ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ !.. مَسَآحَـةِ نَقيـةِ لِ فِڪْرٍ [ وَآعَي ] حَيثُ حُريـةِ " ڪْآتِبْ " وَرَأيُ " قَـآرِئ " > [ الإختلآف فيِ الرأيِ لا يفسد للود قضية ]


النسونجي ...!!!

!.. مَسَآحَـةِ نَقيـةِ لِ فِڪْرٍ [ وَآعَي ] حَيثُ حُريـةِ " ڪْآتِبْ " وَرَأيُ " قَـآرِئ " > [ الإختلآف فيِ الرأيِ لا يفسد للود قضية ]


إضافة رد
#1  
قديم 03-10-2020, 02:44 PM
عطاف المالكي غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Blanchedalmond
 رقم العضوية : 1729
 تاريخ التسجيل : 18-02-2020
 فترة الأقامة : 1501 يوم
 أخر زيارة : 12-08-2023 (03:23 PM)
 المشاركات : 16,857 [ + ]
 التقييم : 15144
 معدل التقييم : عطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond reputeعطاف المالكي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي النسونجي ...!!!



النسونجي ....::s31:
موضوع فكاهي غير مقصود فقط لتلطيف الجو::x90:
موضوعنا اليوم عن النسونجي
والذي يرغب أن يكون محور كون النساء وفي نفس الوقت يظهر أنه لامبالي بهن
وهو كاذب ربما يتقن الثقل والرزانة:msn-wink:
ولكن معجب بعالم النساء الأهم من ذلك
ماذا يعني كلمة نسونجي ؟ ومن هو ؟!
وكيف تتصرف معه محبوبته أو صديقته أو زوجته؟!!
الرجل النسونجي لديه مغناطيس خاص لجذب النساء إليه ،
ويستخدم أسلحته في براعة ودقة وإتقان ،
ويختار الوقت المناسب والسلاح المناسب في عباراته اللطيفة
التي تأسر بعض النساء في لحظة من اللحظات
وترى فيه أجمل وأبهى صفات الرجولة
لاننكر أن (( معظم الرجال محبي النساء بشغف زائد
ولاأبريء بعض النساء الخفيفات والمخفات
واللواتي مع الخيل ياشقراء.!!
تفوقن على الرجال في اصطياد أكبر عدد من الذكور
وتحب أن تمتلك جميع الرجال واقعياً وافتراضياً:shiny:
هذه المرأة ماذا نطلق عليها ؟!!
وهل تعجب الرجال النسونجيين أم الحال
من بعضه ماأخس من قديد إلا عسفان
معكم المايك ياسادة ياكرام
تفضلوا يارجال وتفضلن عزيزاتي الآنسات
وكل يدلي بدلوه ..!!
:x89::x89:





رد مع اقتباس
قديم 03-10-2020, 03:07 PM   #2


الصورة الرمزية نوآف
نوآف متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1719
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (06:15 AM)
 المشاركات : 105,285 [ + ]
 التقييم :  68189
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : White
افتراضي



لا أدري هل ينطبق عليهآ عبآآره

رجلجييه .

على العموم ما يهم الوصف بقدر ما
يهمنا صلب الموضوع ..
وهذا الأمر ملحووظ في زمنا الحآضر
وانتن أدرى بهذه الظاهر منا نحن الرجآآل

قد يكوون منها التقليد وحب التملك والمنفعه
الماديه لأن بعض النسونجيه بسرعه يخرفن
ومنها التسليه
ومنها أشيآآء كثييره قد يكوون بعض
البنآآت يعرفونها أكثرر منا نحن معآآشر الرجال

دمتي كاتبتنا القديره
على هذا التألق والإبدآآع


 
 توقيع : نوآف





خرووج نهائي


رد مع اقتباس
قديم 03-10-2020, 04:17 PM   #3


الصورة الرمزية شايان
شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (05:18 AM)
 المشاركات : 159,635 [ + ]
 التقييم :  179552
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
انوثتي ليست ثرثرة دلال
ولا عطراً رخيصاً يشتهيه الرجال
انوثتي شخصيةٌ ساحرة
احتار في وصفها الشعراء
وكلماتي عشقها الاحبة والخلان



لوني المفضل : Blue
افتراضي



تختم وترفع للتنبيهات
تضاف منحة الحصري
500 مشاركة وتقييم

مع التقدير


 
 توقيع : شايان

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!






