هذيَآن . . !

ليتك تشوفي الحال في غيابك
الحال أصبح محال يابعد كل غالي

يكفيني من ( حيآتي ) اني عرفتك
ويكفيني طيب ( قلبك ) يوم عآشرتك
صدقني آني آسعد لو ( ذكرتك )
( وصدقني ) آني آحزن لو فقدتك
وآعذرني مآ لقيت في ( آلكون ) مثلك
في حنآنك في صفآتك حتى في معنى ( غلآتك )

أخبرك سرا اخفيته على نفسي
انه علي عهدا احببتك صدقا
ألم أخبرك بأنك أصبحتي نفسي
قلته صدقا وهو علي عهدا

دفء القلب لن يأتي بِـ لمسة يد ..
إنما بـ لمسة الروح لـِ الروح

‏في غيابك ..
اعتدت ان اصنع ..
حديثاً خيالياً .. وبريداً وهمياً..
ورسائل لا تُقرأ .. وآهات لا تُسمع ..
ومكالمة بلا هاتف .. وتفاصيل لا تُحكى ..
وياليتك تأتي .. و ياليتك تقرأ ....

سعادتي بالعطاء وموتي عندما اشاهد النكران

عطني في ليل اليأس شمعه
واعطيك امل بالحب غالي
يصعب على غدر الليالي

حبيبي اختار ولاتحتار
ولاتنهار اعصابك
من حقنا نحب
ومن حقنا نعيش
رغم الكون والاقدار
انت النبض في شوقي
وأنت الدم في عروقي
وأنت انسان خلق عمري
وخلا لحظتي اعمار
وانا من غير حبك انا
انا ريشه في تيار

عهـد الغلا يالغلا ،،، باقي على وضعه
لو غبت وابطيت ، ما تتغـير اوضاعه
مغليك لو طال بعدك مأختلف طبعه
لوشان طبع الزمن ،، ماشانت اطباعه

لك زود من الغلا.. والحب باقي على وضعه
رغم طول البعد،، حبي لك ماتغيرت اوضاعه
واللي احبه غير،، هو باقي على طبعه
ماتغيرت انا عليه،، وهوماتغيرت اطباعه