آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً

بين الرّغبات الأبدية الجارفة والواقع المُعاكس .. قد نكون أشخاصاً نبحث عن الهدوء وكفى ..!!

كلَّ شيءٍ مؤقّت !! الحب مؤقّت، الصداقة مؤقّتة، الإهتمام مؤقّت، الحنّية مؤقّتة حتّى الحياة مؤقّتة .. فـ بأيّ حقٍ نبحثُ عن إنسانٍ دائم؟ عن اهتمامٍ دائم، عن حنانٍ و أمانٍ و سلامٍ دائم ! تعلّم من الأول أن لا تتعلّق كثيرا بأشيائك المُفضّلة لا بأس أن تُحبّها ، لكن إحرص على أن لا تتعوّد عليها فـ التعلُّق أشدُّ ألمـا من الحُب

عندما تُقابل أحدهم و يحكي لكَ عن خيبتهِ بالناس فهو يبعثُ لكَ برسالةٍ معناها أرجوك !! لا تكُن منهم

إبتعد عن كل شيء لا يشبهك.،"

اذا "إنكسرت" إسجد لله وقل
يا جبار أجبرني"

وإن "إنظلمت" أسجد بينَ يديهّ وقلّ
"يا عادل أنصرني"
...
وإن "إحترت" إسجد لله وقلّ
"يا بصير أرشدني"

وإذا "إحتجت" إسجد لله وقل
ّ "يا مجّيب أجبنيَ"

واذا أراد قَلبك. ” الحٌبَ لن تجد أحداً جديراً به سوى الله

وإن إشتقت لـ [ حنانَ ] لن تجد أحن مَن حضِن الأرض وأنت (سَاجداً لِله)

وإن ضاقت بك الدنيا ولم تجد صَآحب فـإعلم أن الله أقرب إليك مَما تتخيلِ

لم أعد أتحمل تلك العلاقة البعيدة بعد الان ؛ سأقوم بنقل الثلاجة إلى غرفتي والتلفاز ايضاً وسأضرب الإنارة برصاص

"وتكتشف فجأة أنك لا تريد أن تكون الأفضل في هذا العالم كل ما تريده أن تجلس هادئ البال معتدل المزاج، لا تأبه لأي شيء وراضٍ عن كل شيء."

قدم لها اربع خواتم وقال لها انتي زوجاتي الاربعة اكتفي بك . . . . . . المهم البنت بالانعاش ما تحملت الرومانسية والشاب بالسجن طلع سارق محل ذهب ...

.

. . يحدثني صاحبي عن تلك الوجبة البسيطة جداً التي كانت تصنعها أمه في طفولته: «هي ألذ وأشهى وجبة أكلتها في حياتي»، ويتمنى أن تعود لمائدته. قلت له: لن تكون بنفس الطعم! قال: لماذا؟! قلت: عليك أن تستعيد اللحظة، والمكان البسيط، والطقس، ورائحة أمك، والبساطة، ومزاج طفولتك وبراءته، وأشياء كثيرة قبل أن تجمع مكونات الوجبة. الآن.. بإمكانك أن تصنعها كما كانت وأفضل: ستحصل على الطعام.. ولكنك لن تحصل على الطعم! . .

.

. . اهرب إلى الصَلاة ، إلى القُرآن ، إلى الدعاء ، إلى الصدقة ، إلى النوم .. ‏لا تَهرب إلى النَّاس . .