هذيَآن . . !

سأغلق النافذة من خلفي ..
وأهرب من ذاكرتي

ولكن الى أين ؟!

الى أي مكان لا يوجد فيه شيء من عطرك
من همسك ..
من صوتك
حتى لا أستنشقك من جديد
فتشتعل الأشواق بداخلي
وأدخل في إغماءة الوهم مجددا

حسناً ..
أنتِ تكذبين ..تتوهمين الهروب!

أعلم هذا ..
لذلك هربتُ من النافذة ..
وإلا ما باله الباب ..الآ يسعني لأهرب منه ؟!



مشآعر كثيره تعبثُ في دآخلي


لِ درجة " الآزعآج "


أجهلُ إخرآجهآ , و إن صحَ القول : أخشىَ إخرآجهآ ! =/

الغآلبْ مؤلمه

و أنآ التي قررت قتل الألم ’ لن أتحدث عنهآ

كنتُ ب مزآج شبه جيد الآيآم المآضيه =/

و الآن ذرّآت ضيق هنآ و هنآك ( تخنقني )

لآ تسترجع آلكثير ممآ يقآل لك ,
كي لآتكتشف مسآحة آلكذب بَ آقوآلهم !
" ومسسآحة آلغبآءْ بتصديقك لهم "
.. وتذكر فقط / آنك تعآمل آلنآس بأصلك !




يَ ررررب !
في [ آلغد ] آمنحنآ ذآك آلحظ آلذي طآلمآ تمنينآه في آحلآإمنآ

رغَبُهِ عَارِمْة فيُ البُكَاءْ ..تَجتَاحُنيْ ..
يُؤجُجهِا هُدوْء المَكَانْ ..
ومَلامِح الطَريقْ ..
وَخَيالٌ حَيّ ... أَرُاهُ يَبُتِعدْ..
ولا يَغيَبْ ..
وبَيُنْ الرَغبُة والكِبرْياءْ ..
أَعتَادْ الصَمتْ ..
فـ/تَباً .. لِلمَشاعِر .. حِيَن تَرفَضُ البَوحْ ..
إيثُاراً للمَوتْ .. فيُ حَدوًدْ الذِكَريِاتْ ...
لِتتَركُـ خَلفهَا .. روْحاً .. جَريحة .. تُرهًقهِا
غَصْاتْ النَدمْ وَ عَبَرْاتْ الاْشُتِيَاقْ ..



،


يَ رررب رحمتكك

آنتهى حَدِيثي "..!




ومآآزلتُ أملك بِدآآخليّ .. آلآف آلكلمَآت . ،



ومَآ زلتُ آسْتَنِد الألم مِنْك َ ..!
ومَآزلتَ أنت ..




..............لآ تَفهَمنْي ..!!

نستطيعْ أنْ نحلمْ .. وَنحلمْ... ونحلمْ
نطيرُ فيْ سمآء الخيآلْ تآره
وتآرةً نسلكْ أضيقَ المعآبرْ على أرضه لِ نصلَ لِ النورْ فيْ آخرْ الدربْ
نبتكرْ ألف قصةٍ نبدأهآ وننهيهآ كمآ مآنريدْ
نطرزُ الشفآه الصآمته بِ إبتسآمةِ مغتصبه
ونفتحُ العينينِ عنوه لِ نتأكدْ هلْ فرحتنآَ كآنتْ حقيقه أمْ حلمآً أيضآً


عندهآ نفيقُ منْ حلمٍ وردي على وآقعٍ أسود



حينهآ نؤمن بأن الأحلآمْ
ليستْ سوى فسحه خآرجْ الوآقعْ ... لآتنتهي

الاحساس بالتجاهل امر محزن واحساس مؤلم
وكأنك تغوص في وسط عمق نفق مظلم وضييق
باحثاً عن فتحة ترى النور ينبثق منها لتخرج من تلك المعمعه المظلمه



والقااسيه بحق نفسسك وجرح يصعب مداواته
لانه يصدر غالباً من اشخاص يتمتعون بالاحترام والتقدير منا ولهم مكانه في قلوبنا




يتسلل الييك التفكيير وتبحر بمحييطه الواسع
فتتوصل الى حلول اما بمرضية او لاء
فنواتج تفكيرك واحساسك بالظلم تدفعك



الى ان تقابل ذلك المتجاهل وتنااقشه وتعرف منه سبب هذا التجاهل
بالرغم من عدم اصدار اي غلط تجاهك .
رغبةً واصرارا منك لمعرفة الاسباب
ولتسقي حديقة قلبك لتينع زهورهاا الطيبه
ربما لا جدوى من ذلك كله فقد يزداد التجاهل من قبلهم امامك فتفاقم حسسرتك
او يرسمون فيك طبع اخر سيئ واسوء من الذي دفعهم لتجاهلك


<

عندما أقول ‘ أُحِبك ’
وَ أكتب الباء أكثر من مره ,



لا يعني اني أكسر قوآعد اللغة !
وَ لكن جنون
وَ لذّة الشعور تحتم علي ان أُخالف القوآعد
وَ الأنظمه و حتى التقآليد !




أُحِببببببببببببببببك

( لم تتوقف الححيآه عليه ) . .
كثيراً مَ أسمعها . .
نعّلمم أن الحياه لم تتوقف على أي إنسان . .
نبأ قديم . .
سواءً ؛ صديق سافَر ، توفّي ، مرِض أوَ حبيب تركنآ آوَ خذلنَا . .
بالأحرى أحد غآدر عَالمنَا لأجلِ غير مُسمى !
( لمَ تتوقف الحيآه عليه ) . .
كلمه ب الفعّل جآرحه تنطقها أفوآه غبيه !
وكأنهُم يسكنُون بدآخلنا
آوَ حتى يعلمُون بّ آلألم الذي يسكننآ !
حقاً لم تتوقف الححيآه برحيلهُم . . !
ولكن أنفاسُسنآ تُصبح أبطىء بقليل . .
هدُوءنا يُصبح مُبآلغ فِيه قليلاً . .
حَنين يُبعثّرنآ لِحد الجنُونَ . .
غصّآتَ تسكُن حنَآجِرنآ ،
عندمَآ نسمَع بِ آسمآئِهم فقط . .


أٌحِبك "

ســأبتعد عنك كـل البـعد
لأرى كم يروق لك بعــدي

وسـأظل أبوح لأوراق الكـتمان عـن انين ألــم لم يسـبق ان احبــبته

ايام من المــاضي السـعيد تأسر مخيـلتي تداعب حـاضري الحــزين

على امـل ان يعــود المـاضي ويحــرر الضحـكات وينــطق الفرح من جديد

تجـــــــمد مشـاعرك ونسـيانكـ المــفاجئ لـي

اثـار بـداخلـي امـواج يأســاً تعلــوها خيبــــة أمل ..

لــم تعــد تبــالي بذرة حــب هــي لك منــي..
و منـك لــي..

اردت ان تبتــعد !
لك ما أحببت.......لـكن قبــل ان تعــلن الرحيــل
وبعـد زمن تطـل على المـاضي بين حيناً " و حين كلــما احتــجــت
{ لا تعــــد و تســألني بعــد غيــابك ما حــالي }
لأني سـأكون أفضــل بعــد نسيــانك ونزعك مـن مخيــلتي
..

تمنيــاتي لك بحياة " اسعــد مــن المــاضي . .

بينمَآ كنتُ آتعثر بِك ، كثيرآ ..

كآنَ السؤآل الذِي يطرُق رأسي ب شكل مُتكرر ,
وَ مقيتْ ..



" لم تحآول دآئمآ آلإجتهآد في كسري ؟ "
حينما مددت آليكَ يدُ الوفآء .. ل تبتر أصآبعِي ..
ب خيبة عظيمة تتمثل ..
في : آنسحآبك البطيء !