ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات منصور
اللقب
المشاركات 40708
النقاط 3750
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 172342
النقاط 6618132


سر في صدره يغلي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-17-2024, 09:04 PM
سليم منصور غير متواجد حالياً
Morocco     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2133
 تاريخ التسجيل : 02-12-2023
 فترة الأقامة : 147 يوم
 أخر زيارة : 02-16-2024 (06:53 PM)
 العمر : 29
 الإقامة : سيدي سليمان
 المشاركات : 2,351 [ + ]
 التقييم : 2380
 معدل التقييم : سليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond reputeسليم منصور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سر في صدره يغلي



سر في صدره يغلي ...
القاص المغربي محمد الدرقاوي ـ
لم يشغلها مرض الزوج عن نفسها ، تتريض كل صباح على سجادة اليوغا وجهاز الركض ، تستحم ثم تتزين كما تعودت كل يوم وكما يحب أن يراها ..
تبادر إليه، تجلس على حافة سريره ، تمسك بيده ، تمسدها برقة ولين ثم تقبل جبهته سائلة :
كيف أصبح حبيبي ؟..
يبادلها نظرات الحب بعينين ذابلتين أثقلهما المرض وتفاقم سواد ما يحيط بهما ، يرد على سؤالها بتمتمة هامسة من شفاه شاحبة متشققة، ثم لا يلبث أن يغمض عينيه ..
تتابع حركاته بقلب مكلوم وعينين دامعتين :
ـ من لي بعدك ياعمري ؟ ..
تزوجت نجاة عبد الله بعد أن عانت من رجلين قبله ، أولهما ابن عمتها، تزوجته بعد ضغوط من أبيها وجدتها ، فرض عليها التوقف عن العمل ثم الالتزام بالحجاب ، لكن بعد نصف سنة من زواجهما تضبطه مع الخادمة في موقف تمنت الموت على أن يقع البصر على ما عاينت .. نفس الضغوط تمارس عليها لتنكتم بدعوى الحفاظ على تماسك الأسرة ، لكنها تصر على ان يكون الطلاق ثمن صمتها ، خاصة وان الخادمة أدعت حملا ومقابلا محترما لتتنازل عن رفع قضية ضده ..
الرجل الثاني لم يتعد الخطبة فقد كان وصوليا بخيلا يريد أن يستغلها في كل شيء.. تركته في أحد المطاعم بعد أن تعود دعوتها ثم مطالبتها بالأداء كل مرة ..
استطاعت نجاة أن تعود لعملها بتدخل من أحد أصدقاء أبيها لكن الرجل أغرته أناقتها، انشراح وجهها ببسمات سخية من طبيعتها واهتمامها بنفسها ، فشرع يطالبها بما تكره وترفض، ولا أنثى تحترم كرامتها وسمعة أسرتها أن تقبل به . تعامت في المرة الأولى ، حذرته في الثانية ،وفي الثالثة رمته بما كان في يدها من ملفات ثم غادرت الإدارة بلا رجعة ..
ـ لماذا يصر الرجل على أن يسيء لأنثى بتحرش ؟ لماذا لا تحلو له الا موظفة في إدارة عمله أو خادمة في بيته أو ساقطة في شارع وربما هو متزوج بمن هي أجمل وأنظف وأكمل ممن تتسقط نفسه عليها ؟ ..
صادفت نجاة عبد الله في أحد الافراح العائلية ، رجل تجاوز عقده الرابع بقليل ، مهندس زراعي و صاحب مشاريع فلاحية ، توفيت زوجته اثر إصابتها بفيروس كبدي مخلفة له بنتا وولدا درسا خارج الوطن وهناك اشتغلا ..
تعلق عبد الله بنجاة وبها أظهر إعجابه منذ اللقاء الأول بينهما ، أعجبته ثقتها بنفسها وطريقة ردها وهي تستمع لماكان يحكيه ، أما هي فقد شدها بأناقته ولباقته فتفاعلت معه بتفاهم ، فالرجل اجتماعي يأتي كلامه مرتبا منتظما، وبلا مبالغة يوصل ما يريد الى سامعه مما سهل عليها معرفته ، وفوق هذا فهو ميسور الحال قد يعوضها عن العمل الذي تركته..
