لا ارجو من الأقدارِ
ألا فرصةَ العمرِ ..
لا ارجو من الأقمارِ
ألا روعةَ البدرِ
لا أرجو من ألأسفارِ
ألا شيمةَ الصبرِ
لا أرجو من الأفكارِ
ألا صحوةَ الفكرِ
لا أرجو من الأشعارِ
ألا ثورةَ الشعرِ
أُهادن فيكَ أطروحةَ الوتر
و عزفَ الناي وثواني المطر
أقولُ اُحبكَ رغمَ كُلِ المسافاتِ
و فوقَ السكونِ والكلماتِ
كي أتأملُ عينيكَ
قبلَ ان تُسافر القصيدةُ
و يرحل القمر