ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ كل مايخص الآسره والطفل

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات ملكة الحنان
اللقب
المشاركات 11195
النقاط 539
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 172391
النقاط 6618132


الطفل المدلل.. الأُم هي الأساس

كل مايخص الآسره والطفل


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-21-2013, 12:27 AM
نبض القلوب غير متواجد حالياً
    Female
لوني المفضل Teal
 رقم العضوية : 167
 تاريخ التسجيل : 02-11-2012
 فترة الأقامة : 4195 يوم
 أخر زيارة : 04-05-2019 (08:35 PM)
 المشاركات : 39,944 [ + ]
 التقييم : 367
 معدل التقييم : نبض القلوب is just really niceنبض القلوب is just really niceنبض القلوب is just really niceنبض القلوب is just really nice
بيانات اضافيه [ + ]
الطفل المدلل.. الأُم هي الأساس






بسم الله الرحمن الرحيم
يحتاج إلى حدود وقوانين:
يرفض الرد على أسئلتها.. يتصرّف بحماقة معها ومع البالغين.. يرفض مشاركة الآخرين.. يصر دائماً على أن يكون الأوّل في صف المنتظرين.. وإذا رفضت الأُم شراء لعبة جديدة له، يأخذ في الصراخ والعويل ويلقي بنفسه أرضاً.. هذا بعض مما يمكن أن يقوم به الطفل المدلل من تصرفات، ذلك أن كثر الدلال، يمكن أن يصل إلى حد تطاول الطفل على الأُم وتوبيخها بعنف، في حال أعطته لبَناً بينما طلب منها عصيراً.. أو أن يقوم بإزعاجها بإتصالاته إذا ذهبت إلى السوبرماركت، أو أي مكان آخر من دون إصطحابه معها، أو يكلِّمها بوقاحة في حال رفضت تلبية مطلبه، مثل القول لها: "أنت سيِّئة.. أنت أُم بغيضة". كما يمكن أن يظهر الطفل ميلاً إلى التركيز أكثر على شؤونه الذاتية عندما يصبح شاباً، ويفتقد القدرة على السيطرة على نفسه، وقد تظهر عليه علامات القلق والإحباط.
من المعروف أنّ الأطفال الصغار كثيرو الإلحاح. وقد ترضخ معظم الأُمّهات لإلحاح أطفالهنّ ويستسلمن لمطالبهم بسهولة، إمّا لشعورهنّ بأنّهنّ موضوعات في موقف حرج (مثل صراخ وبكاء الطفل في السوبرماركت لرفض الأُم شراء شيء له)، أم لمجرد شعورهنّ بالتعب من النقاش. وهذا خطأ ترتكبه معظم الأمّهات في تدليل أطفالهنّ، إذ تعتقد الأُم أنّها بتدليل طفلها يمكن أن تَكسَب حبّه وأن تمضي معظم الوقت معه بهدوء وسلام من دون أن تضطر إلى سماع نقّه. ولكن الطفل في حاجة إلى أن يحيا وينجح، وهذا الأسلوب في التربية، لا يساعده على ذلك. فهو في حاجة إلى أن يشعر بأن هناك حدوداً وقوانين عليه الإلتزام بها، ليشعر بأنّه في أمان وتحت السيطرة.
- النَّق:
يبدأ معظم الأطفال في النق في سن مُبكرة. على الأُم أن تُدرك سبب نَقّ طفلها منذ البداية، وأن تضع حدّاً له قبل أن يستفحل الأمر ويعتاد الطفل عليه ويشعر بالراحة إذا نقّ. وخير مثال على ذلك، طفل صغير لا يزيد عمره على ثلاث سنوات يطلب شيئاً ما فتحاول الأُم، خاصة المبتدئة، بذل أقصى ما تستطيع لتلبية مطالبه قبل أن يبدأ في النق. قد يقود موقف الأُم هذا إلى إنتقال الطفل إلى مرحلة جديدة طابعها الأنانية. على الأُم في هذه الحالة أن توضح لطفلها أنّه لا يستطيع الحصول على كل ما يريد بدلاً من تلبية مطالبه. وعلى الأُم التي تلبِّي كل طلبات طفلها لترضيه، أن تتعلّم قول لا. قد يتحدى الطفل الأُم ويأخذ في النق عند رفض طلبه، ولكن على الأُم ألا تعيره أهمية حتى ولو كان هذا صعباً عليها. فإذا زاد نق الطفل على حدّه عليها وضعه في غرفته وحيداً إلى أن يتوقف عن النق. من المهم ألا يغيب عن بالها أن طفلها لا يزال في طور النمو، ويظن أنّ التصرف غير المناسب هو تصرف طبيعي.
- الغضب:
أمّا الطفل الذي يثور غضباً إذا لم تُلبَّ مطالبه، فيشكل تصرفه تحدّياً أكبر للأُم. إنّ طريقة التعامل مع مثل هذا الطفل تعتمد على شخصيته، إضافة إلى مدى تغاضي الأُم عن تصرفاته. فإذا كان الطفل يلقي نفسه أرضاً إذا لمتُلبَّ مطالبه، ويضرب الأُم عند محاولتها رفعه عن الأرض، عليها ألاّ تتساهل حيال تصرفه المرفوض. يمكنها ضربه براحة يدها على قفاهُ ثمّ وضعه في غرفة لوحده، بعد أن تُبيّن له سبب معاقبته.
قد تزداد ثورة الطفل ويأخذ في الصراخ والرفص عند عزله في الغرفة. ولأنّ الهدف من عزله إفساح المجال أمامه لتهدئة نفسه، يمكن أن تدخل الأُم الغرفة لتتأكد من أن طفلها لا يعمل على أذيّة نفسه. على الأُم أن تؤدِّب طفلها وفي الوقت نفسه، أن تحافظ على سلامته. من المهم ألاّ يغيب عن بالها، انّ بيدها هي أن تضع حدّاً لتصرفات طفلها غير المقبولة، وذلك بالتقليل من تدليله، والتأكيد عليه التزام القوانين واحترامها.
- وسائل السيطرة:
يمكن أن تشعر الأُم بالخيبة من تصرفات طفلها. فإذا كانت تعطيه كل ما يطلب منذ البداية، بالتأكيد سيصل إلى نقطة لا يشعر معها بالشبع والرضا. ولكن عليها أن تدرك أنّ الوقت لم يفت لكبح طفلها المفسد من كثرة الدلال. أين تبدأ ومتى تبدأ؟ يمكن أن تساعدها الأفكار التالية على إستعادة سيطرتها:
· الإلتزام الصادق بالتوقف عن تدليل الطفل:
على الأُم أن تُعاهد نفسها على التوقف عن تدليل طفلها. فإذا لم تلتزم بتعهدها بالكامل، فمن الأفضل ألاّ تأخذ على نفسها عهداً، مادامت لا تستطيع الإلتزام به وبتنفيذه. لكن عليها أن تعرف أنّ الأُمور لن تستقيم إلا إذا نفّذت وعدها بالكامل. مثلاً، إذا كانت تريد أن يُرتّب طلها غرفته، عليها أن تتأكد من أنه رتّبها كما يجب ولم يكتفِ بترتيب سريره فقط، لأنّها إذا تغاضت عن جمع كتبه ودفاتره ووضع ألعابه في مكانها وتعليق ثيابه، يعتقد أنّها ليست جادة، ويغض هو الآخر الطرف عن الإلتزام بالقوانين. ستلاحظ الأُم التي تلتزم بتعهدها، أنّ تصرفات طفلها بدأت تتحسّن بعد فترة من الزمن. إنّ الطفل المعتاد على الدلال طيلة عشر سنوات، لا يحتاج إلى عشر سنوات كي يُحسِّن من تصرفه. فالأطفال أذكياء ومرنون ويرغبون بشدة في أن ينموا ويتطوروا بصورة صحيحة. لذا، لم يَفُت الوقت بعد لتبدأ الأُم في التوقف عن تدليل طفلها وتصحيح تصرفاته.

· إستبدال التهديدات الفارغة بتعليمات واضحة ومختصرة وواقعية:
يسمع الطفل أُمّه تقول له: "يكفي، كلا، هذه آخر مرّة أسمح لك بـ...". إنّ كل التهديدات والصراخ والعَدّ إلى ثلاثة، لا تُجدي نفعاً. لأنّ الطفل أصبح معتاداً على تجاهل كل ما تقول الأُم طوال إحدى عشرة ساعة، لأنّه متأكِّد من أنّه في الساعة الثانية عشرة سوف يحصل على ما يريد. على الأُم أن تعني ما تقول، فإذا قالت ما تريد وبيّنت لطفلها ما الذي يمكن أن يحصل في حال لم ينفذ ما طُلب منه والتزمت بقولها، عندها فقط تستطيع الحصول على النتيجة المرجوّة. وعندها فقط لا تعود تحتاج لا إلى الصراخ ولا إلى التهديد. على الأُم ألاّ تقع في فخ المماحكة والمساومة حول أُمور بديهية وروتينية، مثل تنظيف الطفل أسنانه.. التوقف عن مشاهدة التلفزيون أو اللعب بألعاب الفيديو في وقت معيّن.. الذهاب إلى النوم... إلخ. لأنّ الطفل مستعد دائماً للدخول في نقاش طويل حول هذه المسائل من دون الشعور بالملل. إنّ الطفل الذكي الذي يعرف الكثير عن الكمبيوتر ووسائل التكنولوجيا الأخرى، قد لا يحتاج إلى التذكير ليلياً بفوائد النظافة والإلتزام بالروتين.
· الإلتزام الدائم بقواعد التربية ومتابعة نتائجها:
إن تأثير الفعل أقوى من تأثير الكلام. على الأُم أن تتوقف عن الثرثرة وتُبيِّن لطفلها نتائج عمله. مثلاً، إذا كان طفلها لا يحب تنظيف أسنانه، عليها ألا تهدده وتكرر على مسامعه يومياً وجوب تنظيف أسنانه، بل أن تكتفي فقط بحرمانه من الحلوى والشوكولاتة لمدة يومين. وإذا كان يرفض جمع ألعابه ووضعها في مكانها، عليها أن تحرمه منها بضعة أيام. في البداية، قد ينقّ الطفل ويبكي، ولكن عليها ألاّ تستسلم لغضبه. فالأطفال في حاجة، أثناء نموّهم، إلى أن يعتادوا على التعامل مع قوانين منطقية، من دون أن يشعروا بأنّهم مضطهدون ومرفوضون وغير محبوبين.
· تجنُّب المبالغة في حماية الطفل أو المسارعة إلى إنقاذه:
إذا كان الطفل يتأخر دائماً عن مدرسته، على الأُم التوقف عن النق والتذمر وتركه يتحمل نتائج تأخره الدائم. وعلى الرغم من بساطة الحل، إلا أن معظم الأُمّهات يُسارعن دائماً إلى التدخل وإنقاذ الطفل بإصطحابه إلى المدرسة. على الأُم ألاّ تتدخل لإنقاذ طفلها إلا إذا كان في خطر. عليها أن تتركه يتحمّل نتائجه أخطائه. فالأُم التي تُنقذ طفلها بإستمرار من نتائج تصرفه الخاطئ، تعمل في الواقع على إعاقة تطور تصرفاته.
· تجنُّب الإفراط في تدليل الطفل وإغراقه مادياً:
تُمطر معظم الأمّهات أطفالهنّ بالهدايا، ولا يطلبن منهم القيام بعمل ما لكسب بعض المال. لكن تدليل الطفل بشراء كل ما يرغب من الثياب والألعاب والأجهزة الإلكترونية، يحرمه من تعلُّم دروس الحياة المهمّة، مثل توفير المال للأوقات الحرجة. فالطفل الذي ينال كل شيء، لا يتعلم العرفان بالجميل ولا الشعور بالإمتنان. وإذا لم يتعلم الإنتظار، فإنّه لن يتعلم الصبر. إنّ إفضل مكان لتعليم الطفل دروساً في الإنفاق هو السوبرماركت، شرط أن تستعد الأُم للموضوع قبل الذهاب إلى هناك. عليها أن توضح لطفلها أنّه لا يستطيع شراء شيء في هذه المرة، لكنه يستطيع إختيار ما يرغب في شرائه في المرّات المقبلة، عندما يتمكّن من جمع المال اللازم لذلك. وحتى تشجع الأُم طفلها على التوفير، يمكنها أن تقول له إنّه في الإمكان إعطاؤه المبلغ الذي ينقصه عند شراء شيء ما، شرط ألاّ يزيد المبلغ على ملاليم قليلة. في جميع الأحوال، على الأُم محاولة الكف عن تدليل طفلها وإنفاق الأموال بلا حساب في شراء كل ما يرغب فيه.
· عدم الخروج على المألوف:
أحياناً، تكون نوايا الأُم صادقة في الكف عن تدليل طفلها وتلبية مطالبه، لكن أموراً كثيرة يمكن أن تجعلها تحيد عن إلتزامها، منها شعورها بالتعب أو بالإرهاق من الأعمال المنزلية ومن المشاكل الزوجية. فتتراجع الأُم وتتخلى عن إيمانها بأهميّة التوقف عن تدليل طفلها أو تَفتَر حماستها. قد يكون لفتور الأُم علاقة بالأنانية: شعورها بأن من الأسهل عليها تلبية مطالب طفلها، ولكن يجب عليها أن تتذكّر أنّها كما لا تتردد في الإسراع إلى إنقاذ طفلها عندما تراه يحمل شيئاً حاجاً في يده، أو يحاول شرب مادة من مواد التنظيف ظنّاً منه أنّها ماء، حتى لو كانت متعبة، وأنّها لا تشعر بكره نحو طفلها حتى عندما يصرخ في وجهها قائلاً: "أكرهك.. أنت أُم سيِّئة"، عليها أيضاً ألاّ تتردد في التوقف عن تدليله مهما تكن ظروفها، وأن تكون مدركة تماماً أن ما تفعله هو لمصلحة طفلها. إذ ليس من المهم أن يحبّها، وهو في عمر عشر سنوات، المهم أن يحبّها عندما يصبح في عمر أربعين سنة.
· تجنّب قول "لا":
إنّ تجنب قول "لا" لطفل صغير لا يُقدّر تماماً قيمة كل ما يملك ولا يشعر بالشبع، يفيد أحياناً في كبح تصرفاته ووضع حد لطلباته. عندما يطلب الطفل من أُمّه شراء دراجة أو حذاء أو قميص جديد له، عليها القول له: "حسناً تريد حذاءً جديداً، دعنا نكتب قائمة بكل ما تريد". عليها أن تعطيه قلماً وورقة وتطلب منه تسجيل كل غرض يراه ويعجبه ويرغب في شرائه على الورقة، ثمّ تطلب منه في مناسبة خاصة (عيد ميلاد، النجاح في المدرسة، تنفيذ عمل ما بنجاح..) إختيار غرض من القائمة وتشتريه له. بهذه الطريقة، تكون الأُم قد علّمت طفلها بأسلوب ملموس وواقعي، كيف يتعامل مع رغبته في إمتلاك شيء "حالاً"، وبيّنت له أنّها تستمع لمطالبه وتأخذها على محمل الجد. وفي الوقت نفسه، علّمته تحمُّل تأجيل تحقيق رغباته.
- لماذا تفسد الأُم طفلها بالدلال ..؟؟
لا يصبح الطفل فاسداً لأنّه سيِّئ في الأساس. إنّ الأُم التي لا تضع لطفلها حدوداً وقوانين ليتّبعها ويلتزم بها، هي التي تزرع الأنانية داخله. تعمل الأُم على إفساد طفلها لأسباب عديدة، لأنّها لا تعرف كيف تُربِّيه، أو لأنّها تشعر بالتعب الشديد نتيجة العمل داخل المنزل وخارجه، فلا تعود تملك القدرة على بذل المزيد من الجهد في تربية طفلها، أو خوفاً من إلحاق الأذى بإحترام الطفل لذاته، أو خوفاً من غضب طفلها منها فيتوقف عن حبّها. الأدهى، أنّ بعض الأمّهات يفسدن أطفالهنّ بالدلال حتى يشعرن بالسعادة، إعتقاداً منهنّ أنّ الدلال يُسعد الأطفال، وأنّ سعادتهم تمنحهنّ الشعور بالسعادة.
كانت الأُم في السابق تعتز بسلطتها على طفلها. أمّا علاقة الأُم بالطفل اليوم، فيسودها الكثير من العاطفة والعفوية والصداقة، ولا تشعر الأُم بالراحة إذا كانت لها سلطة على طفلها. إذ بدلاً من أن تطلب من طفله القيام بعمل ما، فإنّها تسأله إن كان يرغب في القيام به. أصبح السؤال هو الخيار. مثلاً، بدلاً من أن تقول الأُم لطفلها: "أعطني العصا حتى لا تؤذي أحداً بها"، تقول: "من فضلك إذا سمحت أعطني العصا.. إذا أعطيتني إيّاها سآخذك إلى السوبرماركت لشراء الشوكولاتة".
إنّ الطفل الذي يسيطر على الأهل، هو طفل خارج عن السيطرة، ويجب أن تقوم الأُم بدورها على أكمل وجه. فالطفل في حاجة إلى حدود وقوانين أثناء نموّه، ويبحث عنها إن لم تكن موجودة. إنّ الطفل الذي يُضايق أُمّه دوماً، يمكن أن يفعل ذلك بحثاً عن القوانين التي يحتاج إليها، ليكون سلوكه مستقيماً عندما ينمو ويكبر. وهو يهدف، إلى حد بعيد، من وراء سلوكه المتطلِّب والهدّام، إلى إختبار الأُم ليعرف طريقة تصرّفها حيال رَدّ فعله الهدّام.







