ياخسارة

يقول المثل الصحيح معرفة الرجال تجارة ومعرفة النساء خسارة
المقارنه
الرجال تعتمد عليهم في مساعدتك عند الحاجة للجهد والوجه والجاه فهل
نتذرى بوجه المراءة عند الملمات ؟
فوجه المراءة عورة ياصاحبي لايمكن النظر
الى وجهها الا بذنب فالنظرو الاولى لك والثانية عليك
الرجل عند قعقعة الاسنة وصليل الرمال تعتمد عليه ويهجم معك للذود عن
حياض البلد والمبارزة بالسيف والمدفع فهل المراءة تجيد استخدام المدرعات
والصواريخ كمايفعل الرجل صلاحية المراءة بالزمن الاول تشجع الفرسان وتنخاهم
وتشد من عزمهم كماحصل بين البندري عن قبيلة وحصة عن القبيلة الثانية كانتا
تشجعان اهليهما وتؤازاهما وبالنهاية تقاتلا بينهما ولماراى احد الفرسان ان
البندري تحت الاخرى ضربها بالشلفا ووقعت فصاحت يا...........ياهلي ووصلت صيحتها
لكل رجل بالقبيلة وحصلت معركة قوية بين القبيلتين راح فيها كبار الفرسان
نفهم من هذا ان المراءة ماتاتي الا بسوء بحضورها في المعارك الكبيرة
قالتعرف على النساء خسارة لاننا لن نجني من وراها بربح فهي تختص بالمنزل
لاتجيد الضرب ولاالطعان
كما ان الحريم ناكرات العشير مهما اعطيتها وعملت لها فهي تنكر كل ذلك لذلك
راهن الرسول اغلب اهل النار من النساء والرجال بالهمل تجدفيهم انسانية ولين
ومساعدة المراجعين اما المراءة لاتعرف هذا بل تطبق مادية القانون بحذافيره
دون روحه ومن الناحية الادبية وتسليط العيون عليها فهي مسئولة اكثر من
الرجل وفعلها المشين يؤخذ بالحسبان اكثر من الرجل الذي لايعيبه حسب عرف
المجتمعات العيب مثل الذي تراخذ به المراءة
وعند الشدائد ومكاسر الذرعان بالسيف والمدفع فالمراءة ضعيفة ليست كالرجال
والمراءة خلقت رقيقة من ضلع ادم والرجل خلقه الله صلبا فويا يصبر على ضيم
الايام هذا لايعني عدم قدرة المراءة بالقتال وابداء الاراء السليمة فالتاريخ يشهد
لهن بذلك كام سلمة وخولة بنت الازور وشجرة الدر والصهيونية غولدا مائير التي
انتصرت علينا بمساندة امريكا ولانعدم خذلان الرجال وجبنهم في كثير من القرارات
المصيرية لكننا نجد كل المعارك المصيرية يقودها الرجال
مثل شخص عبدالعزيز الذي وحد المملكة ووحد قبائلها والسادات الذي انتصر بمعركته
ضد اسرائيل وفيصل الذي منع تصدير النفط للغرب في 73اين النساء من ذلك

بقلمي

الخسارة بمعناها السائد هي خسارة مالية لمايفقد التاجر راس ماله بطرح راس المال من الارباح فيتبين للتاجر ماخسره وماربحه ونقول لبعضنا بالمناسبات الصعيبة بالمال ولابالعيال فالمال يمكن تعويضه اما العيال لايتعوضون والخسارة الاخرى اذا فقدت صديق فجاءة بدون سبب بتخبيب من الالحاسد لان الصديق ماكل يوم تلقى ولف فان غادرك الصديق لايمكن تعويضه فالصديق الصدوق وجو\ه المادي بجنبي يعطيني قوة وملاذ له ان اصبت بمشكلة وخسارتي لصديق مخلص يطلق عليها خسارة مادية بابتعاد الشخص وخسارة معنوية تتمثل بالالم والحسرة لتي اشعر بها بعد رحيل صديقي لان الصديق الحق فق\انه يشبه فقد الابن اوالاخ
وخسارتنا لبعض بالمنتديات لااعتبرها خسارة حقيقية لانه لم تنشا صداقة حقيقية بيننا والدليل اننا ننسى بعض ولانسال عن الغايب وعند مايخطيء احدنا لايشفع له طول السنين التي قضاها المخطي مع زملاءه وكل الكلمات العذبة وعبارات المحبة بينهم فشوش تذهب مع الريح وهذا حقيقي


بقلمي

والتجارة الشغل بالبيع والشراء في الضائع والسلع التي يحتاجها المجتمع والبيع يتم بالنقود اوبالمقايضة والاخيرة تتم بين اهل الحاضرة والبدو الاع اب فالبدو يقدمون المدن ويبيعون مالديهم من سمن ولبن واقط وصوف ومنسوجات البسط والغطاء وبيوت الشعر وياخذون ثمنا لها من الموجود بالم\ينة من ملابسوصناعات واواني منزلية ودلال القهوة وهلم جرا والتجارة نجتمل الربح والخسارة كله بامرالله تعالى وعن طريق التجارة تقوم اقتصاديات الدول تتفوق على غيرها والتبادل التجاري يتم بناء على سد الحاجة بين المجتمعات
وراس المال هو اصل التجارة فيجب ان يجمع التاجر راس مال يعينه على التبادل التجاري والحقيقة ان المال لله لانملكه نحن بل المالك هو الله فوجب صرفه وفق الشرع ووفقنظمه الله بالايات القرانية وتفرض عليه الزكاة اذا دار الحول على نصاب معين ومن لايؤدي الزكاة فيعذبه الله بماله اذكر احد الشخصيات اصحاب الملايين لما حسبوا له زكاة امواله وجدها كثيرة فقال ردوها للمال نسى ان وراءه حساب وعقاب ونسى ان المال ليس مال التعيس بل مال الله
الموضوع مفيد ارجو من وراءه كسب الاجر لاالرياء والنفاق فهذه الصفات تبعد عني كبعد الارض عن جو السمائي وسيكو هذا المقال في متناولاصدقائي الذين ينتظرون مقالاتي ومانشري هتا الا لعيون راس عن الف راس

بقلمي

اسعد الله اوقاتكم بكل خير
دائما تبهرونا بمواضيعك
التي تفوح منها عطر الابداع والتميز
لك الشكر من كل قلبي

جزاك الله خير اخي ناطق العبيدي على مرورك على ه1ا المقال
ارجو ان يعجبك
وارجوان ترد على الموضوع الموسوم باسمك وتضع ملاحظاتك عليه
يمكن ماقدرت تقراه لحجبه عنك

تحياتي لك

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 1 والزوار 11)

لاتتروحون بعيد فيه جميلة احكيها لهم بطلها ذيب مفترس انقذ من نخاه لماذكره بمافعل ابوه للذيب في بسابق الازمان
رجل شمري من شيوخ القبيلة قد قام في زمن من الازمان بتقديم العشاء للذيب لماحافظ عليه الذيب وخاواه وذبح للذيب حوار وقدمه له وعشاه فسمي معشي الذيب وراحت عليهم التسمية ليومك هذا اعرفهم وشفت احدى نسائهك كبيرة بالسن كانوا يسمونها معشية الذيب وهي من سلالة معشي الذيب
احد احفاد معشي الذيب سافر رجلي يقصد اصدقاء له بالباددية وسار حتى ناله التعب فاستراح في لغف اصغر من الكهف ونام فلماصحى وجد عدد من الذئاب تحوم حوله بغية اكله وكان قد شب النار قبل تهاجمه الذئاب ولديه فقط عصا واخذ يرتجف من الخوف ويضغط ظهره على حافة الحفرة من الرعب وكلما قرب منه الذيب ينثر عليه الرمل فيبتعد ويجيه الاخر والاخر حتى انه يئس من الحياة فاتاه ذيب كبيرر وفتح فاه وبانت ضروس الذيب فخاف اكثر منه وتذكر قصة جده معشي الذيب فقال لهذا الذيب الكبير ياذيب لاتنسى معروفنا عليكم يوم انقذ جدي جدكم الذيب من الجوع والهلاك فعشاه جدي حتى اننا سمينا بمعشية الذيب فلاتغدر في ويضيع المعروف فلاتنسى فعل جدي وانا اليوم بحمايتك عن الذئاب وكان يتسمع وقت الكلام من الرجل فتاخر عنه وعوى على الذيابه وكلمهم بلغته فهربت الذئاب ولم يبق الا هو فاحس بالامن من جانب الذيب وجلس الذيب اما الرجل فنام الرجل قليلا فاستيقط وقام بعد ان ريح حاله فوجد الذيب باسط ذراعيه امامه فعرف ان الذئب فهم الرسالة وانه نوى يحميه من باق الذئاب فقام من مكانه وسار لهدفه وظل الذئب بمكانه يحرسه حتى غاب عن الانظار
فالحيوان لم يتخل عمن فعل به المعروف ورد الطيب لاهل الطيب ونستوعب ان الكل في معونة الكل حتى من الحيوان نجد رد الطيب ولايطبق عند الذئاب اتق شر من احسنت اليه بل قدم الخير وقطه بالبحر

بقلمي

سلمت على موضوعك الرائع
يعطيك الف الف عافيه
وننتظرالمزيد فلاتبخل
دمت في رعاية الله وحفظه