رد مع اقتباس
قديم 03-10-2020, 04:18 PM   #4


الصورة الرمزية شايان
شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (05:18 AM)
 المشاركات : 159,635 [ + ]
 التقييم :  179552
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~
انوثتي ليست ثرثرة دلال
ولا عطراً رخيصاً يشتهيه الرجال
انوثتي شخصيةٌ ساحرة
احتار في وصفها الشعراء
وكلماتي عشقها الاحبة والخلان



لوني المفضل : Blue
افتراضي





الف تحية الك عطاف المالكي للموضوع المميز والرائع

اولا .. تلك النوعية من الناس بغض النظر عن جنسه
هو انسان ينقصه الاحساس بالرجولة الكاملة
او الانوثة الكاملة
حيث يقوم بتعويضها بالتعدد الذي لا نهاية له
ودوما يبحث عن المزيد ولن يكتفي
هذه الفئة تحتاج الى تعزيز ثقتها بنفسها
للشفاء من هذا الداء
فهو مرض مؤذي يدمر صاحبه
ويجعل من راحته اللحظية مجرد جوع جديد
ليعود من جديد للبحث عما يشعره باكتمال نقصه

الطبيب النفسي خير علاج
والعودة الى الله
فالبعد عن الله يوصلنا لامراض مجتمعية كثيرة
ويجب ان يعلم ان باب التوبة عند الله لا يغلق ابدا
فتوبوا الى الله فهو خير وكيل
وليتقوا ربهم ويخافوا يوم تغلق ابواب توبته
فالكل يغلط وخيركم من عاد الى الله بتوبة نصوح
وصادقة


 
 توقيع : شايان

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!





التعديل الأخير تم بواسطة شايان ; 03-12-2020 الساعة 04:55 PM

رد مع اقتباس
قديم 03-10-2020, 11:24 PM   #5
بصمه خالده


الصورة الرمزية حنان الجميله
حنان الجميله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1680
 تاريخ التسجيل :  05-11-2019
 أخر زيارة : 08-08-2022 (09:25 PM)
 المشاركات : 3,293 [ + ]
 التقييم :  126
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 03-11-2020, 02:04 AM   #6


الصورة الرمزية عطر الزنبق
عطر الزنبق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (01:57 PM)
 المشاركات : 97,482 [ + ]
 التقييم :  32488
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي






النسونجي هو الذي يستمر في التفتيش عن ذاته من خلال
كل علاقة يقوم بها. وعندما يشبع غرائزه، يترك الضحية وراءه
ليعود ويفتش عن أخرى تملأ له فراغه العاطفي.
فهو غير قادر على الإرتباط والإكتفاء بامرأة واحدة
إذ أنه يرى في المرأة الضحية تحقيقا لحلم لم يحقق في
علاقته مع أمه.
عندها يتأكد أنها ليست هي المطلوبة، فيعود ويكمل سلسلة
مغامراته العاطفية. هذا التكرار غير السليم والذي لا يمكن
السيطرة عليه يضفي على حياة هذا النوع من الرجال
معنى يؤكد له أنه موجود ومرغوب مهما تقدم سنا.



 
 توقيع : عطر الزنبق








التعديل الأخير تم بواسطة شايان ; 03-12-2020 الساعة 04:56 PM

رد مع اقتباس
قديم 03-11-2020, 01:07 PM   #7


الصورة الرمزية مديح ال قطب
مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1751
 تاريخ التسجيل :  06-03-2020
 أخر زيارة : 08-13-2021 (12:56 PM)
 المشاركات : 34,369 [ + ]
 التقييم :  22241
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Coral
افتراضي





الشكر لكم اختى الكريمة
عطاف الملكي
موضوعك مميز ورائع

الرجل المتعدد العلاقات (النسونجي) حب التعددية عند الجنسين:
وتقسم أنواع الرجل متعدد العلاقات النسائية إلى قسمين :
- الأوّل رجل يظل يبحث عن المرأة التي تحقق له إشباع حاجته النفسية والعاطفية
وما إن يجدها فإنّه يكتفي بها ، ولا ينظر إلى غيرها ، خاصة إذا كانت تنشئته الاجتماعية صالحة
ترتكز على القيَم، ويحكمها الوازعان الديني والأخلاقي.

"إذ نتوقع من هذا النموذج الاستقرار من دون أي مشاكل تُذكر".
- الثاني فتُصنَّف حالته كحالة سيكوباتية مَرَضية تُعرف في الأوساط الطبية النفسية باسم
"الدونجوانيزم" (Don Juanism).
هذا النوع يندفع دائماً إلى البحث عن متعته الشخصية ، بغض النظر
عن إيذاء شعور الآخرين، ويتركز هدفه على " أن يوقع بأكبر عدد من النساء في شباكه
وفي أوقات متقاربة، مدفوعاً بشعور متعة كاذب تحققه له مثل هذه العلاقات ".
وعندما يُشبع غرائزه، يترك الضحية وراءه ليعود ويفتش عن أخرى تملأ له فراغه العاطفي
ويُلازمه شعور بالدُّونية والنقص. لذا، هو يحاول تعويض ذلك ليَشعر بأنّه جذّاب بالنسبة إلى النساء
ومرغوب فيه ، ويكون ارتباطه بالزواج مجرد نزوة مؤقتة يعود بعدها إلى سيرته الأولى .


ما الذي يدفع الرجل أو المراة نحو تعدد العلاقات العاطفية
وإذا كانت هناك أسباب كثيرة لاتساع انتشار ظاهرة العلاقات المتعددة إلا أن اختراع التليفون المحمول قد أحدث نقلة نوعية في هذا الأمر حيث استخدمت الاتصالات و"الرنات" و"المسجات" كوسائل سحرية تذيب الحواجز وتقطع المسافات وتسهل اللقاءات على كل المستويات.
هل التعدد فطري أم مكتسب؟
يقول البعض بأن التعدد –خاصة بالنسبة للرجال– فطري, وأنه ظاهرة قديمة قدم الإنسان وحتى الحيوان, ويستدلون على ذلك بشيوعه في الطيور والحيوانات, وشيوعه في المجتمعات البدائية واستمرار شيوعه في

المجتمعات الحديثة, وما يختلف هو شكل التعبير عنه فقط فبعض المجتمعات تمارسه بشكل بدائي مفتوح وبعضها تقننه وبعضها تمارسه في صور محورة. ويرى كنزي (وهو من أشهر الباحثين في السلوك الجنسي وصاحب كتاب السلوك الجنسي عند الذكر الأنثى في الإنسان) أن الطبيعة التعددية هي الأصل (إذا أعجبك هذا الرأي فاعلم بأن لديك رغبة كامنة فيه), وربما كان ذلك مرده إلى عناصر الوراثة ففي جنس كل الثدييات نجد أن الذكر يواقع عددا كبيرا من الإناث, ولعل هذا هو السبب في أن المجتمعات تبيح تعدد الزوجات وتتغاضى عن سلوك الرجل الذي يحب أو يتعلق بأخرى خلاف زوجته, ولكنها تستهجن سلوك المرأة التي تكون لها بغير زوجها علاقات جنسية غير مشروعة, وربما لم يفعل التشريع سوى أنه قنن الفطرة .
وعلى العكس فإن أنثى الثدييات تكتفي بذكر واحد ولا يشذ عن هذه القاعدة غير أنثى الأسد (اللبؤة) فهي في فترة الإخصاب تبحث عن أي أسد يلقحها بلا تمييز, وربما هذا هو السبب في وصم المرأة المتعددة العلاقات جنسيا بأنها تشبه أنثى الأسد في سلوكها (لبوك)
وهناك من يرى (خاصة أنصار التساوي وليس المساواة بين الرجل والمرأة) بأن التعددية ميل موجود لدى الذكور والإناث على السواء وأن الأعراف الاجتماعية الذكورية هي التي تروج لتعددية الرجل دون المرأة لإعطائه مزايا التعدد وحرمان المرأة منها (ربما هذا اعتراف غير مقصود بأنها ميزة فعلا). والبعض الآخر (الناس الطيبون.. جدا) يقول بأنه مكتسب ويستندون إلى أن سلوك غالبية البشر يميل إلى أحادية الشريك, وبالتالي تصبح الأحادية هي الأصل ويظهر التعدد كاستثناء تدفعه الضرورة (كمرض الشريك أو فتور المشاعر تجاهه أو نقص في أحد صفاته أو طمع زائد لدى المعدد ).

وقد كان التعدد صفة لازمة في عصور الرخاء والرفاهة, وكان أحد مظاهر الوجاهة الاجتماعية والحظوة الطبقية, فكان الرجل يتزوج عدد من الزوجات حسب ما يسمح نظام المجتمع ولا يكتفي بذلك بل يستكمل احتياجاته بعدد غير محدود من الجواري (تراوح بين الخمسمائة والألف في بعض الروايات التاريخية), وربما يبدو هذا الأمر مستنكرا حين نراه بعقلية الحاضر ولكنه كان مقبولا جدا في زمانه, وكان أحد سمات النظام الاجتماعي (كثيرون من الرجال يتحسرون على أنهم لم يعيشوا في تلك العصور.. بالتأكيد أنا وأنت لسنا منهم).
العوامل الكامنة وراء الرغبة في التعدد
* الكراهية الكامنة لأحد الوالدين: يرى فرويد (رائد التحليل النفسي) في التعدديين الدونجوانيين والبغائيين رغبة في الثأر من جنس الرجال أو جنس النساء بسبب كراهية تتولد عند الطفل لأمه التي رفضته أو أهملته أو عند

الطفلة التي رفضها أبوها أو أهملها فكلاهما يعاقب الجنس المقابل
* فشل العلاقة بأحد الوالدين: ويرى يونج (صاحب نظرية علم النفس التحليلي) أن متعدد العلاقات قد فشل في علاقته بأمه في الطفولة لذلك تظل لديه رغبات وحاجات عاطفية وجسدية لم ترتو وتصاحبه في مراحل عمره التالية, وهو يفعل مع النساء فعل البغي مع الرجال, فهي الأخرى لديها حاجات لم ترتو, وتشكو البرود الجنسي, وكلاهما يكرر العلاقات العاطفية أو الجنسية على أمل الارتواء ولكن ذلك لا يحدث.
* النرجسية: والنرجسي يتوجه حبه نحو ذاته, لذلك فهو لا يحتاج المرأة لذاتها وإنما لإشباع رغباته العاطفية أو الجنسية, ولهذا تتعدد علاقاته وكأنه يستخدم أكثر من امرأة لتحقيق أكبر قدر من الإشباع لحاجاته النرجسية التي لا تشبع, وكلما زاد عدد محظياته كلما ازداد شعوره بقيمته وقدرته وجاذبيته, وفى النهاية يؤدى كل هذا إلى مزيد من تضخم الذات لديه ومزيد من الأنانية والشره العاطفي أو الجنسي أو كلاهما معا. والنرجسي يعرف الأخذ بلا حدود ممن حوله ولا يعرف العطاء أبدا, فالمرأة بالنسبة له ما هي إلا وسيلة إشباع لرغباته, أما هي ذاتها فلا يعترف بوجودها كإنسانة متكاملة ولا يعترف أو يقدر احتياجاتها.
وعلى الرغم من أن الشخص النرجسي ليس لديه قدرة على حب أحد (غير نفسه) أو العطاء لأحد إلا أنه مستعد لأن يقدم ما يقدمه الصياد من طعم للسمكة (الضحية) التي يريدها حتى إذا أصبحت ملك يديه نزع من فمها ذلك الطعم ليلقيه لضحية أخرى يتربص بها أو ينتظرها.
* المشاعية الجنسية: وفيها نجد أن الشخص (رجل أو امرأة) تتعدد علاقاته (أو علاقاتها) الجنسية بلا حدود, وهو لا يرتبط بأي امرأة عاطفيا أو إنسانيا (وهى أيضا كذلك), وهو يخشى الارتباط بواحدة ويتحاشاه, فهو لا يحب أن يعتمد على امرأة واحدة لإشباع احتياجاته. وهذا الشخص نجد أن نزعاته الجنسية متضخمة في حين أن ميوله العاطفية ضعيفة جدا أو ضامرة, لذلك تصبح المرأة بالنسبة له جسدا مجردا, ولهذا فهو يطلب تعدد الأجساد كما يطلب الشره في الطعام تعدد أصناف الطعام وتنوعها. والمشاعي الجنسي غير ناضج نفسيا حيث تتضخم لديه المناطق البدائية في النفس (منطقة الهو المشحونة بالرغبات) في حين تكون المناطق الأعلى ضامرة (منطقة الأنا التي تضبط السلوك مع ظروف الواقع ومنطقة الأنا الأعلى التي تضبط السلوك تبعا للقوانين الأخلاقية والدينية). وفي الشخص العادي يوجد ارتباط بين ما هو عاطفي وما هو جنسي أما في الشخص المشاعي فنجد نموا مفرطا في الجانب الجنسي مقابل ضمور مفرط في الجانب العاطفي

* الرتابة والملل: حين تدب الرتابة ويسود الملل حياة الشريكين ربما يندفع أحدهما أو كلاهما لكسر هذا الطوق من خلال بعض المغامرات, وقد يجد في هذه المغامرات ما يشجعه على الاستمرار خاصة إذا كان من محبي المخاطرة وكسر الحدود وتجاوز الخطوط الحمراء. وقد يصل بعض الأزواج بسبب الروتين والرتابة والملل إلى حالة من الفتور العاطفي الشديد أو الضعف الجنسي, وتصبح هذه الأشياء دافعا للبحث عن شريك جديد يحرك هذا الفتور أو يعالج هذا الضعف خاصة إذا فشلت محاولات الزوجين في التغلب على هذه المشكلات.
وفى المجتمعات التي تبيح التعدد للرجل قد يكون الزواج الثاني حلا للرجل, وقد يصبح حلا للمرأة في بعض الحالات (ولو أنه حل مر) فهي في معرض غضبها ورفضها وغيرتها بسبب وجود الزوجة الثانية تتحرك مشاعرها وإن كانت متناقضة في البداية, ويصاحب هذه الحركة في المشاعر تغيرات في الهرمونات الداخلية, وربما يفسر هذا حدوث الحمل لدى الزوجة الأولى (وقد كانت عقيما) بعد أن تزوج رجلها بزوجة ثانية بهدف الإنجاب (هذا ما نراه في الممارسة المهنية في بعض الحالات ولا نستطيع تعميمه حتى تتم دراسات علمية محكمة على أعداد كبيرة من النساء في مثل هذه الظروف).
أما في المجتمعات التي لا تبيح ذلك أو في الظروف التي لا تسمح بالتعدد فنرى العلاقات العاطفية والجسدية بدرجاتها المختلفة خارج نطاق الزواج. وقد تبيح بعض المجتمعات وسائل إشباع غير مباشرة أو مستترة كالرقص على الطريقة الأوروبية (الذي يتيح اقترابا إلى درجة التلاصق وأحيانا التعانق مع قبول اجتماعي واسع), والرحلات والمخيمات المختلطة (بشدة) والعلاقات الإلكترونية على الإنترنت (الشات الساخن), والصداقات الحميمة أو شبه الحميمة بين الجنسين, وكلها محاولات للحصول على مصادر متعددة لإثارة المشاعر التي أصابها الفتور, خاصة إذا لم يكن لدى الشريكين أو أحدهما رسالة مهمة ذات معنى تملأ عليهما حياتهما.
وقد أجريت بعض التجارب على مجموعات من الحيوانات ذكورا وإناثا كان قد بدا عليها مظاهر الفتور العاطفي والجنسي نظرا لطول مدة التواجد مع بعضها, فقام العلماء بإدخال بعض الذكور والإناث الجدد وسط هذه المجموعات فوجدوا أن علاقات الغزل والعلاقات الجنسية قد بدأت تنشط بشكل ملحوظ لدى هذه المجموعات التي كانت قد أصيبت بالفتور(هذه النتيجة يفرح بها مؤيدو وراغبو التعدد ويشمئز منها الرافضات ويستشهدن عليها بالأصل الحيواني للرجال... احذر أن تقول لست منهم)


 
 توقيع : مديح ال قطب



إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان


التعديل الأخير تم بواسطة شايان ; 03-12-2020 الساعة 04:59 PM

رد مع اقتباس
قديم 03-12-2020, 04:46 PM   #8


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1729
 تاريخ التسجيل :  18-02-2020
 أخر زيارة : 12-08-2023 (03:23 PM)
 المشاركات : 16,857 [ + ]
 التقييم :  15144
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blanchedalmond
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إحسآس شآعر مشاهدة المشاركة
لا أدري هل ينطبق عليهآ عبآآره

رجلجييه .

على العموم ما يهم الوصف بقدر ما
يهمنا صلب الموضوع ..
وهذا الأمر ملحووظ في زمنا الحآضر
وانتن أدرى بهذه الظاهر منا نحن الرجآآل

قد يكوون منها التقليد وحب التملك والمنفعه
الماديه لأن بعض النسونجيه بسرعه يخرفن
ومنها التسليه
ومنها أشيآآء كثييره قد يكوون بعض
البنآآت يعرفونها أكثرر منا نحن معآآشر الرجال

دمتي كاتبتنا القديره
على هذا التألق والإبدآآع
0000000000000
لي عودة بإذن الله
القدير إحساس شاعر
ولكن أحببت أن أمر لأشكرك
ولك وافر التقدير والإحترام على ردك الجميل والأنيق


 

رد مع اقتباس
قديم 03-12-2020, 04:48 PM   #9


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1729
 تاريخ التسجيل :  18-02-2020
 أخر زيارة : 12-08-2023 (03:23 PM)
 المشاركات : 16,857 [ + ]
 التقييم :  15144
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blanchedalmond
افتراضي



لي عودة للبقية الكرام الذين أتحفوني بردودهم الرائعة والواعية
شكراً لكم جميعاً بمساحة جزيرة العرب :x21:


 

رد مع اقتباس
قديم 03-13-2020, 09:51 PM   #10


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1729
 تاريخ التسجيل :  18-02-2020
 أخر زيارة : 12-08-2023 (03:23 PM)
 المشاركات : 16,857 [ + ]
 التقييم :  15144
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blanchedalmond
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مديح ال قطب مشاهدة المشاركة


الشكر لكم اختى الكريمة
عطاف الملكي
موضوعك مميز ورائع

الرجل المتعدد العلاقات (النسونجي) حب التعددية عند الجنسين:
وتقسم أنواع الرجل متعدد العلاقات النسائية إلى قسمين :
- الأوّل رجل يظل يبحث عن المرأة التي تحقق له إشباع حاجته النفسية والعاطفية
وما إن يجدها فإنّه يكتفي بها ، ولا ينظر إلى غيرها ، خاصة إذا كانت تنشئته الاجتماعية صالحة
ترتكز على القيَم، ويحكمها الوازعان الديني والأخلاقي.

"إذ نتوقع من هذا النموذج الاستقرار من دون أي مشاكل تُذكر".
- الثاني فتُصنَّف حالته كحالة سيكوباتية مَرَضية تُعرف في الأوساط الطبية النفسية باسم
"الدونجوانيزم" (don juanism).
هذا النوع يندفع دائماً إلى البحث عن متعته الشخصية ، بغض النظر
عن إيذاء شعور الآخرين، ويتركز هدفه على " أن يوقع بأكبر عدد من النساء في شباكه
وفي أوقات متقاربة، مدفوعاً بشعور متعة كاذب تحققه له مثل هذه العلاقات ".
وعندما يُشبع غرائزه، يترك الضحية وراءه ليعود ويفتش عن أخرى تملأ له فراغه العاطفي
ويُلازمه شعور بالدُّونية والنقص. لذا، هو يحاول تعويض ذلك ليَشعر بأنّه جذّاب بالنسبة إلى النساء
ومرغوب فيه ، ويكون ارتباطه بالزواج مجرد نزوة مؤقتة يعود بعدها إلى سيرته الأولى .


ما الذي يدفع الرجل أو المراة نحو تعدد العلاقات العاطفية
وإذا كانت هناك أسباب كثيرة لاتساع انتشار ظاهرة العلاقات المتعددة إلا أن اختراع التليفون المحمول قد أحدث نقلة نوعية في هذا الأمر حيث استخدمت الاتصالات و"الرنات" و"المسجات" كوسائل سحرية تذيب الحواجز وتقطع المسافات وتسهل اللقاءات على كل المستويات.
هل التعدد فطري أم مكتسب؟
يقول البعض بأن التعدد –خاصة بالنسبة للرجال– فطري, وأنه ظاهرة قديمة قدم الإنسان وحتى الحيوان, ويستدلون على ذلك بشيوعه في الطيور والحيوانات, وشيوعه في المجتمعات البدائية واستمرار شيوعه في

المجتمعات الحديثة, وما يختلف هو شكل التعبير عنه فقط فبعض المجتمعات تمارسه بشكل بدائي مفتوح وبعضها تقننه وبعضها تمارسه في صور محورة. ويرى كنزي (وهو من أشهر الباحثين في السلوك الجنسي وصاحب كتاب السلوك الجنسي عند الذكر الأنثى في الإنسان) أن الطبيعة التعددية هي الأصل (إذا أعجبك هذا الرأي فاعلم بأن لديك رغبة كامنة فيه), وربما كان ذلك مرده إلى عناصر الوراثة ففي جنس كل الثدييات نجد أن الذكر يواقع عددا كبيرا من الإناث, ولعل هذا هو السبب في أن المجتمعات تبيح تعدد الزوجات وتتغاضى عن سلوك الرجل الذي يحب أو يتعلق بأخرى خلاف زوجته, ولكنها تستهجن سلوك المرأة التي تكون لها بغير زوجها علاقات جنسية غير مشروعة, وربما لم يفعل التشريع سوى أنه قنن الفطرة .
وعلى العكس فإن أنثى الثدييات تكتفي بذكر واحد ولا يشذ عن هذه القاعدة غير أنثى الأسد (اللبؤة) فهي في فترة الإخصاب تبحث عن أي أسد يلقحها بلا تمييز, وربما هذا هو السبب في وصم المرأة المتعددة العلاقات جنسيا بأنها تشبه أنثى الأسد في سلوكها (لبوك)
وهناك من يرى (خاصة أنصار التساوي وليس المساواة بين الرجل والمرأة) بأن التعددية ميل موجود لدى الذكور والإناث على السواء وأن الأعراف الاجتماعية الذكورية هي التي تروج لتعددية الرجل دون المرأة لإعطائه مزايا التعدد وحرمان المرأة منها (ربما هذا اعتراف غير مقصود بأنها ميزة فعلا). والبعض الآخر (الناس الطيبون.. جدا) يقول بأنه مكتسب ويستندون إلى أن سلوك غالبية البشر يميل إلى أحادية الشريك, وبالتالي تصبح الأحادية هي الأصل ويظهر التعدد كاستثناء تدفعه الضرورة (كمرض الشريك أو فتور المشاعر تجاهه أو نقص في أحد صفاته أو طمع زائد لدى المعدد ).

وقد كان التعدد صفة لازمة في عصور الرخاء والرفاهة, وكان أحد مظاهر الوجاهة الاجتماعية والحظوة الطبقية, فكان الرجل يتزوج عدد من الزوجات حسب ما يسمح نظام المجتمع ولا يكتفي بذلك بل يستكمل احتياجاته بعدد غير محدود من الجواري (تراوح بين الخمسمائة والألف في بعض الروايات التاريخية), وربما يبدو هذا الأمر مستنكرا حين نراه بعقلية الحاضر ولكنه كان مقبولا جدا في زمانه, وكان أحد سمات النظام الاجتماعي (كثيرون من الرجال يتحسرون على أنهم لم يعيشوا في تلك العصور.. بالتأكيد أنا وأنت لسنا منهم).
العوامل الكامنة وراء الرغبة في التعدد
* الكراهية الكامنة لأحد الوالدين: يرى فرويد (رائد التحليل النفسي) في التعدديين الدونجوانيين والبغائيين رغبة في الثأر من جنس الرجال أو جنس النساء بسبب كراهية تتولد عند الطفل لأمه التي رفضته أو أهملته أو عند

الطفلة التي رفضها أبوها أو أهملها فكلاهما يعاقب الجنس المقابل
* فشل العلاقة بأحد الوالدين: ويرى يونج (صاحب نظرية علم النفس التحليلي) أن متعدد العلاقات قد فشل في علاقته بأمه في الطفولة لذلك تظل لديه رغبات وحاجات عاطفية وجسدية لم ترتو وتصاحبه في مراحل عمره التالية, وهو يفعل مع النساء فعل البغي مع الرجال, فهي الأخرى لديها حاجات لم ترتو, وتشكو البرود الجنسي, وكلاهما يكرر العلاقات العاطفية أو الجنسية على أمل الارتواء ولكن ذلك لا يحدث.
* النرجسية: والنرجسي يتوجه حبه نحو ذاته, لذلك فهو لا يحتاج المرأة لذاتها وإنما لإشباع رغباته العاطفية أو الجنسية, ولهذا تتعدد علاقاته وكأنه يستخدم أكثر من امرأة لتحقيق أكبر قدر من الإشباع لحاجاته النرجسية التي لا تشبع, وكلما زاد عدد محظياته كلما ازداد شعوره بقيمته وقدرته وجاذبيته, وفى النهاية يؤدى كل هذا إلى مزيد من تضخم الذات لديه ومزيد من الأنانية والشره العاطفي أو الجنسي أو كلاهما معا. والنرجسي يعرف الأخذ بلا حدود ممن حوله ولا يعرف العطاء أبدا, فالمرأة بالنسبة له ما هي إلا وسيلة إشباع لرغباته, أما هي ذاتها فلا يعترف بوجودها كإنسانة متكاملة ولا يعترف أو يقدر احتياجاتها.
وعلى الرغم من أن الشخص النرجسي ليس لديه قدرة على حب أحد (غير نفسه) أو العطاء لأحد إلا أنه مستعد لأن يقدم ما يقدمه الصياد من طعم للسمكة (الضحية) التي يريدها حتى إذا أصبحت ملك يديه نزع من فمها ذلك الطعم ليلقيه لضحية أخرى يتربص بها أو ينتظرها.
* المشاعية الجنسية: وفيها نجد أن الشخص (رجل أو امرأة) تتعدد علاقاته (أو علاقاتها) الجنسية بلا حدود, وهو لا يرتبط بأي امرأة عاطفيا أو إنسانيا (وهى أيضا كذلك), وهو يخشى الارتباط بواحدة ويتحاشاه, فهو لا يحب أن يعتمد على امرأة واحدة لإشباع احتياجاته. وهذا الشخص نجد أن نزعاته الجنسية متضخمة في حين أن ميوله العاطفية ضعيفة جدا أو ضامرة, لذلك تصبح المرأة بالنسبة له جسدا مجردا, ولهذا فهو يطلب تعدد الأجساد كما يطلب الشره في الطعام تعدد أصناف الطعام وتنوعها. والمشاعي الجنسي غير ناضج نفسيا حيث تتضخم لديه المناطق البدائية في النفس (منطقة الهو المشحونة بالرغبات) في حين تكون المناطق الأعلى ضامرة (منطقة الأنا التي تضبط السلوك مع ظروف الواقع ومنطقة الأنا الأعلى التي تضبط السلوك تبعا للقوانين الأخلاقية والدينية). وفي الشخص العادي يوجد ارتباط بين ما هو عاطفي وما هو جنسي أما في الشخص المشاعي فنجد نموا مفرطا في الجانب الجنسي مقابل ضمور مفرط في الجانب العاطفي

* الرتابة والملل: حين تدب الرتابة ويسود الملل حياة الشريكين ربما يندفع أحدهما أو كلاهما لكسر هذا الطوق من خلال بعض المغامرات, وقد يجد في هذه المغامرات ما يشجعه على الاستمرار خاصة إذا كان من محبي المخاطرة وكسر الحدود وتجاوز الخطوط الحمراء. وقد يصل بعض الأزواج بسبب الروتين والرتابة والملل إلى حالة من الفتور العاطفي الشديد أو الضعف الجنسي, وتصبح هذه الأشياء دافعا للبحث عن شريك جديد يحرك هذا الفتور أو يعالج هذا الضعف خاصة إذا فشلت محاولات الزوجين في التغلب على هذه المشكلات.
وفى المجتمعات التي تبيح التعدد للرجل قد يكون الزواج الثاني حلا للرجل, وقد يصبح حلا للمرأة في بعض الحالات (ولو أنه حل مر) فهي في معرض غضبها ورفضها وغيرتها بسبب وجود الزوجة الثانية تتحرك مشاعرها وإن كانت متناقضة في البداية, ويصاحب هذه الحركة في المشاعر تغيرات في الهرمونات الداخلية, وربما يفسر هذا حدوث الحمل لدى الزوجة الأولى (وقد كانت عقيما) بعد أن تزوج رجلها بزوجة ثانية بهدف الإنجاب (هذا ما نراه في الممارسة المهنية في بعض الحالات ولا نستطيع تعميمه حتى تتم دراسات علمية محكمة على أعداد كبيرة من النساء في مثل هذه الظروف).
أما في المجتمعات التي لا تبيح ذلك أو في الظروف التي لا تسمح بالتعدد فنرى العلاقات العاطفية والجسدية بدرجاتها المختلفة خارج نطاق الزواج. وقد تبيح بعض المجتمعات وسائل إشباع غير مباشرة أو مستترة كالرقص على الطريقة الأوروبية (الذي يتيح اقترابا إلى درجة التلاصق وأحيانا التعانق مع قبول اجتماعي واسع), والرحلات والمخيمات المختلطة (بشدة) والعلاقات الإلكترونية على الإنترنت (الشات الساخن), والصداقات الحميمة أو شبه الحميمة بين الجنسين, وكلها محاولات للحصول على مصادر متعددة لإثارة المشاعر التي أصابها الفتور, خاصة إذا لم يكن لدى الشريكين أو أحدهما رسالة مهمة ذات معنى تملأ عليهما حياتهما.
وقد أجريت بعض التجارب على مجموعات من الحيوانات ذكورا وإناثا كان قد بدا عليها مظاهر الفتور العاطفي والجنسي نظرا لطول مدة التواجد مع بعضها, فقام العلماء بإدخال بعض الذكور والإناث الجدد وسط هذه المجموعات فوجدوا أن علاقات الغزل والعلاقات الجنسية قد بدأت تنشط بشكل ملحوظ لدى هذه المجموعات التي كانت قد أصيبت بالفتور(هذه النتيجة يفرح بها مؤيدو وراغبو التعدد ويشمئز منها الرافضات ويستشهدن عليها بالأصل الحيواني للرجال... احذر أن تقول لست منهم)
------
======================
القدير مديح آل قطب
أشكر مرورك ولاإضافة بعد أن تحدثت عن النسونجي
من جميع النواحي فإضافة حروف زائدة قد تكون
ثرثرة وسطور ليس لها مكان من الإعراب
شكري وتقديري لك
ولك تحياتي أيها القدير


 
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 03-14-2020 الساعة 07:04 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009