هذيَآن . . !

آلسمآ والغيم و آلمآ , و الآماكن
كلهآ تسأل عيونيْ : من خذآك ؟
هو خذآك الوقت عن عينيْ .. ولكن
مآقدر يآخذ من ضلوعيْ " غلآك

آممموت بغيرتڳ ۈ آعشق جنونڳ
. . . . وآحب بنظرتڳ آقـرآ غَلآإتي
تطمن و تطمن وتطمن :/
. . . . . . مَ آحب آلآ عيونڳ

أ‏​ض ّحَك تَرَىْ اِلّدِنْيّا لَھَا أَيّامّ وُتّرُوُحّ
(^⌣^)
لَآتّشِيِل هَمّْ اِلّوَقّتْ مِنّ فُوُق رَاسِك
(^⌣^) </3
وُمِنّ زَعّلَك قِلّـھَہ تَرَاك مَسّمُوُح
(^⌣^)>:/ 3-|
سَامّحَھَہ دَامْ العَفوْ مّنْ صّفَاتك

أسوأ أنواعَ المرض !

أنْ ﭠبتليّ بـ/ ﻣخالطة عديم اﻟفھمَ

ﻣحدود الإدرﺂڳ ،،
بلييييييد ﭑﻟذوق </3

“ لا يفَهم ويرى نفسہ “

فآھم !

آصد شوي, و آبعد عن آلنـآس :
وآجلس لـ حآلي ,, و آتفكر بـ حآلي ..\
يآ كثر مآني معطي ,, آحبآبي آحسساس :
ولآ وآقف جنبي آلآ ظلآلي ..

يا ضعفنا ضعفاه قدام الاقدار !
فعلا يحس إبن آدم إنه ولا شي
ما يضمن إنه يرجع إن راح مشوار
ويمسي ولا يضمن صباحه وهو حي

مَـآعطيتـہ بآآآل

. . . . . . . . . . . . لڪنےِ أبيـہَ



أتصدد

..... أتصدد

.............. أتصدد

بسس ذآبحني ْ غلـآهـ !

هَذآ الكَوبْ مِنْ القًهوهْ أتعَبَنيْ ﹁ كَثيرآآ
شَئ مَ ـآ يَنقُصُه / أضَفتْ لَه الكَثيرْ مِن السُكرْ ~
الَكثيرْ مِنْ الرَغبهْ ..| وَ ثمةْ شئ يَنقُصُه ، !!
أضًقتْ لَه الكَثيرْ مِنْ ( لحَظآتيْ مَعَكْ ~
فَ كُدتْ أرتَشفْ الكَونْ مَ عَ هَ

تصدقوا


فإن الصدقه تطفئ غضب الرب ,, وتدفع ميته السوء

كَم كَانتْ الحَياةُ جَمِيله
حِين كُنا معاً !
حِينَ كُنا نركض ، نضحَك ، نرقص .. مَعاً
...حِينَ كُنا نَسمعَ همسَ أرواحِنَا
نقرأُ الحُزنَ فِي أعيننَا
نَرَى الفرَحَ فِي قلُوبِنَا
وَ جَاءت المَسافَه
وَ قتلتنَا.!
ولكنِها لمَ تقتُل حبُ بقي في القلبِ