كان عبد الله حر الفكر والتفكير بعيد عن خلفيات قد يحملها بعض الرجال عن المرأة فنظرة عبد الله الى أنثاه نظرة انجذاب وعمق جوهرا ومظهرا لهذا كان يصر على أن تكون نجاة كاملة الاناقة والزينة تتمتع باستقلاليتها ،حقق لها كل ما يجعلها تحافظ على انوثتها وشبابها من أدوات رياضية ومن خرجات للصيد ، ورحلات سياحية بين حين وآخر ..
كانت تتحرك أمامه وكله لهفة اليها ، انجذابا لجسدها ،متيما بجمال بسماتها ، تلاعبه ،كطفل لا يمل من لمساتها ، وكأنها وحيدة دنياه ، بنى لها فيلا من ثلاثة طوابق وكتبها في اسمها ، جعل مدخول إحدى الضيعات الفلاحية وقفا عليها ثم ما أن أحس بمرضه وبعد أن أخبره الطبيب سوء حالته حتى بادر وكتب لها الضعية في اسمها خوفا مما قد يصدر عن أبنه وإن كان يعلم أن سعيدا ابنه صورة منه وهو من أظهر غبطته وإعجابه بفدوى يوم زفاف أبيه بها ..
ـ هنيئا لك بابا فقد عوضك الله بعد صبرك ومعاناتك مع ماما يرحمها الله..
كل ما حول نجاة من رفاهية وحرية صار يضيق أمام عيونها ، يسقط الزوج مريضا في عمر هي أحوج ما تكون لرجل ، أحبته بعمق لانه منحها حرية لم تكن لتحلم بها، ثقة هي صميم طبيعته كرجل يحكي عنه الأهل أنه يعشق الأنثى لذاتها قبل أن يتعلق بها كزوجة وشريكة حياة ..
البسمات التي تهبها نجاة لعبد الله وهو يتمدد في سريره لايمكن أن تخفي توترا يتراقص قلب عيونها وحركات يدها ، بل ما يغلي في أعماقها من حب لرجل يفهمها بإشارة واليه تستجيب بلمسة .. فهل كان قدرها أن تحيا تجربة ثلاث رجال لكل منهم في الحياة نظر؟ ..
كان قبل أن تلفه غيبوبة لحظة بعد أخرى يمسد يدها، يلثم كل مكان استطاع أن يصله بعد جهد ، لكن كل ذلك لا يزيدها الا توترا ورغبة لكثير مما لا تستطيع بلوغه ..
ـ ماجدوى شواهدي ، دراستي وخبرتي ، كل ذلك لم يلحقني منه غير خيبات
واحدة بعد أخرى وكأن قدري أن أظل وحيدة ، كلما ازددت بالحياة وعيا ورغبة اطبقت علي الحياة بخيبة ..
يضيق صدر نجاة فتنهار ، تهزمها دموعها التي لاتريد أن يراها عبد الله ، يتطلع اليها فيحرك عيونه كأنه يشير عليها بأمر..
ـ ماذا يريد ؟ هل يطلب شيئا ؟..
ـ ليتني أمنحك من عمري عمرا ..
يرفع يده بتثاقل وبأصبعيه السبابة والوسطى يحركهما كأنه يقول لها :
ـ أخرجي، تفسحي ..
كيف تخرج وتتركه لا تدري أية لحظة قد تصعد فيها روحه ؟
لا ..لن تتركه ، عليها ان تتحمل وتصطبر ، وان ترضى بقدرها..
تطرق الخادمة الباب تخبرها بزيارة إحدى صديقاتها، تخرج نجاة اليها بعد أن تلقي نظرة استئذان على عبد الله ..
صداقة أسماء لنجاة قديمة مذ كانتا معا طالبتين في الجامعة ، هما معا كعملة واحدة بوجهين لا تخفي أيهما عن الأخرى أمرا من أمورها سيان كان عاديا او سرا خطيرا ، حتى الشبه بينها كان كبيرا ،كل من يراهما معا الا وظن أنهما توأمتان ، التنشئة وحدها ميزت بين تركيبتهما النفسية وطبيعتهما ..
في وقت مرت فيه نجاة بتجارب ثلاث في حياتها توقفت أسماء عن الرغبة في الزواج بعد علاقة حب مع أستاذ جامعي كم حذرتها نجاة منه ، لكنها قبل أن تعرف أن الأستاذ متزوج وله أبناء كانت قد سلمته نفسها وبها قد عبث ، وحين أصرت على ان يتزوجا عقد معها صفقة نجاح في الماستر مقابل صمتها وخروجها من حياته بلا فضائح..
خاصمت نجاة صديقتها على رضوخها لرغبة أستاذ لم تكن لديه الأولى ولا الثانية ، أرهبها بنظرات ، كانت أسماء نفسها تعاني مثلها من أبيها و من سطوته في البيت وكيف كان يحمل على أمها بلسانه بل كثيرا ما كان يمد يده اليها بضرب ..
هذا الخوف الساكن في أسماء هو ما أرهبها من أستاذها فخضعت واستسلمت، وقد هددها بصور أخذتها معه وهي عارية ..
أسماء اليوم تاتي لصديقتها تخبرها إصرار أبيها على تزويجها بقريب له:
ـ كيف أواجهه بفقدان بكارتي وهو بدوي الطبع في عمر أبي تقريبا ، لا يختلف عما يحمله أبي من طبع وأفكار ؟ هل تذكرين المختار الذي صادفناه ونحن نتمشى على الطريق الساحلي ؟ هو من أتى لخطبتي !! ..
هي نهايتي أفضلها بانتحار على أن يدفع غيري ثمنها ..
تنتزع نجاة ضحكة من بين حزنها وآلامها من غباء صديقتها ،وكأن أسماء تعيش في واقع غير واقع حياتها ..
أسماء تربت بين القهر والزجر وأول حب صادفته أوقعها في فخ ، انطوت على نفسها وانكمشت في البيت عازفة عن كل عمل قد يجعلها تجالس رجلا أو تحدثه ،لا تجد راحتها الا حين تجد نفسها مع نجاة وهي من تترك أمل الحياة يورق في أعماقها بمقاومة لهواجسها وخوفها..
ـ ما أغباك يا صديقتي هل لا زالت أنثى في عصرنا تخشى فقدان بكارة ؟
لا عليك إذا رضخت لأمر أبيك فاتركي البقية علي ..
ضحكت أسماء كما تعودت أن تضحك كلما انسد في وجهها باب بتوجس وكان عند نجاة مفتاح الفرج ، دردشا قليلا حول مرض زوج نجاة وقبل أن تنصرف قالت لها نجاة :
ـ من عادتك قلما تسمعين النصيحة لكن هذه المرة أحذرك فانا أعرف المختار قريب والدك، رجل مزواج وسخ مهمل بطبع مزاجي يتقلب كفصل الخريف لهذا احذري ..
ثم انصرفت الصديقة قبل أن يسلم عبد الله الروح بعد ليلة أليمة أشار لنجاة على صندوقة من خشب العرعار تجمع كل الوثائق التي قد يحتاجها ابنه سعيد لتوزيع الإرث ..
كل ما فكرت فيه نجاة من معارضة قد تلحقها من ربيبها وأخته لم تكن غير شكوك وهمية ، فقد عاملها الربيبان بكل لياقة وأدب واحترام بل كان لسانهما شكرا وامتنانا لاصطبارها وما عانته مع أبيهما وقد خيرها سعيد بين عمارة رفيعة وسط المدينة ومبادلتها بالفيلا التي تسكنها الآن والتي ينوي أن يقيم فيها لانه مصمم على العودة الى وطنه ، يترقب منصبا ساميا في أحد الدواوين الوزارية .
سعيد ..أنت ابني لانك من صلب رجل كرمني بحب وألبسني من سعة قلبه ورحابة صدره ، أنا أمك يا سعيد فما يسعد أبني ففيه سعادتي ..
تعانقا ورغم جمرات الدموع أحس كل منهما انه كان يجهل الآخر والناس أعداء ما جهلوا ..
اختارت ربيبة نجاة ان تظل في بلاد الغربة بعد ان ارتبطت بشاب يعمل مهندس قناطر وأن تأخذ حقها من ميراث أبيها نقدا ،وعاد سعيد الى أرض الوطن. بعد أن خرجت نجاة من عدتها وفضلت الانتقال الى شقة رحبة فسيحة في العمارة التي كان قد كتبها عبد الله باسمها أما الضيعة فقد تركتها لسعيد مقابل تعويض مادي كان منصفا لها ..
كان سعيد كثير الزيارة لنجاة يستشيرها في كل شيء ، يظل خلفها في البيت كطفل صغير لايشبع من أمه ، يتوسد فخدها ،يصر على أن يقبل يديها بعد خدها ، لا يدخل البيت الا ومعه هدية لها ، وقد لاحظت أنه كثير السؤال عن أنثى كانت لاتفارق نجاة ابان مصابها ، كانت تدرك أنه يسأل عن أسماء ..
أجلسته يوما الى جانبها وسألته هل هو متعلق بأسماء ، مقتنع بها كأنثى ؟
كان رده كثيرا ما يفاجئ نجاة :
ـ يكفي أنها تشبهك لتعجبني واتمناها زوجة وشريكة عمر
بعد أن استجمعت منه كل ما يشغله قالت له :
ـ سعيد بني !! .. تعرف أن أسماء أكبر منك ، تربت بين قهر أبيها وتحكماته كاد أبوها أن يزوجها بأحد أقربائه من البادية وكان خوفها أنها فقدت بكارتها لهذا امتنعت عن الارتباط به .. هي بلا تجربة فتجربتها الوحيدة أنها سقطت في فخ أستاذ اغراها فوقعت معه ..
بني !!..لحد الآن أنا لا اعرف عنك الا القليل وهو ما جعلني أسعد بك سعادتي بالمرحوم أبيك وأنك بحق غصن من تلك الشجرة ، فإذا كنت تحمل ذرة فكر من أثر رجعي فدع عنك أسماء فلن تكون لك أهلا ، أما إذا كان فكرك كما أرى أثره على وجهك فسأكون سعيدة أن أزف أعز صديقة الى ابني حبيبي..
لم ينبس سعيد بكلمة ، يأتى رده بسمة وعناقا الى نجاة التي تحس كان سعيد ينفث فيها زفير أبيه وقوة عناقه لها !!..
ماذا يحمل سعيد وأي سر يغلي في صدره ، عناقه لها لم يكن عناقا طبيعيا ،
ربما هو تغذية احتياج لعاطفة افتقدها سعيد، فمنذ صباه لم يحظ بحب أمه كما يتمنى كل طفل ، فقد كانت أمه دوما مريضة ، ثم ما لبث أن أرسله أبوه ليتمم دراسته خارج الوطن وهو ما كون لديه رغبة الاستسلام لها فربما يرى فيها لمحة من لمحات أمه التي لم يتمتع بطفولته معها ..
بلباقة تتخلص من عناقه ثم تسأله :
ماذا قرر ابني ؟ ..
نظر اليها نظرة تعلن عن مكنون ما يغلي في صدره وقال:
أريدها نجاة واذا لم تكن مثلك فلي اليقين أنك وراءها لتصير قريبة منك..
فانا أثق بوعيك وخبرتك في الحياة ..
صارت أسماء كفراشة تحلق حول نجاة ، لا تفارقها بليل ولا نهار ..كانت تترقب لحظة يقبل سعيد لخطبتها ..
أي حظ سعيد قد ضربها بجناح ؟ !! ..
كان أستقبال والد أسماء لسعيد باردا ، حدجته نجاة بنظرات احتقار واستصغار ، هل مثل سعيد من يستقبل ببرود ؟ وهل في سعيد ما يعاب ؟أم أن والد أسماء يريد أن يعاقب ابنته لانها رفضت قريبه ؟ أم هي كراهية المرأة تطول ابنته كما كانت تطول أمها ؟
شتان بين الشخصين قريبه وابنها سعيد ..
بعد كلمات قليلات أنهاها والد أسماء بعبارة " سأفكر " جعلت نجاة تقول لسعيد :
قم بني !! .. " للي نفخ ف اللبن كيشتاقو" أسماء كاملة الرشد لا تحتاج لوصي وابني إنسان واضح بوصلته أصله ونسبه وغناه وصراحة قصده ..
لم تكن أسماء تحلم يوما أن تكون زوجة رجل مثل سعيد يتعلق بها ، واليها يأتي خاطبا رغم قطار عمرها الذي توهمته قد صفر وشرع يغادر محطة شبابها وأن تكون صديقة عمرها هي من يسوق الحظ اليها فهي أكبر من سعيد ، غني وبشواهد عليا ..
وهما خارجان قفزت أسماء الى جانب سعيد طوقت ذراعه وقالت لأبيها :
انا مع حبيبي ولك أترك البيت بماضيه وما حوى عسى أن تجد فيه رحابتك ..





رد مع اقتباس
قديم 01-17-2024, 09:35 PM   #2


الصورة الرمزية شايان
شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (01:26 AM)
 المشاركات : 160,338 [ + ]
 التقييم :  180205
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~



لوني المفضل : Blue
افتراضي



قصة جميلة جدا
اشكر لك تلك الرائعة
التي حملها لنا رقي اختيارك

ورودي


 
 توقيع : شايان

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!


رد مع اقتباس
قديم 01-17-2024, 10:50 PM   #3


الصورة الرمزية سليم منصور
سليم منصور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2133
 تاريخ التسجيل :  02-12-2023
 العمر : 29
 أخر زيارة : 02-16-2024 (06:53 PM)
 المشاركات : 2,351 [ + ]
 التقييم :  2380
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شايان مشاهدة المشاركة
قصة جميلة جدا
اشكر لك تلك الرائعة
التي حملها لنا رقي اختيارك

ورودي
واعتز باحساس شاركني الاختيار
ودي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:39 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا