|
![]() |
![]() |
#51 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لِدوا لِلمَوتِ وَاِبنوا لِلخَرابِ فَكُلُّكُمُ يَصيرُ إِلى ذَهابِ لِمَن نَبني وَنَحنُ إِلى تُرابٍ نَصيرُ كَما خُلِقنا مِن تُرابِ أَلا يا مَوتُ لَم أَرَ مِنكَ بُدّاً أَبيتَ فَلا تَحيفُ وَلا تُحابي كَأَنَّكَ قَد هَجَمتَ عَلى مَشيبي كَما هَجَمَ المَشيبُ عَلى شَبابي وَيا دُنيايَ ما لي لا أَراني أَسومُكِ مَنزِلاً إِلّا نَبا بي أَلا وَأَراكَ تَبذُلُ يا زَماني لي الدُنيا وَتَسرِعُ بِاِستِلابي وَإِنَّكَ يا زَمانُ لَذو صُروفٍ وَإِنَّكَ يا زَمانُ لَذو اِنقِلابِ وَمالي لَستُ أَحلُبُ مِنكَ شَطراً فَأَحمَدَ غِبَّ عاقِبَةِ الحِلابِ وَمالي لا أُلِحُّ عَلَيكَ إِلّا بَعَثتَ الهَمَّ لي مِن كُلِّ بابِ أَراكَ وَإِن طُلِبتَ بِكُلِّ وَجهٍ كَحُلمِ النَومِ أَو ظِلَّ السَحابِ أَوِ الأَمسِ الَّذي وَلّى ذَهاباً فَلَيسَ يَعودُ أَو لَمعِ السَرابِ وَهَذا الخَلقُ مِنكَ عَلى وَفازٍ وَأَرجُلُهُم جَميعاً في الرِكابِ وَمَوعِدُ كُلِّ ذي عَمَلٍ وَسَعيٍ بِما أَسدى غَداً دارُ الثَوابِ تَقَلَّدتُ العِظامَ مِنَ الخَطايا كَأَنّي قَد أَمِنتُ مِنَ العِقابِ وَمَهما دَمتُ في الدُنيا حَريصاً فَإِنّي لا أُوَفَّقُ لِلصَوابِ سَأَسأَلُ عَن أُمورٍ كُنتُ فيها فَما عُذري هُناكَ وَما جَوابي بِأَيِّ حُجَّةٍ أَحتَجُّ يَومَ الـ ـحِسابِ إِذا ذُعيتُ إِلى الحِسابِ هُما أَمرانِ يوضِحُ عَنهُما لي كِتابي حينَ أَنظُرُ في كِتابي فَإِمّا أَن أُخَلَّدَ في نَعيمٍ وَإِمّا أَن أُخَلَّدَ في عَذابِ |
![]() ![]() |
![]() |
#52 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بَكيتُ عَلى الشَبابِ بِدَمعِ عَيني فَلَم يُغنِ البُكاءُ وَلا النَحيبُ فَيا أَسَفا أَسِفتُ عَلى شَبابِ نَعاهُ الشَيبُ وَالرَأسُ الخَضيبُ عَريتُ مِنَ الشَبابِ وَكانَ غَضّاً كَما يَعرى مِنَ الوَرَقِ القَضيبُ فَيا لَيتَ الشَبابَ يَعودُ يَوماً فَأُخبِرُهُ بِما صَنَعَ المَشيبُ |
![]() ![]() |
![]() |
#53 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا نَفسُ أَينَ أَبي وَأَينَ أَبو أَبي وَأَبوهُ عُدّي لا أَبا لَكِ وَاِحسُبي عُدّي فَإِنّي قَد نَظَرتُ فَلَم أَجِد بَيني وَبَينَ أَبيكِ حَيّاً مِن أَبِ أَفَأَنتِ تَرجينَ السَلامَةَ بَعدَهُم مَهلاً هُديتِ لِسَمتِ وَجهِ المَطلَبِ قَد ماتَ ما بَينَ الجَنينِ إِلى الرَضيـ ـعِ إِلى الفَطيمِ إِلى الكَبيرِ الأَشيَبِ فَإِلى مَتى هَذا أَراني لاعِباً وَأَرى المَنونَ إِذا أَتَت لَم تَلعَبِ |
![]() ![]() |
![]() |
#54 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ لَهُ ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي سُبحانَ مَن لَيسَ مِن شَيءٍ يُعادِلُهُ إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ |
![]() ![]() |
![]() |
#55 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا رُبَّ رِزقٍ قَد أَتى مِن سَبَب لَو سَلَّمَ العَبدُ إِلَيهِ الطَلَب وَرُبَّ مَن قَد جاءَهُ رِزقُهُ مِن حَيثُ لايَرجو وَلايَحتَسِب ما أَنفَعَ العَقلَ لِأَصحابِهِ نَتيجَةُ العَقلِ تَمامُ الأَدَب إِنّي أَرى المَغرورَ مَن غَرَّهُ ال دَهرُ عَلى كَثرَةِ ما يَنقَلِب ما يَستَقيمُ الأَمرُ إِلّا التَوى وَلا يَجيءُ الشَيءُ إِلّا ذَهَب وَالدَهرُ لا تَفنى أَعاجيبُهُ في كُلِّ ما فَكَّرتَ فيهِ عَجَب |
![]() |
![]() |
#56 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() سُبحانَ رَبِّكَ ما أَراكَ تَتوبُ وَالرَأسُ مِنكَ بِشَيبِهِ مَخضوبُ سُبحانَ رَبِّكَ ذي الجَلالِ أَما تَرى نُوَبَ الزَمانِ عَلَيكَ كَيفَ تَنوبُ سُبحانَ رَبِّكَ كَيفَ يَغلِبُكَ الهَوى سُبحانَهُ إِنَّ الهَوى لَغَلوبُ سُبحانَ رَبِّكَ ما تَزالُ وَفيكَ عَن إِصلاحِ نَفسِكَ فَترَةٌ وَنُكوبُ سُبحانَ رَبِّكَ كَيفَ يَلتَذُّ اِمرُؤٌ بِالعَيشِ وَهوَ بِنَفسِهِ مَطلوبُ |
![]() |
![]() |
#57 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() قَد سَمِعنا الوَعظَ لَويَنفَعُنا وَقَرَأنا جُلَّ آياتِ الكُتُب كُلُّ نَفسٍ سَتُوَفّى سَعيَها وَلَها ميقاتُ يَومٍ قَد وَجَب جَفَّتِ الأَقلامُ مِن قَبلُ بِما خَتَمَ اللَهُ عَلَينا وَكَتَب كَم رَأَينا مِن مُلوكٍ سادَةٍ رَجَعَ الدَهرُ عَلَيهِم فَاِنقَلَب وَعَبيدٍ خُوِّلوا ساداتِهِم فَاِستَقَرَّ المُلكُ فيهِم وَرَسَب لا تَقولَنَّ لِشَيءٍ قَد مَضى لَيتَهُ لَم يَكُ بِالأَمسِ ذَهَب وَاِسعَ لِليَومِ وَدَع هَمَّ غَدٍ كُلُّ يَومٍ لَكَ فيهِ مُصطَرَب يَهرُبُ المَرءُ مِنَ المَوتِ وَهَل يَنفَعُ المَرءَ مِنَ المَوتِ الهَرَب كُلُّ نَفسٍ سَتُقاسي مَرَّةً كُرَبَ المَوتِ فَلِلمَوتِ كُرَب أَيُّها الناسِ ما حَلَّ بِكُم عَجَباً مِن سَهوِكُم كُلَّ العَجَب أَسَقامٌ ثُمَّ مَوتٌ نازِلٌ ثُمَّ قَبرٌ وَنُشورٌ وَجَلَب وَحِسابٌ وَكِتابٌ حافِظٌ وَمَوازينُ وَنارٌ تَلتَهِب وَصِراطٌ مَن يَزُل عَن حَدِّهِ فَإِلى خِزيٍ طَويلٍ وَنَصَب حَسبِيَ اللَهُ إِلَهاً واحِداً لا لَعَمرُ اللَهِ ما ذا بِلَعِب |
![]() |
![]() |
#58 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِنَّ الفَناءَ مِنَ البَقاءِ قَريبُ إِنَّ الزَمانَ إِذا رَمى لَمُصيبُ إِنَّ الزَمانَ لِأَهلِهِ لَمُؤَدَّبٌ لَو كانَ يَنفَعُ فيهِمُ التَأديبُ صِفَةُ الزَمانِ حَكيمَةٌ وَبَليغَةٌ إِنَّ الزَمانَ لَشاعِرٌ وَخَطيبُ وَأَراكَ تَلتَمِسُ البَقاءَ وَطولُهُ لَكَ مُهرِمٌ وَمُعَذِّبٌ وَمُذيبُ وَلَقَد رَأَيتُكَ لِلزَمانِ مُجَرِّباً لَو كانَ يُحكِمُ رَأيَكَ التَجريبُ وَلَقَد يُكَلِّمُكَ الزَمانُ بِأَلسُنٍ عَرَبِيَّةٍ وَأَراكَ لَستَ تُجيبُ لَو كُنتَ تَفهَمُ عَن زَمانِكَ قَولَهُ لَعَراكَ مِنهُ تَفَجُّعٌ وَنَحيبُ أَلحَحتَ في طَلَبِ الصِبا وَضَلالِهِ وَالمَوتُ مِنكَ وَإِن كَرِهتَ قَريبُ وَلَقَد عَقَلتَ وَما أَراكَ بِعاقِلٍ وَلَقَد طَلَبتَ وَما أَراكَ تُصيبُ وَلَقَد سَكَنتَ صُحونَ دارِ تَقَلُّبٍ أَبلى وَأَفنى دارَكَ التَقليبُ أَمَعَ المَماتِ يَطيبُ عَيشُكَ يا أَخي هَيهاتَ لَيسَ مَعَ المَماتِ يَطيبُ زُغ كَيفَ شِئتَ عَنِ البِلى فَلَهُ عَلى كُلَّ اِبنِ أُنثى حافِظٌ وَرَقيبُ كَيفَ اِغتَرَرتَ بِصَرفِ دَهرِكَ يا أَخي كَيفَ اِغتَرَرتَ بِهِ وَأَنتَ لَبيبُ وَلَقَد حَلَبتَ الدَهرَ أَشطُرَ دَرِّهِ حِقَباً وَأَنتَ مُجَرِّبٌ وَأَريبُ وَالمَوتُ يَرتَصِدُ النُفوسَ وَكُلُّنا لِلمَوتِ فيهِ وَلِلتُرابِ نَصيبُ إِن كُنتَ لَستَ تُنيبُ إِن وَثَبَ البِلى بَل يا أَخي فَمَتى أَراكَ تُنيبُ لِلَّهِ دَرُّكَ عائِباً مُتَسَرِّعاً أَيَعيبُ مَن هُوَ بِالعُيوبِ مَعيبُ وَلَقَد عَجِبتُ لِغَفلَتي وَلِغِرَّتي وَالمَوتُ يَدعوني غَداً فَأُجيبُ وَلَقَد عَجِبتُ لِطولِ أَمنِ مَنِيَّتي وَلَها إِلَيَّ تَوَثُّبٌ وَدَبيبُ لِلَّهِ عَقلي ما يَزالُ يَخونَني وَلَقَد أَراهُ وَإِنَّهُ لَصَليبُ لِلَّهِ أَيّامٌ نَعِمتُ بِلينِها أَيّامَ لي غُصنُ الشَبابِ رَطيبُ إِنَّ الشَبابَ لَنافِقٌ عِندَ النِسا ما لِلمَشيبِ مِنَ النِساءِ حَبيبُ |
![]() |
![]() |
#59 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ما اِستَعبَدَ الحِرصُ مَن لَهُ أَدَبُ لِلمَرءِ في الحِرصِ هِمَّةٌ عَجَبُ لِلَّهِ عَقلُ الحَريصِ كَيفَ لَهُ في كُلِّ ما لا يَنالَهُ أَرَبُ ما زالَ حِرصُ الحَريصِ يُطعِمُهُ في دَركِهِ الشَيءَ دونَهُ العَطَبُ ما طابَ عَيشُ الحَريصُ قَطُّ وَلا فارَقَهُ التَعسُ مِنهُ وَالنَصَبُ البَغيُ وَالحِرصُ وَالهَوى فِتَنٌ لَم يَنجُ مِنها عُجمٌ وَلا عَرَبُ لَيسَ عَلى المَرءِ في قَناعَتِهِ إِن هِيَ صَحَّت أَذىً وَلا نَصَبُ مَن لَم يَكُن بِالكَفافِ مُقتَنِعاً لَم تَكفِهِ الأَرضُ كُلُّها ذَهَبُ مَن أَمكَنَ الشَكَّ مِن عَزيمَتِهِ لَم يَزَلِ الرَأيُ مِنهُ يَضطَرِبُ مَن عَرَفَ الدَهرَ لَم يَزَل حَذِراً يَحذَرُ شِدّاتِهِ وَيَرتَقِبُ مَن لَزِمَ الحِقدَ لَم يَزَل كَمِداً تُغرِقُهُ في بُحورِها الكُرَبُ المَرءُ مُستَأنِسٌ بِمَنزِلَةٍ تَقتُلُ سُكّانَها وَتَستَلِبُ وَالمَرءُ في لَهوِهِ وَباطِلِهِ وَالمَوتُ في كُلِّ ذاكَ مُقتَرِبُ يا خائِفَ المَوتِ لَستَ خائِفُهُ وَالعُجبُ وَاللَهُ مِنكَ وَاللَعِبُ دارُكَ تَنعي إِلَيكَ ساكِنَها قَصرُكَ تُبلي جَديدَةَ الحِقَبُ يا جامِعَ المالِ مُنذُ كانَ غَداً يَأتي عَلى ما جَمَعتَهُ الحَرَبُ إِيّاكَ أَن تَأمَنَ الزَمانَ فَما زالَ عَلَينا الزَمانُ يَنقَلِبُ إِيّاكَ وَالظُلمَ إِنَّهُ ظُلَمٌ إِيّاكَ وَالظَنَّ إِنَّهُ كَذِبٌ بَينا تَرى القَومَ في مَحَلَّتِهِم إِذ قيلَ بادوا بِلىً وَقَد ذَهَبوا يا بانِيَ القَصرِ يا مُشَيِّدَهُ قَصرُكَ يُبلي جَديدَهُ الحِقَبُ إِنّي رَأَيتُ الشَريفَ مُعتَرِفاً مُصطَبِراً لِلحُقوقِ إِذ تَجِبُ وَقَد عَرَفتُ اللِئامَ لَيسَ لَهُم عَهدٌ وَلا خِلَّةٌ وَلا حَسَبُ إِحذَر عَلَيكَ اللِئامَ إِنَّهُمُ لَيسَ يُبالونَ مِنكَ ما رَكِبوا فَنِصفُ خُلقِ اللِئامِ مُذ خُلِقوا دُلٌّ ذَليلٌ وَنِصفُهُ شَغَبُ فِرَّ مِنَ اللُؤمِ وَاللِئامِ وَلا تَدنُ مِنهُم فَإِنَّهُم جَرَبُ |
![]() |
![]() |
#60 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلا لِلَّهِ أَنتَ مَتى تَتوبُ وَقَد صَبَغَت ذَوائِبَكَ الخُطوبُ كَأَنَّكَ لَستَ تَعلَمُ أَيُّ حَثٍّ يَحُثُّ بِكَ الشُروقُ وَلا الغُروبُ أَلَستَ تَراكَ كُلَّ صَباحِ يَومٍ تُقابِلُ وَجهَ نائِبَةٌ تَنوبُ لَعَمرُكَ ما تَهُبُّ الريحُ إِلّا نَعاكَ مُصَرِّحاً ذاكَ الهُبوبُ إِلا لِلَّهِ أَنتَ فَتىً وَكَهلاً تَلوحُ عَلى مَفارِقِهِ الذُنوبُ هُوَ المَوتُ الَّذي لا بُدَّ مِنهُ فَلا تَلعَب بِكَ الأَمَلُ الكَذوبُ وَكَيفَ تُريدُ أَن تُدعى حَكيماً وَأَنتَ لِكُلِّ ما تَهوى رَكوبُ وَما تَعمى العُيونُ عَنِ الخَطايا وَلَكِن إِنَّما تَعمى القُلوبُ وَتُصبِحُ صاحِكاً ظَهراً لِبَطنٍ وَتَذكُر ما اِجتَرَمتَ فَلا تَذوبُ أَلَم تَرَ إِنَّما الدُنيا حُطامٌ تَوَقَّدُ بَينَنا فيها الحُروبُ إِذا نافَستَ فيهِ كَساكَ ذُلّاً وَمَسَّكَ في مُطالِبِهِ اللُغوبُ أَراكَ تَغيبُ ثُمَّ تَأوبُ يَوماً وَيوشِكُ أَن تَغيبَ وَلا تَأوبُ أَتَطلُبُ صاحِباً لا عَيبَ فيهِ وَأَيُّ الناسِ لَيسَ لَهُ عُيوبُ رَأَيتُ الناسَ صالِحُهُم قَليلٌ وَهُم وَاللَهُ مَحمودٌ ضُروبُ وَلَستُ مُسَمِّياً بَشَراً وَهوباً وَلَكِنَّ الإِلَهَ هُوَ الوَهوبُ فَحاشَ لِرَبِّنا عَن كُلِّ نَقصٍ وَحاشَ لِسائِليهِ أَن يَخيبوا |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة شاملة لقصائد وأشعار نزار قباني.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! | 465 | 09-29-2023 01:04 PM |
موسوعة قصائد واشعار النابغة الذبياني.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 72 | 06-09-2022 12:04 PM |
موسوعة قصائد واشعار ابن الفارض.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 25 | 06-15-2021 01:21 PM |
موسوعة قصائد وأشعار شاعر العصر العباسي (أبو الطيب المتنبي )... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 331 | 08-03-2020 12:38 AM |
موسوعة شاملة لقصائد وأشعار أمير الشعراء أحمد شوقي.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 558 | 07-18-2020 05:20 PM |