رد مع اقتباس
قديم 05-21-2013, 01:15 AM   #2


الصورة الرمزية منصور
منصور متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : اليوم (06:57 PM)
 المشاركات : 40,737 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



طرح رائع ومميز ومفيد
شكراً لك نبض
وربي يعطيك العافيه عزيزتي
تحياتي لك


 
 توقيع : منصور



رد مع اقتباس
قديم 05-21-2013, 10:19 AM   #3


الصورة الرمزية صآحبة آلفخآمهَ
صآحبة آلفخآمهَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 130
 تاريخ التسجيل :  08-10-2012
 أخر زيارة : 08-13-2018 (05:56 PM)
 المشاركات : 27,678 [ + ]
 التقييم :  123
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
افتراضي






ابدعتِ بالطرح يالغلآ
سلمت الايادي على روعة الموضوع
لاعدمناكِ


 

رد مع اقتباس
قديم 05-21-2013, 03:28 PM   #4


الصورة الرمزية نبض القلوب
نبض القلوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 167
 تاريخ التسجيل :  02-11-2012
 أخر زيارة : 04-05-2019 (08:35 PM)
 المشاركات : 39,944 [ + ]
 التقييم :  367
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Teal
افتراضي



المميز,,
يسعدني ويشرفني تواجدك العذب
أنرت متصفحي بإطلالتك

لك مني أسمى باقات الشكر و الإحترام
و لأروحك سعادة لا تنتهي


 

رد مع اقتباس
قديم 05-21-2013, 03:28 PM   #5


الصورة الرمزية نبض القلوب
نبض القلوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 167
 تاريخ التسجيل :  02-11-2012
 أخر زيارة : 04-05-2019 (08:35 PM)
 المشاركات : 39,944 [ + ]
 التقييم :  367
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Teal
افتراضي



صاحبة,,
يسعدني ويشرفني تواجدك العذب
أنرت متصفحي بإطلالتك

لك مني أسمى باقات الشكر و الإحترام
و لأروحك سعادة لا تنتهي


 

رد مع اقتباس
قديم 05-30-2013, 03:29 PM   #6


الصورة الرمزية برستيج
برستيج غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 110
 تاريخ التسجيل :  28-09-2012
 أخر زيارة : 04-04-2023 (05:11 PM)
 المشاركات : 9,674 [ + ]
 التقييم :  2392
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
//

عقليَ أكبر من مجادلةَ معقدة
وقلبيَ أطهر منُ يتغلغلة خبث
وأنا أعظمَ من أن أبرر مواقفيَ
..
لوني المفضل : White
افتراضي



طِرحَ رآئع وممِيزَ ..
تسسٌلمينَ عِ روعِتَ طِرحكَ ..
يعِطيكَ ربي ألِف عِآفية ..
مأإننِحرم من جًمآل طِروحآتكَ ..
ورِقت حِضوركَ ..
تِحيآتي لكَ ..


 
 توقيع : برستيج

مواضيع : برستيج



رد مع اقتباس
قديم 06-22-2013, 10:23 PM   #7


الصورة الرمزية نبض القلوب
نبض القلوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 167
 تاريخ التسجيل :  02-11-2012
 أخر زيارة : 04-05-2019 (08:35 PM)
 المشاركات : 39,944 [ + ]
 التقييم :  367
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Teal
افتراضي



برستيج,*
نورتي يالغلا بطلتك الراقيه

ودي لسموك ,*


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وش يقرب لك ها الأسم ..؟ مشآعلَ بنت فيصَلّ ♥ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ 817 01-17-2023 01:25 PM
العلامة التجارية الجديدة الأصل الأسود الطبعة بلاك بيري بورش ديزاين p'9981 متوفر! إيزْآبَيلُِ - ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ 0 02-20-2014 01:22 PM
برنامج كبير مدربين الجرافولجي ( المحلل ) نجوم ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ 0 07-18-2013 05:05 AM
الشجرة الأجمل في العالم نبض القلوب ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ 4 05-19-2013 12:23 PM
حلمي أن أرى 1000000 لايك لهذا الأسم ريان الخبر ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 5 04-04-2013 10:12 PM


الساعة الآن 09:23 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا