عظيمه هيبتكْ يَا"صًمْتّ".. مهَما صآر بدنيتيْ تظلَ أح ْـلىَ سوـآليفي !!

الصمت والذكرى وباقي ملامح ...
................... والضيقه اللي مابرّح صوتها الجوف !
مَالك على غلطاتك اليوم دامح ..
.................. لا صارت الاعذار ماتقنع [ ظروف ] !

مآراح أشكيهم علـى آلنـآس لكـن .. !
.. .. .. .. .. { يآ ويلهم من دعوتي تآلي آلليل }

لَيْس هُنَاك شَيْء فِي هَذِه الْدُّنْيَا
يَسْتَحِق الْبُكَاء عَلَيْه
أَكْثَر ) مِن أَنْفُسِنَا إِذَا ارْتَكَبْنَا)
ذَنْبَا وَلَم نَسْتَغْفِر

أكثر من 75 سنه على إكتشاف النفط
و لايزال هنالك فقراء !
والخليفه ( عمر بن عبدالعزيز )
إحتاج .. [ سنتين ] و 5 أشهر
ليطوف بـ الزكاه فلا يجد من يأخذها !
فقال مقولته المشهوره :
انثروا القمح في رؤوس الجبال
»حتى لا يقولوا: جاع طير في بلاد المسلمين

أشتہيَ مطرآ ،
أغرقً فيھٓ وأبلل روُحي بعمق ،
وأشتہي ا̄للعبّ حآفيہ ا̄لقدمينً
ۈ ا̄لعوُده كً طفلہ لايهمہآ ا̄لوجع بع͠د
مآفعلتہ تحت ا̄لمطر ♥ ،

آتظاهرِ بُ آلغباءَ لكيّ أعيشِ ’
بّ قليلِ منْ آلرِاحه ؛ معَ أن كلِ الأموِر وآضححه !

أتجاهلهَـا . . . . . . . ,
ف لمَ يعد لديّ مُتسعَ منِ الإحسآسْ
ل آشعَر بهآ . . .

قبل أنْ أنزُفْ كِتِابَة ، تَسبُقُنيّ رَعْشَة يَديّ اليُمنىّ
تَسرُقْ بَعضْ مِنْ نَشْوتيّ للكِتابة ، لا تَهدأْ حَتىّ .. انفُثْ آخِرَ حَرفْ،
اشْعُر وكأنها غاضِبة منيّ بِ إستياء ..

رُبما تَقراءُ وَجعيّ مِنْ انْتِحابَة اصابعيّ الخمسْ ,
فَ أنا لا اجوّعُ الكِتابَة إلا اذاضْنانيّ الوَجَعْ وامرضُنيّ ..
اعْشقْ القلمْ عندما تنْتَصرالجُروحْ الغائرة علىّ تَحريّض البُكاء نَحوِيّ,
فَ تتلبسُنيّ حَالة مِنْ الحُزنْ السودَاويّ لِ اغيّبْ عَنْ دائِرة الوعيّ ، عائِمة علىّ سَطحِ اللاوعيّ
لتنتشِلُنيّ الكِتابةَ بِرفقْ فـ ( انجو) واتَحرر مِنْ استيّطانْ الحُزنَ فيّ داخليّ .
* قَبْلِ الكِتابةَ أحتاجُ إلىّ وجْبَةً دسِمة مِنْ الوَجَعْ .
* وجْهَتيّ للكِتابةَ حاجَةً أكْثَرُ مِنْ كَونِها رغْبَة .

تِمنِيت شِيئاً وآحٍـدآ فِـقـط :
أن أصّبِح .. جمِـآدآ
لآ أشـِعُربـٍ حرقة الـٍ شِوووق َ لـٍ مِن هُـم :
أمـوآآآت

و يزرعون
الألــــــــــــم في أعماق
صدرونـــآآآآ
مكافأة نهاية محبه