ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات منصور
اللقب
المشاركات 40865
النقاط 3750
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 172429
النقاط 6618132


مغـزى الحيـاة..

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-16-2024, 04:55 PM
عطر الزنبق متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2164 يوم
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم : 34900
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
6 مغـزى الحيـاة..




مغـزى الحيـاة..

تدبّرتُ كثيرًا في مسألة قيام الأمم , فـ لاحظتُ أمرًا عجيبًا
وهو أن فترة الإعداد تكون طويلة جدًّا قد تبلغ عشرات السنين
بينما تقصُر فترة التمكين حتى لا تكاد أحيانًا تتجاوز عدة سنوات !
فـ على سبيل المثال بذل المسلمون جهدًا خارقًا لمدة تجاوزت ثمانين سنة
وذلك لإعداد جيش يواجه الصليبيين في فلسطين ، وكان في الإعداد علماء ربانيون
وقادة بارزون، لعل من أشهرهم "عماد الدين زنكي" و"نور الدين محمود" و"صلاح الدين الأيوبي" رحمهم الله جميعًا
وانتصر المسلمون في حطين، بل حرّروا القدس وعددًا كبيرًا من المدن المحتلة
وبلغ المسلمون درجة التمكين في دولة كبيرة موحدة
ولكن - ويا للعجب - لم يستمر هذا التمكين إلا ست سنوات، ثم انفرط العقد بوفاة صلاح
الدين، وتفتّتت الدولة الكبيرة بين أبنائه وإخوانه، بل كان منهم من سَلّم القدس بلا ثمن
تقريبًا إلى الصليبيين !
كنتُ أتعجب لـِ ذلك حتى أدركتُ السُّنَّة، وفهمتُ المغزى.
إن المغزى الحقيقي لوجودنا في الحياة ليس التمكين في الأرض وقيادة العالم
وإن كان هذا أحد المطالب التي يجب على المسلم أن يسعى لتحقيقها
ولكن المغزى الحقيقي لوجودنا هو عبادة الله عزّ وجل.
قال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56].
وحيث إننا نكون أقرب إلى العبادة الصحيحة لله في زمن المشاكل والصعوبات
وفي زمن الفتن والشدائد، أكثر بكثير من زمن النصر والتمكين، فإن الله -من رحمته بنا-
يُطيل علينا زمن الإبتلـآء والأزمات ؛ حتى نظل قريبين منه فننجو
ولكن عندما نُمكَّن في الأرض ننسى العبادة، ونظن في أنفسنا القدرة على فعل الأشياء
ونُفتَن بالدنيا، ونحو ذلك من أمراض التمكين.
قال تعالى: {هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ
طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ . فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ
إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [يونس:22-23].
ولا يخفى على العقلاء أن المقصود بالعبادة هنا ( ليس ) الصلاة والصوم فقط
إنما هو في الحقيقة منهج حياة. إن العبادة المقصودة هنا هي صدق التوجُّه إلى الله وإخلاص النية له، وحُسْن التوكل عليه، وشِدّة الفقر إليه، وحُبّ العمل له، وخوف البعد عنه، وقوة الرجاء فيه، ودوام الخوف منه.
إن العبادة المقصودة هي أن تكون
حيث أمرك الله أن تكون
وأن تعيش كيفما أراد الله لك أن تعيش
وأن تحب في الله، وأن تبغض في الله، وأن تصل لله، وأن تقطع لله.
إنها حالة إيمانية راقية تتهاوى فيها قيمة الدنيـآ حتى تصير أقل من قطرة في يمٍّ
وأحقر من جناح بعوضة، وأهون من جدي أَسَكَّ ميّت.
كم من البَشر يصل إلى هذه الحالة الباهرة في زمان التمكين ! إنهم قليلون قليلون جداً !
ألم يُخوّفنا حبيبي صلى الله عليه وسلم من بسطة المال، ومن كثرة العرض، ومن انفتاح الدنيا؟!
ألم يقل لنا وهو يحذرنا:
«فَوَاللَّهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنِّي أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ
فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا، وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ» (رواه البخآري ومسلم)؟!
ألا نجلس معًا، ونأكل معًا، ونفكِّر معًا، ونلعب معًا، فإذا وصل أحدنا إلى كرسي سلطان أو سُدَّة حكم، نسي الضعفاء الذين كان يعرفهم، واحتجب عن "العامة" الذين كانوا أحبابه وإخوانه؟!
ألم يُحذّرنا حبيبي صلى الله عليه وسلم من هذا الأمر الشائع فقال:
«مَنْ وَلاَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ فَاحْتَجَبَ دُونَ حَاجَتِهِمْ وَخَلَّتِهِمْ وَفَقْرِهِمْ احْتَجَبَ اللَّهُ عَنْهُ دُونَ حَاجَتِهِ وَخَلَّتِهِ وَفَقْرِهِ» (رواه أبو داود عن يحيى بن حمزة)؟!
ويبقى السؤآل
هل يحتجب الفقير أو الضعيف أو المشرَّد في الأرض؟
لا؛ إنما يحتجب الممكَّن في الأرض، ويحتجب الغني، ويحتجب السلطان.
إن وصول هؤلاء إلى ما يريدون حجب أغلبهم عن الناس، ومَن كانت هذه حاله فإن الله يحتجب عنه، ويوم القيامه سيُدرِك أنه لو مات قبل التمكين لكان أسلم له وأسعد ولكن ليس هناك عودة إلى الدنيا، فقد مضى زمن العمل، وحان أوان الحساب .
إن المريض قريبٌ من الله غالب وقته، والصحيح متبطِّر يبارز الله المعاصي بصحته.
والذي فقد ولده أو حبيبه يناجي الله كثيرًا، ويلجأ إليه طويلاً، أما الذي تمتع بوجودهما ما شعر بنعمة الله فيهما.
والذي وقع في أزمة، والذي غُيِّب في سجن، والذي طُرد من بيته، والذي ظُلم من جبار والذي عاش في زمان الاستضعاف، كل هؤلاء قريبون من الله. فإذا وصلوا إلى مرادهم ورُفع الظلم ن على كواهلهم نسوا الله، إلا من رحم الله، {وَقَلِيلٌ مَا هُمْ} [ص من الآية:24].
هل معنى هذا أن نسعى إلى الضعف والفقر والمرض والموت؟
أبدًا؛ إن هذا ليس هو المراد. إنما أُمرنا بإعداد القوة، وطلب الغنى، والتداوي من المرض والحفاظ على الحياة ولكن المراد هو أن نفهم مغزى الحياة. إنه العبادة ثم العبادة ثم العبادة.
ومن هنا فإنه لا معنى للقنوط أو اليأس في زمان الاستضعاف، ولا معنى لفقد الأمل عند غياب التمكين، ولا معنى للحزن أو الكآبة عند الفقر أو المرض أو الألم.
إننا في هذه الظروف - مع أن الله طلب منا أن نسعى إلى رفعها - نكون أقدر على العبادة وأطوع لله، وأرجى له، وإننا في عكسها نكون أضعف في العبادة، وأبعد من الله إننا لا نسعى إليها، ولكننا ( نرضى ) بها
إننا لا نطلبها، لكننا ( نصبر ) عليها.
إن الوقت الذي يمضي علينا حتى نحقق التمكين ليس وقتًا ضائعًا، بل على العكس، إنه الوقت الذي نفهم فيه مغزى الحياة، والزمن الذي ( نَعبد ) الله فيه حقًّا، فإذا ما وصلنا إلى ما نريد ضاع مِنَّا هذا المغزى، وصِرنَا نعبد الله بالطريقة التي (نريد ) لا بالطريقة التي ( يريد )!
أو إن شئت فقُلْ نعبد الله بأهوائنا، أو إن أردت الدقة أكثر فقل نعبد أهواءنا! قال تعالى: {أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً} [الفرقان:43].
ولـِ ذلك كله فإن الله الحكيم الذي يريد مِنَّا تحقيق غاية الخَلْق، الرحيم الذي يريد لنا الفلاح والنجاح قد اختار لنا أن تطول فترة الإعداد والبلاء والشدة، وأن تقصُر فترة التمكين والقوة، وليس لنا إلا أن نرضى، بل نسعد باختياره، فما فعل ذلك إلا لحبه لنا، وما أقرَّ هذه السُّنَّة إلا لرحمته بنا. وتدبَروا معي إخواني وأخواتي في حركة التاريخ.
كم سنة عاش نوح عليه السلام يدعو إلى الله ويتعب ويصبر، وكم سنة عاش بعد الطوفان والتمكين؟!
أين قصة هود أو صالح أو شعيب أو لوط عليهم السلام بعد التمكين؟!
إننا لا نعرف من قصتهم إلا تكذيب الأقوام، ومعاناة المؤمنين، ثم نصر سريع خاطف، ونهاية تبدو مفاجئة لنا.
لماذا عاش رسولنا صلى الله عليه وسلم إحدى وعشرين سنة يُعِدُّ للفتح والتمكين، ثم لم يعش في تمكينه إلا عامين أو أكثر قليلاً؟!
وأين التمكين في حياة موسى أو عيسى عليهما السلام؟! وأين هو في حياة إبراهيم أبي الأنبياء صلى الله عليه وسلم؟!
إن هذه النماذج النبوية هي النماذج التي ستتكرّر في تاريخ الأرض، وهؤلاء هم أفضل من "عَبَدَ" الله عزّ وجل، {فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ} [الأنعام من الآية:90].
والآن بعد أن فَــقهتَ المغزى
لعلك عرفت لماذا لم يعش عمر بن عبد العزيز رحمه الله إلا سنتين ونصف فقط في تمكينه، وأدركت لماذا قُتل عماد الدين زنكي بعد أقل من عامين من فتح الرُّها وكذلك لماذا قُتل قطز بعد أقل من سنة من نصره الخالد على التتـآر في عين جالوت وكذلك لماذا قُتل ألب أرسلان بعد أقل من عامين من انتصار ملاذكرد التاريخي ولماذا لم "يستمتع" صلاح الدين بثمرة انتصاره في حطين إلا أقل من سنة ثم سقطت عكا مرة أخرى في يد الصليبيين
ولماذا لم يرَ عبد الله بن ياسين مؤسِّس دولة المرابطين التمكين أصلاً
ولماذا مات خير رجال دولة الموحدين أبو يعقوب يوسف المنصور بعد أقل من أربع سنوات من نصره الباهر في موقعة الأرك رحمهم الله جميعاً.
إن هذه مشاهدات لا حصر لها ، كلها تُشير إلى أن الله أراد لهؤلاء ( العابدين ) أن يختموا حياتهم وهم في أعلى صور العبادة، قبل أن تتلوّث عبادتهم بالدنيا، وقبل أن يصابوا بـِ أمراض التمكين.
إنهم كانوا "يعبدون" الله حقاً في زمن الإعداد والشدة، "فكافأهم" ربُّنا بالرحيل عن الدنيا قبل الفتنه بزينتها.
ولا بد أن سائلاً سيسأل: أليس في التاريخ ملك صالح عاش طويلاً ولم يُفتن؟!
أقول لك: نعم، هناك من عاش هذه التجربة، ولكنهم قليلون أكاد أحصيهم لندرتهم! فلا نجد في معشر الأنبياء إلا داود وسليمان عليهما السلام، وأما يوسف عليه السلام فقصته داميةٌ مؤلمة من أوَّلها إلى قبيل آخرها، ولا نعلم عن تمكينه إلا قليل القليل.
وأما الزعماء والملوك والقادة فلعلك لا تجد منهم إلا حفنة لا تتجاوز أصابع اليدين كهارون الرشيد وعبد الرحمن الناصر وملكشاه وقلة معهم رحمهم الله.
لذلك يبقى هذا استثناءً لا يكسر القاعدة، وقد ذكر ذلك الله عزّ وجل في كتابه فقال {وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ} [ص:24].
فالذي يصبر على هذه الفتن قليل بنص القرآن، بل إن الله عزّ وجل إذا أراد أن يُهلك أمة من الأمم زاد في تمكينها! قال تعالى: {فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ} [الأنعام:44].
إنني بعد أن فهمتُ هذا المغزى
أدركتُ التفسير الحقيقي لكثيرٍ من المواقف المذهلة في التاريخ. أدركتُ لماذا كان عتبة بن غزوان رضي الله عنه
يُقْسِم على عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن يعفيه من ولاية البصرة!
وأدركتُ لماذا أنفق الصديق رضي الله عنه ماله كله في سبيل الله،
وأدركت لماذا حمل عثمان بن عفان رضي الله عنه وحده همَّ تجهيز جيش العسرة دون أن يطلب من الآخرين حمل مسئولياتهم،
وأدركتُ لماذا تنازل خالد بن الوليد رضي الله عنه عن إمارة جيش منتصر
وأدركتُ لماذا لم يُسعَد أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه بولايته على إقليم ضخم كالشام وأدركتُ لماذا حزن طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه عندما جاءه سبعمائة ألف درهم في ليلة وأدركتُ لماذا تحوّل حزنه إلى فرح عندما "تخلَّص" من هذه الدنيا بتوزيعها على الفقراء في نفس الليلة!
أدركتُ ذلك كلِّه؛ بل إنني أدركتُ لماذا صار جيل الصحآبه رضوان الله عليهم خير الناس! إن هذا لم يكن فقط لأنهم عاصروا الرسول صلى الله عليه وسلم
بل لأنهم هم أفضل من فَقه مغزى الحياة، أو قل: هم أفضل من ( عَبَدَ ) الله عزّ وجل ولذلك حرِصوا بصدق على البعد عن الدنيا والمال والإمارة والسلطان ولذلك لا ترى في حياتهم تعاسةً عندما يمرضون، ولا كآبةً عندما يُعذَّبون، ولا يأساً عندما يُضطهدون، ولا ندماً عندما يفتقرون.
إن هذه كلها ( فُرَص عبادة ) يُسِّرت لهم فـ اغتنموها، و صاروا بذلك خير الناس.
إن الذي فَقِه فِقههم سَعِد سعادتهم ولو عاش في زمن الاستضعاف!
والذي غاب عنه المغزى الذي أدركوه خاب وتعس ولو ملك الدنيا بكاملها.
إنني أتوجّه بـِ هذا المقال إلى أولئك الذين يعتقدون أنهم من ( البائسين)
الذين حُرِموا مالاً أو حُكماً أو أمناً أو صحةً أو حبيباً.
إنني أقول لهم: أبشروا، فقد هيأ الله لكم "فرصة عبادة"! فاغتنموها قبل أن يُرفع البلاء، وتأتي العافية، فتنسى الله، وليس لك أن تنساه
قال تعالى: {وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [يونس:12].





رد مع اقتباس
قديم 04-16-2024, 08:02 PM   #2


كندرية متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2174
 تاريخ التسجيل :  11-04-2024
 العمر : 28
 أخر زيارة : يوم أمس (01:42 PM)
 المشاركات : 5,523 [ + ]
 التقييم :  5530
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cornsilk
افتراضي



الله عليييج وعلى انتقاءاااتج الجميييله
فعلا خلقنا للعباده
ولكن محتاجين ناخذ بالاسباب عشان نكسب رزقنا
وما نحتاج السؤال أو الطلب
بناء المساجد والمدارس ودور حفظ القران
وكذالك المؤسسات والوزارات عشان تسمح للأيدي العاملة بالعمل
ولكن ماراح يكون العمل عبادة الا اذا كان لوجه الله او حفظ النفس

مثل ما قال صلى الله عليه وسلم
عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ قَالَ: مَرَّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ، فَرَأَى أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ جَلَدِهِ ونَشَاطِهِ مَا أَعْجَبَهُمْ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ‌لَوْ ‌كَانَ ‌هَذَا ‌فِي ‌سَبِيلِ ‌اللَّهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنْ كَانَ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى وَلَدِهِ صِغَارًا فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَإِنْ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى أَبَوَيْنِ شَيْخَيْنِ كَبِيرَيْنِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَإِنْ كَانَ يَسْعَى عَلَى نَفْسِهِ يَعِفُّها فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَإِنْ كَانَ خَرَجَ رِيَاءً وتَفَاخُرًا فَهُوَ فِي سَبِيلِ الشَّيْطَانِ» وصححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع رقم: 1428

اهم شي في حياتنا عبادة الله سبحانه
لكن العبادة بروحها تعتبر تواكل وليس توكل والفرق
التوكل هو العبادة والاخذ بالاسباب بعدها التوكل على الله للوصول الى رغباتنا
أما التواكل فهو عبادة الله والتواكل عليه بحل امور حياته بدون السعي
.
ولو نرجع لقصص الأنبياء
ونشوف اللي صار لهم مثلا بقصص احياء الله للموتى
أولاً قصه بقرة بني اسرائيل في عهد كليم الله النبي موسى عليه السلام
فأمرهم موسى عليه السلام أن يأخذوا عظماً منها، فيضربوا به القتيل. ففعلوا، فرجعت إليه روحه، فسمى لهم قاتله، ثم عاد ميتاً كما كان

ثانياً قصه نبينا ابراهيم حين قال ربي ارني كيف تحيي الموتى قال تعالى أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي
ليس شكًّا في قدرة الله ولكن ليزداد إيمانًا ويقينًا وثباتًا فوق ثبات، فأمره الله سبحانه أن يأخذ أربعة من الطير، وأن يضمهن إليه؛ ليتأمل في كل منها فيعرف مميزات كل طائر عن غيره، لئلا تلتبس عليه بعد الإحياء ولا يتوهم أنها غير تلك، فيقطعهن ثم يجزئهن أجزاءً ويخلطهن، ويجعل على كل جبل منهن جزءًا، فضم الله تعالى أجزاء كل طائر، وأعاده إلى ما كان عليه جسمًا وصورة وحركة، وأمره أن يقول لهن: تعالين بإذن اللَّه، فأتينَه ساعيات مسرعات.

.
السؤال هل الله سبحانه ليس قادرا على احياء الموتى من غير ما يقتلون البقرة ويضربون بعظامها
على الميت
او ابراهيم عليه السلام يقتل الطيور ويوزع اشلائها قادر
لكن هذا يعلمنا ان الله سبحانه ماراح يحقق لنا شيء دون السعي له بالعباده اولا ثم بالعمل
.
.

طرح في غايه الجمال أسال الله
أن يزيد لك من فضله وعلمه
ويرزقج جنه الفردوس الأعلى
دمتي بسعاده

.


 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2024, 11:28 AM   #3


ناطق العبيدي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2036
 تاريخ التسجيل :  21-11-2022
 العمر : 35
 أخر زيارة : يوم أمس (05:49 PM)
 المشاركات : 3,314 [ + ]
 التقييم :  330
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي



تسلمي يالغالية على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمتي ودام لنا روعه مواضيعك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2024, 04:13 PM   #4


رهيبة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2005
 تاريخ التسجيل :  17-07-2022
 العمر : 23
 أخر زيارة : 04-18-2024 (12:11 PM)
 المشاركات : 3,424 [ + ]
 التقييم :  495
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
وجعله الله فى ميزان حسناتك
ورزقك الفردوس الأعلى من الجنه
تحياتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2024, 11:35 PM   #5


جلال اليماني متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2055
 تاريخ التسجيل :  12-02-2023
 العمر : 23
 أخر زيارة : يوم أمس (12:07 AM)
 المشاركات : 8,610 [ + ]
 التقييم :  6346
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



كتب الله اجرك ونفع بك
وجعلها الله بمواززززززين حسناااااتك
تقبلي مرورررري المتواضع


 

رد مع اقتباس
قديم 04-18-2024, 12:36 AM   #6


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (01:26 AM)
 المشاركات : 172,429 [ + ]
 التقييم :  6618132
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Azure
افتراضي



جزاكـ الله بخير الجزاء والجنه
باركـ الله فيكـ ونفع بكـ
وجعله في موازين حسناتك
اضعاف مضاعفه لاتعد ولا تحصى


 

رد مع اقتباس
قديم 04-18-2024, 05:47 AM   #7


ندى الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1641
 تاريخ التسجيل :  20-07-2019
 أخر زيارة : 04-19-2024 (04:30 PM)
 المشاركات : 100 [ + ]
 التقييم :  82
 الدولهـ
Syria
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاكي الله خيرا


 

رد مع اقتباس
قديم 04-18-2024, 12:19 PM   #8


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كندرية
الله عليييج وعلى انتقاءاااتج الجميييله
فعلا خلقنا للعباده
ولكن محتاجين ناخذ بالاسباب عشان نكسب رزقنا
وما نحتاج السؤال أو الطلب
بناء المساجد والمدارس ودور حفظ القران
وكذالك المؤسسات والوزارات عشان تسمح للأيدي العاملة بالعمل
ولكن ماراح يكون العمل عبادة الا اذا كان لوجه الله او حفظ النفس

مثل ما قال صلى الله عليه وسلم
عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ قَالَ: مَرَّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ، فَرَأَى أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ جَلَدِهِ ونَشَاطِهِ مَا أَعْجَبَهُمْ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ‌لَوْ ‌كَانَ ‌هَذَا ‌فِي ‌سَبِيلِ ‌اللَّهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنْ كَانَ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى وَلَدِهِ صِغَارًا فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَإِنْ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى أَبَوَيْنِ شَيْخَيْنِ كَبِيرَيْنِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَإِنْ كَانَ يَسْعَى عَلَى نَفْسِهِ يَعِفُّها فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَإِنْ كَانَ خَرَجَ رِيَاءً وتَفَاخُرًا فَهُوَ فِي سَبِيلِ الشَّيْطَانِ» وصححه الشيخ الألباني في صحيح الجامع رقم: 1428

اهم شي في حياتنا عبادة الله سبحانه
لكن العبادة بروحها تعتبر تواكل وليس توكل والفرق
التوكل هو العبادة والاخذ بالاسباب بعدها التوكل على الله للوصول الى رغباتنا
أما التواكل فهو عبادة الله والتواكل عليه بحل امور حياته بدون السعي
.
ولو نرجع لقصص الأنبياء
ونشوف اللي صار لهم مثلا بقصص احياء الله للموتى
أولاً قصه بقرة بني اسرائيل في عهد كليم الله النبي موسى عليه السلام
فأمرهم موسى عليه السلام أن يأخذوا عظماً منها، فيضربوا به القتيل. ففعلوا، فرجعت إليه روحه، فسمى لهم قاتله، ثم عاد ميتاً كما كان

ثانياً قصه نبينا ابراهيم حين قال ربي ارني كيف تحيي الموتى قال تعالى أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي
ليس شكًّا في قدرة الله ولكن ليزداد إيمانًا ويقينًا وثباتًا فوق ثبات، فأمره الله سبحانه أن يأخذ أربعة من الطير، وأن يضمهن إليه؛ ليتأمل في كل منها فيعرف مميزات كل طائر عن غيره، لئلا تلتبس عليه بعد الإحياء ولا يتوهم أنها غير تلك، فيقطعهن ثم يجزئهن أجزاءً ويخلطهن، ويجعل على كل جبل منهن جزءًا، فضم الله تعالى أجزاء كل طائر، وأعاده إلى ما كان عليه جسمًا وصورة وحركة، وأمره أن يقول لهن: تعالين بإذن اللَّه، فأتينَه ساعيات مسرعات.

.
السؤال هل الله سبحانه ليس قادرا على احياء الموتى من غير ما يقتلون البقرة ويضربون بعظامها
على الميت
او ابراهيم عليه السلام يقتل الطيور ويوزع اشلائها قادر
لكن هذا يعلمنا ان الله سبحانه ماراح يحقق لنا شيء دون السعي له بالعباده اولا ثم بالعمل
.
.

طرح في غايه الجمال أسال الله
أن يزيد لك من فضله وعلمه
ويرزقج جنه الفردوس الأعلى
دمتي بسعاده

.





ممتنة لتواجدكم..
كل الشكروالتقدير..

لا حرمت الاطلالات الجميلة يا غوالي..
تحيتي والود.



 

رد مع اقتباس
قديم 04-18-2024, 12:19 PM   #9


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناطق العبيدي
تسلمي يالغالية على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمتي ودام لنا روعه مواضيعك



ممتنة لتواجدكم..
كل الشكر والتقدير..

لا حرمت الاطلالات الجميلة يا غوالي..
تحيتي والود.


 

رد مع اقتباس
قديم 04-18-2024, 12:20 PM   #10


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : 04-23-2024 (02:03 AM)
 المشاركات : 99,288 [ + ]
 التقييم :  34900
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهيبة
جزاك الله خير الجزاء
وجعله الله فى ميزان حسناتك
ورزقك الفردوس الأعلى من الجنه
تحياتي لك



ممتنة لتواجدكم..
كل الشكر والتقدير..

لا حرمت الاطلالات الجميلة يا غوالي..
تحيتي والود.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:22 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا