رسالتنا الى الطرف الآخر

عمر العتاب ما ابتسم له وجه ...

داويت قلبي عقب جرحك
وجرح الفراق ماله مداوي
اعطيت كل شي لجل حبك
واليوم خابت فيك الهقاوي

أتدري ما معنى أن يتّخذك أحدهم رفيقاً؟!يعني أنك بتّ ملجأً له ،
بتّ كتِفه ويمِينه ، تعني أن يفرّ إليك هاربًا كلما حاصرت الظلمة أركانه ،
أن يُخفي ضَعفه عن الجميع ويظهره أمامك دون خوف.
إنها ليست مجردَ كلمةٍ أو صِلة إنها عالمٌ آخر، كونٌ موازٍ وأنت وحدك كلّ قاطنيه"


الى صديقاتي الغاليات

لاتنسانا ياغلا الناس
لاتنسانا من الاحساس
لاتنسانا من المكاتيب
لاتتركنا كذا وتغيب

اقطف لك الورد وانت بعيد واشمه ،
واتذكرك في : سواليفك وبجنونك
واجمع كلامي وتطري اغنية شمه
لاجيت ابكلمك ( نستني عيونك )

كانت الاشواق رسولنا

شبيه الروح ... ذاك الذي يفهمك دون أن تتكلم ...
لا يضعك محل اختبار بين الحين و الآخر ...
لا يضعك محل شك دائما
لا يتركك وحدك مهما كانت الصعاب ...
تجده حاضرا دون أن تطلب ...
فلا يأتيك كلما أحب ... بل معك دائما ...
هذا الشبيه ... لا شبيه له ...
نلتقي به مرة واحدة بالعمر ...
وتبقى ذكراه عالقة بالقلب والروح ولن يتكرر ،

انا ليس ضعيفه ولكنني اتجنب المشاكل واصحابها

ساترك الورد يوصل لك رسالتي

بشروني عنك مايدرون عني
مادروا باللي شغل فكري وضني