر الأقـــلام
لا فضفض الشّاعـر وبالصّدر ضيقـــه
بعض الجــروح مدبلجة كنها أفــلام
يكتب شعـر .. والشّعـر ما بل ريقــه”

أعاني الساعة و أعاني مسافـات
و أعاني رياح الزمان العتية
و أصور معاناتي حـروف وأبيـات
يلقى بها راعي الولــع جاذبــيــــــة