ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات شايان
اللقب
المشاركات 160375
النقاط 180205


القلب المليء باللؤلؤ هل تستطيع اكتشافه

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-01-2022, 02:50 PM
انثى برائحة الورد متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1541 يوم
 أخر زيارة : 04-25-2024 (11:55 AM)
 المشاركات : 130,012 [ + ]
 التقييم : 102611
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي القلب المليء باللؤلؤ هل تستطيع اكتشافه



إنَّ مِمِّا ابتُلي به النَّاس في عصرنا
ضياعَ كثيرٍ من الخُلق الإسلامي

الرَّفيع؛ لِخُلُوِّ القلب من المعاني الإيمانيَّة التي تَمُدُّ الإنسانَ
وتُثريه بالطيِّب من القول، والزاكي من الأفعال.
فكان طبيعيًّا أن تزيد مصائبُنا ونشعر بالغيمة
السَّوداء فوق رؤوسنا؛ لسوء أفعالنا
وانتكاس الفِطَر السويَّة؛ مصداقًا لقوله تعالى :

والله سبحانه يضع لنا قاعدة مُهمَّة في استنقاذ
البشريَّة وإحيائها من جديد، ألاَ هي:

فإذا أردنا عُلُوَّ الرُّوح وانطلاقها
وإذا أردنا قلبًا مُتَلألِئًا بالأنوار

الرَّبانية , فلْنبحر في قلب المؤمن
لنستخرج مادة بقائه، وزادَ روحه على
الطريق..
ذلك المؤمن الذي باع نفسه لله واشترى الجنَّة..
ذلك المؤمن الذي جعل حياته وَقْفًا لله تعالى
ذلك المؤمن الذي يتلمَّس مواضعَ خطوات
النبي الكريم صلَّى الله عليه وسلم ليطابق موضع القدم القدم.

في قلب ذلك المؤمن يشرق الإيمان
وتفيضُ الحِكْمة، ويَفوحُ عطر اليقين.

إنَّها اللآلئ الإيمانيَّة التي لا يخلو منها
قلب مُؤمن هِمَّتُه جنَّة ورضوان..

وأوَّل تلك اللآلئ التي يزخر بها بحر
الإيمان الرَّائق لؤلؤة الإخلاص

وتسطع من بعدها لؤلؤة الصَّبر
ومع استمرار توهُّج الصبر تظهر في ألق لؤلؤة الثَّبات
وقبل أن ينتهي إبحارنا تغشى أبصارنا
في نورانيَّة مُشرقة لؤلؤة الرضا

سنفتح تلك الأصداف لنحيا مع إشراقة تلك اللآلئ
عَلَّ قلوبنا جميعًا تصير قلبَ ذلك المؤمن الزَّاخر باللآلئ المنيرة.


لؤلؤة الإخلاص

حين يعرف المؤمن مقام الله عزَّ وجلَّ
ويدرك فضله ونعمه وآلاءه، حين يُحب مولاه
ويذوب شوقًا إليه، تكون معاني الإخلاص قد تمكَّنت منه

أليس الإخلاصُ سرًّا بين العبد وربه؟
فما عساه أن يكون ذلك السر؟

إنَّه القلبُ الذي أحب فتعلق،
فلم يعُدْ يبصر بعَيْنَيْ ذلك القلب غير المنعم المتفضل، غير الودود
الرحيم، إنَّ كُلَّ أعين النَّاس لا تعنيه في شيء؛ فهو متطلع إلى نظر
العَلِيِّ الكبير، من يعطي بغير حساب ويمنح كيف يشاء.
والإخلاص ثمرة من ثمرات شجرة اليقين،
فهو يرى يوم الجزاء ماثلاً أمام عينيه
يرى نهايته القريبة ولا يغيبُ عن

ذهنه جنَّة ولا نار، فيقوده يقينه
إلى إيثار النَّعيم الخالد على زائل
زائف.

ولم يكن سير الصَّالحين إلى الله
سبحانه وتعالى بغير ذلك الإخلاص..

فهو شرطُ قَبول الأعمال ودليل على صحَّتها
فكيف يَرْضَوْن بمقامرة رخيصة تضيع

فيها الأعمار سُدًى، وهناك من يَمنح الجزاء الوافي
ليس على العمل التعبدي
فحسب؛ بل على كل لحظة
تمر بالمرء في حياته كلها، والعمر بأكمله قد يكون

خالصًا لوجه الله إذا كانت نية صالحة
تسبق كل عمل معتاد؛ كنوم وطعام
وشراب... إلخ.
ألا ما أعظمَ فضلَ الله! وما أيسر رحمته!
ولكن النفس المثقلة بالمُتَعِ والشَّهوات لا تنتبه لذلك الفضل
فتسعى إلى طلب
حظوظها وموافقة أهوائها
وكُلُّنا تلك النفس إن لم نهذب طبائعها ونروضها

على العطاء وترك الأخذ.
ولأن النَّفس جُبِلَت على طلب حظِّها
من المدح والثَّناء وطلب الرفعة؛ كان

أشقُّ شيءٍ عليها هو الإخلاصَ
وكان ما يُميِّزها أيضًا إذا استقامت

وارتفعت، كان أشقَّ شيءٍ عليها؛ لأنَّه ترك لذلك جميعًا
إنَّه ملاحقة
ومطاردة لكل بادرة من شأنها
أن تُلوِّث صفاء التوجه القلبى إلى الله تعالى

من هنا كان الإخلاص أعلى المراتب
وأولاها في مقام السير إلى الله؛

ولذا كان الحديث الشريف:
" إنَّما الأعمال بالنيات، وإنَّما لكل امرئ ما نوى
" [ رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما ] .

هو ميزانَ صلاح الأعمال في الدنيا،
ونجاة العبد في الآخرة، فالنيَّة وحدها هي

التي تحدد صلاح العمل وقبوله، فقد نرى
العمل واحدًا، والوجهة واحدة , ولكن

المقاصدَ هي التي تفرِّق، وكُلَّما كان العمل عظيمًا وجليلاً
كان الإخلاص
آكد وأوجب؛ لذلك كان أوَّلُ
من تُسعَّر بهم النَّار: عالمًا، وشهيدًا،
وقارئًا.
فالذي يتعلَّم العلم
مثلاً ليكون رسولَ رسولِ الله قد
يرفعه الإخلاصُ إلى مرتبة العُلماء

العاملين، الذين هم ورثة الأنبياء،
أو يحبط الرِّياءُ عملَه، فيصير هباءً

منثورًا، ويكون من حطب جهنم
يوم القيامة، أعاذنا الله منها.

أمَّا داعية الخير والحق،
فإنَّ قلبه لا يتَّسع لاثنين:
إمَّا إخلاص وصدق تَوَجُّه، وإمَّا حظوظ

النفس وطلب رفعتها، وصاحب القلب المخلص
هو الحريص على ألا يُعرف، وأن يكون

عمله في صمت وخفاء؛ كي لا يحبطه رياء
أو حب ظهور، وقدوته في ذلك الصَّحب

الكرام، ومن بعدهم سلف الأمة الصَّالح .
فقد رأى عمرُ بن الخطاب معاذَ بن جبل يبكي
عند قبر رسول الله صلَّى الله عليه وسلم فقال:
ما يُبكيك؟ قال: سمعت رسول الله
صلَّى الله عليه وسلم يقول:

إنَّ اليسير من الرِّياء شرك،
وإن الله يُحِبُّ الأتقياء الأخفياء، الذين

إن غابوا لم يُفتقدوا، وإن حضروا لم يُعرفوا
قلوبُهم مصابيحُ الهُدى،
ينجون من كلِّ غبراء مظلمة
" [ الراوي: معاذ بن جبل ].

أما من اشتبه عليه الأمر، فتأتي الفتن
التي تصهر المعادن، والابتلاءات التي

تميز الخبيث من الطيب، فمن اختلطت
عليه النوايا ولم يستطع استنقاذ نفسه،

فإنَّ سقوطه سيكون عند أول منعطف
يتميز فيه الرِّجال، ومن صمد لها وتطهر

بها، فهو الذي جاهد نفسه حتَّى خلصت له.
وعند اختبارات الصمود هذه تأتي
لؤلؤتُنا الثانية وهى الصبر.

لؤلؤة الصبر

والصبر لم يخلق إلا للنُّفوسِ الكبيرة..
التي تستطيع أن تستعلي على كُلِّ ابتلاء وهَمٍّ،
فتصبر وتحتسب عند الله كل ما

تلاقيه من عناء وكبد، إنَّها هي الدُّنيا
الاختبار الكبير، وكيف يكون

الاختبار دون فتن وابتلاءات ومحن
تحتاج إلى صبر؟ فلو تأملنا كُلَّ لحظة لنا

في الحياة، لوجدناها تحتاج إلى هذا المعنى الإيماني الراقي.
فعباداتنا صبر لا يصمد له إلاَّ الخاشعون
وتركنا لكل ما نهى الله عنه صبر
لا يصمد له إلا أصحاب الهمم

والابتلاءات بكل أنواعها صبر على ما
نكره لا يصمد له إلاَّ أصحاب العزائم؛

ولذا أكَّد الله حبه للمؤمنين الصابرين :

ثم بشَّرهم بعظيم أجره :


فمن عظم ثواب الصَّابرين خفاء أجره
ليظل الصَّابرون متطلعين إلى الجزاء الأوفى من ربهم
لا ينظرون إلى دنيا، ولا يأبهون لعَرَض.

والصبر لازمٌ من لوازم المؤمن..
الذي نذر نفسه جنديًّا في قافلة الدَّعوة المباركة
فهو لا بُدَّ متعرض للإيذاء

والابتلاء وغير ذلك من أشواك الطَّريق
فإذا صبر وتَحمَّل ومضى بثبات وعزم

فهو على الطريق، وستمنحه تلك الملمَّات
عزمات جديدة، يمضي بها شامخَ

الرَّأس، مرفوعَ الجبين، فصبره دليلُ صِدْق وإخلاص
بل هو مدرسته التي

يتخرَّج فيها بطلاً مستهينًا بالأخطار
وبكل ما ينال من تألُّق روحه
وإشراقها.
وصبر المؤمن ضياء..
لأنَّه يمنعه أن يمضيَ مع الجاهلين في سوء أدبهم
فيحلم عليهم ويتصبر، ويمنعه

أيضًا من جَزَعٍ يُفقده الصَّواب والاتِّزان
بل يَحفظ روحه ساكنةً هادئة

موقنة بأنَّ ما تلقاه هو الخير
ما دامَ المُبْتَلِي هو المتفضلُ وصاحبُ

النعم والمنن الكثيرة، وحقيقة الصَّبر في عقله:
ألاَّ يكون هناك تَشَكٍّ

وتذمُّر، أو جَزَعٍ مُتَّصل يعلم به القاصي والدَّاني.
فإذا استعلى المؤمن وصَبَرَ،
كان عليه وهو يمضي على ذات الطَّريق
أن يتجمَّل بلؤلؤتنا الثالثة، بالثبات.


لؤلؤة الثبات

لأنَّ القلبَ أسرعُ تقلُّبًّا من القِدْر في غليانها
فإنَّ الثباتَ يكون هَدِيَّةَ الله للمؤمنين المخلصين

فالثَّبات يحتاج إلى قُوَّةٍ في العقيدة
لا تتأثر بما تُلاقي من فِتَن، فلا تغييرَ

ولا تبديلَ؛ بل وقوفٌ في وجه الباطل
إلى آخر لحظة، ثبات كثبات سَحَرَة

فرعون أو أصحاب الأُخدود،
لا تراجعَ إلى اللحظات الأخيرة.

وليس الثَّبات في المحن فحسب،
بل إنَّ عَظَمَةَ القلوب المؤمنة أنَّها في وقت

الرَّخاء أو الشِّدَّة لا تستجيب
لنزعات النَّفس وأهوائها المظلمة؛ بل تثبت

على المنهج، وإن بَدَّلَ النَّاس كلهم أو غَيَّروا،
فتصير بذلك
علامات يقتدي بها السائرون على الطَّريق
ففي كلتا الحالين ثباتٌ، ظلمات

المحن التي يتقلَّب فيها لا يرى بارقة أَمَلٍ
أو نصر؛ غَيْرَ يقينٍ غرسه في

أعماق نفسه، أو مُغريات تزوغ لها الأبصار
وتتهافت أمامها القلوب الخاوية.

إنَّه الصِّدْقُ مع الله :
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ
فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا
صِدْقُ نِيَّة خَلُصَ بها القلبُ
وصِدْقٌ تتحرك به الجوارح.
ويظهر ثباتُ القلب المؤمن حين يمضي الأحباب
وتتفرَّق الجموع، ويبقى هو وحيدًا غير آبهٍ لغربة أو كربة
فوعدُ الله أمام عينيه يقين، وتحقيقه قريب
حسبه أن يظلَّ سائرًا ثابتًا رافضًا لكُلِّ
ما ينال من عزمات قلبه المتوضأ.

فالمؤمن في ثباته واحتماله للمكاره
ينظُرُ إلى غاية قريبة في نفسه وقلبه،

وما دامت في قلبه فإنه سيحرص على
أنْ يقيمَ على الأرض دعائمَ راسخةً ثابتة

للحقِّ، لا تزعزها الرِّياح الهوجاء
ولا ينال من عَلْيَائِها الجهلاء
والحاقدون.
وللثَّبات فضلٌ علينا جميعًا،
فلولا رجالٌ حملوا هذا الحقَّ وهذه
الدَّعوة المباركة، فحفظوها وثبتوا

عليها شرعًا ومنهاجًا - ما كانت
الأجيال المتتابعة من بعدهم تنعم بصَحْوة

إسلاميَّة رشيدة. وعندما
يتزيَّن قلبُ المؤمن بالإخلاص،
وتتجمَّل جوارحه بالصبر، ويتلألأُ بين

الآخرين بثبات لا يتزعزع
كان ختام النُّور الساطع لؤلؤة الرضا.


لؤلؤة الرضا

فالمؤمن الذي صبر واحتسب وثبت عند
الشدائد قد رَضِيَ قضاءَ الله وقَدَرَه، فرَضِيَ

قبل القضاء بنية صادقة في قلبه
ورضي بعد القضاء في أدب وحب ..

رَضِيَ لأنَّ صاحبَ الملك أراد وإرادته هى الخير
وهي كل ما يصلح لنا؛ بل إنَّه

قبل ذلك قد رضي بالله ربًّا ومدبِّرًا للكَوْن
فرضاؤه وتسليمه هو بعضُ

إيمانه وثمرة من ثمرات توكُّله وركونه إليه.
يمضي المؤمن الحق بهذا الرضا رابطَ الجأش
ثابتَ الْجَنَانِ، قويًّا في الحقِّ

لا يأبه للمنغِّصَات التي لا بُدَّ أن تلاقيه تمحيصًا واختبارًا.
والرضا باب كبير من أبواب السَّعادة
لا يدخل منه إلاَّ أصحابُ الاصطفاء..

فقد يصبرُ العبد ويحلم ويثبت؛
ولكنَّه لا يكون راضيًا، ويظلُّ يحمل في صدره
أنات وزفرات وحمم تقذف بعد حين.

إن شأن المستعلي في إيمانه
الراضي عن الله في حكمه شأنُ يعقوب عليه السلام :

ولسانُ حالِه: رضيتُ فلا شكوى ولا ضجر
قلبٌ لا يعرفُ الجفاء ولا البذاء، يرى الله
هو المنعم والمتفضل، فيؤوب إليه بقلب يقول:

فإذا رضي بالله، ورضي عن الله
امتلأ قلبُه وعقله وكِيانه بالرِّضا، فكان

رضيًّا، يشعُّ نورًا على من حوله
ويسقيهم من بحر إيمانه الزَّاخر لآلِئَ

الرِّضا واليقين.وما زالَ قلبُ المؤمن
الحق مَعِينًا لا ينضُب من معاني الإيمان..

التي تبقيه على الطريق ثابتًا صلبًا
مُتوجِّهًا إلى غاية عظيمة هي جِنَانُ الله وفِرْدَوْسُهُ الأعلى.
اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك
وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ
وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [الشورى: 30] .
إِنَّ اللَّهَ
لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
[الرعد: 11].
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ [آل عمران: 146]
.
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ [البقرة: 155] .إِنَّمَا يُوَفَّى
الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ [الزمر: 10]
.
بَدَّلُوا تَبْدِيلًا [الأحزاب: 23] .إِنَّمَا أَشْكُو
بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ [يوسف: 86]
.
وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى [طه: 84].





رد مع اقتباس
قديم 02-01-2022, 05:22 PM   #2


مستريح البال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1849
 تاريخ التسجيل :  02-10-2020
 أخر زيارة : 12-02-2023 (12:00 AM)
 المشاركات : 30,556 [ + ]
 التقييم :  6475
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي




جزاك الله خير الجزاء
رزقك المولى الجنة ونعيمها
وجعل ما كُتِبَ في موازين حسناتك
ورفع الله قدرك في الدنيا والآخرة
وأجـزل لك العطاء
مودتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2022, 12:56 AM   #3


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (03:57 AM)
 المشاركات : 172,354 [ + ]
 التقييم :  6618132
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Azure
افتراضي



جزاك الله عنا بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2022, 08:52 AM   #4


نبراس القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1532
 تاريخ التسجيل :  23-09-2018
 أخر زيارة : 04-01-2022 (11:49 PM)
 المشاركات : 4,103 [ + ]
 التقييم :  2291
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي



الف شكـــر لك
على الطرح الرائع
اثابك الله الاجروالثواب
وجزيتي خيرا
وجعله في ميزان حسناتك
نبراس القلم


 

رد مع اقتباس
قديم 02-03-2022, 12:55 PM   #5


شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (10:49 AM)
 المشاركات : 160,375 [ + ]
 التقييم :  180205
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~



لوني المفضل : Blue
افتراضي



طرح راقي
بارك الله بك
ونفع بما قدمته
وجزاك كل الخير


 

رد مع اقتباس
قديم 02-03-2022, 04:40 PM   #6


انفاسك دخون غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 912
 تاريخ التسجيل :  02-09-2015
 أخر زيارة : 03-29-2022 (09:26 PM)
 المشاركات : 3,126 [ + ]
 التقييم :  183
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيراً
وجعله في ميزان حسناتك
ورزقك جنةً عرضها السموات والأرض


 

رد مع اقتباس
قديم 02-03-2022, 05:28 PM   #7


طلال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 411
 تاريخ التسجيل :  02-05-2012
 أخر زيارة : 03-01-2024 (04:21 AM)
 المشاركات : 66,759 [ + ]
 التقييم :  818
لوني المفضل : Black
افتراضي



جزاك الله خير واثابك الجنه
بارك الله فيك ونفع بك


 

رد مع اقتباس
قديم 02-04-2022, 09:39 PM   #8


غيـِــم♪ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 496
 تاريخ التسجيل :  25-12-2013
 أخر زيارة : 10-24-2023 (09:11 PM)
 المشاركات : 2,477 [ + ]
 التقييم :  178
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 02-04-2022, 11:15 PM   #9


رآقـيے بطبعيے غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1572
 تاريخ التسجيل :  09-02-2019
 أخر زيارة : 01-26-2024 (04:47 PM)
 المشاركات : 2,968 [ + ]
 التقييم :  616
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Aqua
افتراضي













سـلــمُ لـنــاهـذُآ الـــذوُوُق..
الذُي يقطفُ لنا..

وسلم لنا هذا القلم المميز
آجمًل العبارات وٌآروعهـــاآ..
ما ننحرُم منُ ذآئقتُك الجميلهُ والمميزهُ..
تحية عطرة ل روحك الجميلة
شكراً لك من القلب على هذآ العطاء
ل روحك الجووري
بانتظار جديدكِ بشوق








 

رد مع اقتباس
قديم 02-04-2022, 11:17 PM   #10


سحاب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1808
 تاريخ التسجيل :  06-05-2020
 أخر زيارة : 11-17-2022 (02:24 AM)
 المشاركات : 8,125 [ + ]
 التقييم :  1113
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chocolate
افتراضي



جزاك الله خيرا
جعله الله في ميزان حسناتك
تسلم


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:09 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا