ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ احاديث ادعية مواضيع تخص الشهر الكريم


مقاصد الصيام...

احاديث ادعية مواضيع تخص الشهر الكريم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-05-2019, 02:55 AM
عطر الزنبق متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2162 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم : 34900
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مقاصد الصيام...







لا يخفى على كل مؤمن أن الله فرض فرائض رحمة بنا، ولطفا منه، وما من فريضة إلا ولها حكمة ومقصد يعود على الممتثلين بها بالمصالح العاجلة والآجلة. لكن قد نغفل عن هذه الحكم السامية والمقاصد العالية في ظل الفتن المحدثة، وفي ظل هذا العصر المشوب بالمغريات المانعة من تحقيق الأغراض التي من أجلها شرع الله الشرائع وسن السنن، ومن ثم يحرم العديد من المسلمين من الانتفاع بجلب المصالح الدنيوية والأخروية، فالدنيا دار زرع والآخرة دار حصاد.
ونحن نستقبل شهر رمضان المعظم نود أن لا يفوتنا التذكير بمجموعة من المقاصد التي من أجلها شرع الله الصيام حتى يعود علينا الانقطاع عن المأكل والمشرب بنفع عام وشامل للحياة الفانية والباقية.
قد يبدو لبعض المسلمين في ظل التغيرات الزمانية والبعد عن دين الله وعن حقيقة شرائع الله أن هذا الصيام ما هو إلا تعذيب للنفس وحرمان لها من شهواتها، وحتى إن كانوا من الصائمين كان الصوم مجرد انقطاع عن المأكل والمشرب، أما الانقطاع عن شهوة النظر وما يتبعها فيكاد يغيب في مجتمعاتنا في شهر العبادة، فمظاهر الانحلال والتبعية والعدوانية بادية للعيان لا استتار فيها واستحياء ولا احترام.
إذن كيف نعيد تحقيق المقاصد السامية للصيام؟ وكيف يكون صيامنا صحيحا في مظهره وجوهره؟ وبكلمة جامعة، لماذا نصوم؟ وما هي مقاصد الصيام الدنيوية والأخروية؟

المقاصد الدنيوية:

مقصد التقوى

الجواب على هذه الأسئلة نجده بكل يسر في قوله تعالى:يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون (البقرة 184) حيث علل الله الأمر بالصيام تعليلا ظاهرا وصريحا وهو تحقيق صفة التقوى في نفس الذين آمنوا، ولا شك في أن النداء بوصف الإيمان أولا، وهو أساس كل خير ومنبع كل فضيلة، وفي ذكر التقوى في الآخر وهو روح الإيمان وسر الفلاح، إرشاد قوي ودلالة واضحة أن نتيجة الصيام الصحيح الكامل هي امتلاك النفس لتقوى الله في السر والعلن، فإن لم يتحقق هذا المقصد كان الصيام مجرد تعب ونصب.
والتقوى هي اجتناب ما ليس به بأس مخافة أن يكون به بأس، وأصل التقوى أن يجعل العبد بينه وبين ما يخفه ويحذره وقاية تقيه منه، فتقوى العبد لربه أن يجعل بينه وبين ما يكون سببا في غضب الله وعقابه، وقاية تقيه منه، يعني ذلك فعل الواجبات وترك المحرمات والشبهات، وأكثر من هذا فعل المندوبات وترك المكروهات. قال عمر بن عبد العزيز:”ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك، ولكن تقوى الله ترك ما حرم الله وأداء ما افترض عليه) وقال الحسن البصري: “ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا من الحلال مخافة الحرام”. وقال أيضا: “إن لأهل التقوى علامات: صدق الحديث، الوفاء بالعهد، صلة الرحم، رحمة الضعفاء، قلة الفخر والكبر، بذل المعروف، حسن الخلق، سعة الحلم، اتباع العلم فيما يقرب إلى الله”.
فإذا كان المقصد الأعظم للصيام نص الله عليه بصريح الكلام فإن هناك مقاصد أخرى عظيمة يمكن استنباطها بتتبع جملة من النصوص الشرعية نذكر منها:

مقصد الهداية

قرن الله تعالى شهر الصيام بالقرآن فقال:شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان (البقرة183) فشهر رمضان اختاره الله لينزل ما به يهتدي الناس كل الناس، فهو محطة هداية وطلب الهداية، إنه الشهر الذي يقبل فيه عباد الرحمن على عبادته، يقول سعيد النورسي لما كان القرآن الكريم قد نزل في شهر رمضان المبارك فلابد من التجرد عن الحاجيات الدنيئة للنفس، ونبذ سفاسف الأمور وترهاتها استعدادا للقيام باستقبال ذلك الخطاب السماوي استقبالا طيبا يليق به، وذلك باستحضار وقت نزوله في هذا الشهر والتشبه بحالات روحانية ملائكية، بترك الأكل والشرب، والقيام بتلاوة ذلك القرآن الكريم تلاوة كأن الآيات تتنزل مجددا، والإصغاء إليه بهذا الشعور بخشوع كامل، واستماع إلى ما فيه من الخطاب الإلهي للسمو إلى مقام رفيع، وحالة روحية سامية، كأن القارئ يسمعه من الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم، بل شد السمع إليه كأنه يسمعه من جبريل عليه السلام، بل من المتكلم الأزلي سبحانه وتعالى، ثم القيام بتبليغ القرآن الكريم وتلاوته للآخرين تبيانا لحكمة من حكم نزوله. ) 8
مقصد الشكر

لا شك أن المؤمن إن حرم شيئا ثم ناله كان ذلك مبعثا له لشكر المنعم واعتراف بالعجز والضعف يقول سعيد النورسي: “إن الله سبحانه وتعالى قد خلق وجه الأرض مائدة ممتدة عامرة بالنعم التي لا يحصرها العد، وأعدها إعدادا بديعا من حيث لا يحتسبه الإنسان، فهو سبحانه يبين بهذا الوضع، كمال ربوبيته ورحمانيته ورحيميته، بيد أن الإنسان لا يبصر تماما تحت حجاب الغفلة وضمن ستائر الأسباب الحقيقة الباهرة التي يفيدها ويعبر عنها هذا الوضع، وقد ينساها.. أما في رمضان المبارك فالمؤمنون يصبحون فورا في حكم جيش منظم، يتقلدون جميعا وشاح العبودية لله، ويكونون في وضع متأهب قبيل الإفطار تلبية أمر القادر الأزلي تفضلوا” إلى مائدة ضيافته الكريمة ) 9 فيعرفون أن ذلك الفضل الكبير من الله العظيم فتقبل قلوبهم على ذكره وشكره وامتثال أمره.
إن صيام رمضان المبارك لهو مفتاح شكر حقيقي خالص وحمد عظيم عام لله سبحانه، ذلك أن أغلب الناس لا يدركون قيمة نعم كثيرة لعدم تعرضهم لقسوة الحرمان، فالناس قد خلقهم الله على صور متباينة من حيث المعيشة، ولا جرم أن الأغنياء لا يستطيعون أن يستشعروا شعورا كاملا حالات الفقر الباعثة على الرأفة والرحمة والإحساس بالمحرومين، ولا يمكنهم أن يحسوا إحساسا تاما بجوعهم إلا من خلال الجوع المتولد عن الصوم، فأمر الله بالصوم لتعرف الأنفس معنى افتقادها لما به تسعد في الدنيا، وتدرك ألم الجوع والفقر وتعلم أنها نعم الله الثمينة التي تستوجب الشكر، وأعظم مظهر للشكر هو مد يد المعاونة للمحتاجين وإسداء الإحسان إلى الآخرين. وما اختتام شهر رمضان باقتراض زكاة الفطر إلا دليل على الدعوة إلى الجود والكرم. فمن مقاصد الصوم إحساس الصائم بعظم نعم الله عليه فهو يمسك عليها مؤقتا أجل الإحساس بقيمتها، ومضار الحرمان منها ومن ثم تلين قلوبهم وجلودهم لذكر الله، وينمو في أنفسهم الإحساس بالمسؤولية التضامنية عندما يتذكر أحوال المحرومين فيرحم الجائع ويكسي العاري.

الصوم تزكية

من مقاصد الصوم كذلك تربية النفس وتهذيبها، وتقويم أخلاقها وجعلها تتخلى عن تصرفاتها العشوائية والعدوانية، ففي شهر الصوم يغرس خلق المراقبة وخلق الصبر على الطاعة والصبر عن المعصية، فيعمل المؤمنون على تجديد نياتهم وتقوية عزائمهم فيثبتون على نوائب الدهر كلها، ويتلقون التكاليف الشرعية بقوة لا تعرف الضعف وثبات لا تعرف الملل، وإرادة لا تعرف الهزيمة، وإخلاص لا يعرف الرياء. يقول السعيد النورسي: إن النفس الإنسانية تنسى ذاتها بالغفلة، ولا ترى ما في ماهيتها من عجز غير محدود، ومن فقر لا يتناهى، ومن تقصيرات بالغة، بل لاتريد أن ترى هذه الأمور الكامنة في ماهيتها فلا تفكر في غاية ضعفها ومدى تعرضها للزوال ومدى استهداف المصائب لها.. ومن ثم تنسى خالقها الذي يربيها بكمال الشفقة والرأفة فتهوى في هاوية الأخلاق الرديئة ناسية عاقبة أمرها وعقبى حياتها وحياة أخراها. ولكن صوم رمضان يشعر أشد الناس غفلة وأعتاهم تمردا بضعفهم وعجزهم، فبواسطة الجوع يفكر كل منهم في نفسه… ويتذكر مدى ضعفه ومدى حاجته إلى الرحمة الإلهية ورأفتها، فيشعر في أعماقه توقا إلى طرق باب المغفرة الربانية بعجز كامل وفقر ظاهر متخليا عن فرعنة النفس متهيئا بذلك لطرق باب الرحمة الإلهية) 10 فتزكو نفسه وتتعود على طاعة أوامر الله واجتناب نواهيه وفي هذا إعلاء للجانب الروحي على الجانب المادي، والصوم لا يكبح جماح شهوة البطن والفرج فقط بل يكبح حتى الشهوات النفسية قال صلى الله عليه وسلم: “إذا كان صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب وإن سابه أحد أو قاتله، فليقل إني امرؤ صائم” فالصوم الكامل يجعل جميع حواس الإنسان كالعين والأذن والقلب والخيال والفكر على نوع من الصوم، كما تقوم به المعدة، أي تجنيب الحواس تلك من المحرمات والسفاهات وما لا يعنيها من أمور، وسوقها إلى عبودية خاصة لكل منها، فيروض لسانه على الصوم من الكذب والغيبة والعبارات النابية ويمنعه عنها ويرطب ذلك اللسان بذكر الله وتلاوة القرآن، ويغض بصره عن المحرمات، ويسد أذنه عن الكلام البذيء، و لا يمد يده إلى حرام ولا يدسها في غش وخداع، ولا تسعى رجله إلى حرام.. ويجعل سائر حواسه على نوع من الصيام يناسبها.

الصوم وقاية

قال صلى الله عليه وسلم : “الصوم جنة” يعني إنه وقاية ، فكما يقي من الوقوع في الأثام، ويقي من النار فإنه يقي النفس من الأمراض، إذ أن الإنسان كلما سلكت نفسه سلوكا طليقا في الأكل والشرب يسبب له أضرارا في حياته الشخصية، فالصوم يقي من الأمراض الناشئة من امتلاء المعدة وإدخال الطعام على الطعام. وغيرها من الأمور التي تكلف المختصون ببيانها علميا وطبيا.

المقاصد الأخروية

جعل الله لكل عمل جزاء مخصوصا معروفا إلا الصيام فإنه أخفى عظيم أجره عنده سبحانه وجعله خاصا به وذلك لأنه العبادة التي لا تظهر للعيان ولا يطلع عليها أحد، ولا يتطرق إليه الرياء، قال صلى الله عليه وسلم:“كل عمل ابن آدم يضاعف، الحسنة بعشر أمثالها، إلى سبعمائة ضعف، قال الله تعالى: إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به” 11 فإذا كان الجزاء الأعظم للصوم قد استأثر الله بعلمه فإنه قد أظهر لنا بعض ثمراته الأخروية منها:

العتق من النار

عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله تعالى إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفا” 12 ، فمقصد الصيام الأخروي هو العتق من النار عن أبي هريرة رضي الله عنه: قال صلى الله عليه وسلم: “وينادي مناد: يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة” 13
دخول الريان

بل إن الله أعد بابا خاصا في الجنة لا يدخله إلا الصائمون قال صلى الله عليه وسلم: “إن في الجنة بابا يقال له الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين الصائمون، فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق، فلم يدخل منه أحد”.

الصيام شفيع

قال صلى الله عليه وسلم:“الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام: أي رب إني منعته الطعام والشهوات بالنهار، فشفعني فيه، يقول القرآن: رب منعته النوم بالليل، فشفعني فيه فيشفعان” 14
إن الصوم الكامل هو الذي يجعل صاحبه دائم استحضار وجود الله في كل قول يقوله وكل عمل يعمله، وهو الذي يجعل صاحبه ينهل من الكنوز الرمضانية من صلاة وقيام وذكر وصدقة وقراءة قرآن وتوبة ورضا وشكر وصلة للرحم، هو الذي يجعل صاحبه يستحضر البشائر الرمضانية فيتعرض لرحمة الله ومغفرته ونصره وعتقه من النار فهو شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار فإذا لم تتحقق هذه المقاصد لم يكن للعبد سوى الجوع والعطش.





رد مع اقتباس
قديم 04-05-2019, 06:05 AM   #2


منصور متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : اليوم (02:27 AM)
 المشاركات : 40,708 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا و بـــارك الله فيــك
على طرحك القيم
ألف شكر لك على مجهــودك
الله يعطيــك العافيـــة
تحياتي


 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2019, 08:59 AM   #3


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (03:57 AM)
 المشاركات : 172,354 [ + ]
 التقييم :  6618132
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Azure
افتراضي



جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في موازين حسناتك
دمتي في رعاية الله وحفظه


 

رد مع اقتباس
قديم 04-14-2019, 03:41 AM   #4


نبراس القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1532
 تاريخ التسجيل :  23-09-2018
 أخر زيارة : 04-01-2022 (11:49 PM)
 المشاركات : 4,103 [ + ]
 التقييم :  2291
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2019, 03:39 AM   #5


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المميز مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا و بـــارك الله فيــك
على طرحك القيم
ألف شكر لك على مجهــودك
الله يعطيــك العافيـــة
تحياتي


 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2019, 03:40 AM   #6


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيان مشاهدة المشاركة
جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في موازين حسناتك
دمتي في رعاية الله وحفظه


 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2019, 03:40 AM   #7


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبراس القلم مشاهدة المشاركة


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقاصد سورة لقمان انثى برائحة الورد ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ 12 03-12-2020 11:36 AM
شهر الصيام فتون ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ 4 08-30-2018 12:28 AM
مقاصد سورة الحِجر ملكة الحنان ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 2 09-23-2016 11:21 PM


الساعة الآن 05:03 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا