عظيمه هيبتكْ يَا"صًمْتّ".. مهَما صآر بدنيتيْ تظلَ أح ْـلىَ سوـآليفي !!

حَفِيْفٌ يَتَنَاغَمُ عَلَىْ أَوْتَاْرِ الْوَلَهْ
كُلُ الْصَمْتْ يُنَادِيْ ذَلِكَ الْدِفْءُ الحَزِيْنْ
يَتَحَيَنُ لِقَاءَاً يَجْمَعَهُ بِهْ
:سَيِدِيّ
[مَا زِلْتُ أُنَاجِيْكَ!]

،,
و .و و مابّيْ من آلدًنيا شيْ ِ
.......................................... بسّ أبي « ربيّ »
عّلْىَ قْد نيِتيُ يعطيني . !

اللهَ خلق | للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
.............. يَنزَل « بَلآءهُ » لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ بيرفَعه


مَايكتبُ لمَؤمنَ ( ضَرر ) الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
يَاشيخ ربَك مَا يَـضرُ المَؤمنَ الا يَنفعه

تمرّ بك أيام تشعر فيها بأن كُل شيء يثقل على صدرك
الذين يحبونك والذين يكرهونك
والذين يعرفونك والذين لا يعرفونك
تشعر بالحاجة إلى أن تكون وحيدا كـَ غيمة
أن تُعيد النظر بأشياء كثيرة
أن تعود إلى ذاتك مشتاقاً لـ تنبشها وتواجهها بعد طول هجر
أن تفجر كل القنابل الموقوتة التي تسكنك !!

لا زلت اتخبط في غضبي منك..
ولا زال قلبي يحن حتى في اختيار كلمات العتب لك
لا اعلم اي حب هذا ..

آقسَى جُرم نًرتكِبه بِ حًق آنفسنآ هو
- { آلكِتمآن } !
فَ كُل مَآ نَكتمْه يَظهِر عَلى مَلامحِنآ
تَذْبل أعيننآ .. تتلآشآ ضحگِآتُنآ ..
نفقد طعم آلحيَآة .. تخْتَنق آرِوِآحنٌآ

امانه ضميني لصدرك ....تراها ضايقه فيني
خليني بدفا حظنك ودي انآمـ
ليتك يا يمه ما ولدتيني

أكذب إن قلت / لا ماني بـ حزيَّن ,!
أيه وحزني واضح مثل شوف السمـا
ضاقت بي الدنيا وضاقت هالمديَّنـه
[ صاح ] قلبٍ مهما شرب يبقى بضمَّـا ,
يـآه / من دمعه , من صرخه وغبيَّنه ..!
يـآه / يازمن الأنذال ,, شنو بقـاا ؟!

تمرّ في بآلي !
توقد مصابيح الحنين بـ صدري الخآلي
واشتآق لك .. واشتآآق
و
[ آغصّ في دمعة وله , لا مرّ طآري فرآق ]
يا سيّدي
راحوا كثيـر .. إلا انت !!
وآقف على بآلي ..!

.. دائماً ما نعيش في صــــراع و مشاكل ..
.. و قد نجبر على خـــــــيار التسامح ..
.. التسامح صفــــهـ القليل منا من يمتلـــــكها ..
.. لاننا من الصعب النسيان و محو الجـــــــراح في قلوبنا ..
..لكن عندما نخطوا الى خطوهـ التسامح نشعر بالراحهـ و نصبح اكثر قوهـ ..
.. لان المسامحهـ لم تكون للضـــــــعفاء ابداً بس للأقويـــــــاء ..