|
![]() |
![]() |
#241 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
إلى أين يأخذني البحرُ في شهوتكْ
وكم مرةً سوف تصحو الوحوش الصغيرة في صرختكْ ..؟ خذيني لآخذ قوتَ الحَجَل وتوت زُحَلْ .. على حجرِ البرقِ في ركبتيكِ .. أحب، أُحبُّ، أُحبُّكِ .. لكنني لا أُريد الرحيلَ عن موجتكْ. دعيني، اتركيني، كما يترك البحر أصدافَهُ على شاطئ العزلة الأزليّ .. محمود درويش أحبك |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#242 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
فرحي ..
جريحٌ كالغروب على شبابيك الغريبِة .. زهرتي خضراءُ كالعنقاء .. قلبي فائضٌ عن حاجتي .. متردِّدٌ ما بين بابَيْنَ : آلدخولُ هو الفُكَاهَةُ، والخروج هُوَ المَتَاهَةُ. أَين ظلِّي – مرشدي وسط الزحام على الطريق إلى القيامة ..؟ محمود درويش |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#243 |
![]() ![]() |
![]()
سَلمِتَ الأُكِفَ بطُرحَكّ المُترفَ
شُكْرًا لِهَذَا اَلْإِمْتَاعِ بِالأخُتِيآرَ |
![]() ؛
أنا ماني مثل غيري يجي ويروح أنا مثل العمر لا راح ما يرجع. نفسي رفيعه عن حاجة ما تجملني ✨❤ ![]() |
![]() |
#244 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
قُلْ للغياب: نَقَصْتَني
وأَنا حضرتُ... لأُكْملَكْ! سيري ببطءٍ, يا حياةُ, لكي أَراك بِكامل النُقْصَان حولي. كم نسيتُكِ في خضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ. وكُلَّما أدركتُ سرّاً منك قُلْتِ بقسوةٍ: ما أَجهلَكْ! الشاعر: محمود درويش |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#245 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() امي لأتبع رؤياك، نامي ليهرب ماضيَّ مما تخافين. نامي لأنساكِ. نامي لأنسى مقامي على أول القمح في أوَّل الحقل في أوَّلِ الأرضِ. نامي لأعرف أني أحبك أكثر مما أُحبكِ. نامي لأدخل دغل الشعيرات في جَسَدٍ من هديل الحمامِ ونامي لأعرف في أي ملحٍ أموت، وفي أي شَهْدٍ سأُبعث حيَّا. ونامي لأحصي السموات فيك وشكل النباتات فيكِ. وأُحصي يَديَّا ونامي لأحفر مجرى لروحي التي هربتْ من كلامي وحطَّتْ على ركبتيكِ.. لتبكي عليا. محمود درويش |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#246 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إن مَشَيْتَ على شارعٍ لا يُؤَدِّي إلى هاويةْ قُلْ لمن يجمعون القمامةَ : شكراً! إن وصلتَ إلى البيت، حيّاً، كما ترجع القافيةْ بلا خَلَلٍ، قُلْ لنفسك : شكراً! إن توقَّعْتَ شيئاً وخانك حَدْسُك, فاذهبْ غداً لِترى أَين كُنْتَ، وقُلْ للفراشة: شكرا! إن صرختَ بكُلِّ قواك، وردَّ عليك الصدى ((مَنْ هناك؟)) فقل للهويّة : شكراً! إن نظرتَ إلى وردةٍ دون أن توجعَكْ وفرحتَ بها, قل لقلبك: شكراً! إن نهضت صباحاً, ولم تجد الآخرين مَعَكْ يفركون جُفُونَك, قل للبصيرة: شكراً! إن تَذَكَّرْتَ حرفاً من اُسمكَ واُسمِ بلادكَ, كُنْ وَلَداً طيِّباً! ليقول لك الربُّ: شكراً. #محمود_درويش |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#247 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
لا أَنامُ لأحلم قالت لَهُ
بل أَنام لأنساكَ. ما أطيب النوم وحدي بلا صَخَبٍ في الحرير، اُبتعدْ لأراكَ وحيداً هناك، تفكِّر بي حين أنساكَ / لا شيء يوجعني في غيابكَ لا الليل يخمش صدري ولا شفتاكَ ... أنام على جسدي كاملاً كاملا لا شريك له، لا يداك تشقَّان ثوبي، ولا قدماكَ تَدُقَّانِ قلبي كبُنْدقَةٍ عندما تغلق الباب / لا شيء ينقصني في غيابك: نهدايَ لي. سُرَّتي. نَمَشي. شامتي، ويدايَ وساقايَ لي. كُلُّ ما فيَّ لي ولك الصُّوَرُ المشتهاةُ، فخذْها لتؤنس منفاكَ، واُرفع رؤاك كَنَخْبٍ أخير. وقل إن أَردت: هَواكِ هلاك. وأَمَّا أَنا، فسأُصغي إلى جسدي بهدوء الطبيبة: لاشيء، لاشيء يُوجِعُني في الغياب سوى عُزْلَةِ الكون! درويش |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#249 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
يُعلِّمُني الحُبُّ ألاَّ أحِبَّ، وَأَنْ أفْتَحَ النَّافِذَهْ
عَلَى ضِفَّة الدَّرْبِ. هَل تَسْتَطيعين أنْ تَخْرُجي مِنْ نداءِ الحَبَقْ وَأَنْ تقسمِيني إلى اثْنَيْن : أَنْتِ، وَمَا يَتَبِقَّى مِنَ الأُغْنِيَهْ ؟ وَحُبٌ هو الحُبُّ. فِي كُلِّ حُبِّ أرى الحُبَّ مَوْتاً لِمَوْتٍ سَبَقْ، وَريحاً تُعَاوِدُ دَفْعَ الخُيُول إلَى أمِّهَا الرِّيحِ بَيْنَ السَّحَابَة والأوْدِيَهْ أًلا تَسْتَطِيعينَ أَنْ تَخْرُجِي مِنْ طَنينِ دَمي كَيْ أْهَدْهِدَ هَذَا الشَّبقْ ؟ وكَيْ أُسْحَبَ النَّحْلَ مِنْ وَرَق الوَرْدَةِ المُعْدِيهْ ؟ وَحُبٌ هو الحُبُّ، يَسْأًلُنِي : كَيْفَ عَادَ النَّبِيذُ إلَى أْمِّه واحْتَرقْ وَمَا أًعْذَبَ الحُبَّ حِينَ يُعذب، حِينَ يُخرِّب نَرْجسَةَ الأْغْنيهْ يُعَلِّمُني الحُبِّ أن لاَ أُحِبَّ، وَيَتْرُكُني في مَهَبِّ الوَرَقْ درويش |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#250 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
..وعابر فى بلاد الناس، لاذكرى
تركتُ فيها ولا ذكرى حملتُ لها كأننى لم أكن فيها ولم أرها. خرجتُ أدخل أسمائى، فبعثرها النسيانُ، وانقسمتْ نفسى لتشهرها. أمر بالشئ كاللاشئ .. لا أجِدُ الشى الذى يُوجَدْ من ألف أغنيةٍ حاولتُ أن أُولدْ لوعدُتُ يوماً إلى نفسي فهلْ أجِدُ النفسَ التى كانت النفسَ التى كانت؟ يا ليتنى وَلَدُ، يا ليتني وَلَدُ، والعزفُ منفردُ درويش |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إيمان البحر درويش: الوزراء ليس لهم ذنب فيما حدث.. والسائقون هم المسئولونبر4 201 | مجدي الحفناوي | الارشيف | 4 | 04-17-2021 03:36 PM |
اللغز الذي حير مصطفى محمود | مديح ال قطب | ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ | 8 | 04-14-2020 12:53 PM |
د . مصطفى محمود | 30 عام فى الطريق الى الله ! | مديح ال قطب | ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ | 8 | 04-14-2020 12:42 PM |
د مصطفى محمود - لغز كبير | مديح ال قطب | ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ | 8 | 04-14-2020 12:39 PM |
كيف تغض بصرك-للشيخ محمود المصرى | المطور | ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ | 3 | 09-06-2013 10:35 PM |