ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات أسد الأطلس
اللقب
المشاركات 10709
النقاط 10121
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 172292
النقاط 6618132


هكذا دفن الأثم يا ليلى


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-25-2020, 02:03 AM
شايان متواجد حالياً
Palestine     Female
SMS ~



Awards Showcase
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1538 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (05:09 PM)
 الإقامة : اجمل بلاد الارض فلسطين
 المشاركات : 160,335 [ + ]
 التقييم : 180205
 معدل التقييم : شايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond reputeشايان has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي هكذا دفن الأثم يا ليلى



لطان شابٌ يعيش عزلةً في قريته يكره الخروج للشارع والألتقاء بالآخــرين، لأنه يسكن في قرية منعزلة مدفونة عن العالم كله إذ لا وجود لها حتى على خرائط بلادها وكأنها قرية نسيها الزمن وعافا عليها الدهر وشرب ، أهلها متزمتين دينياً إلى حد التطرف محافظين على عاداتهم وتقاليدهم والتي ورثوها عن أبائهم وأجدادهم كصلة الرحم القوية جدا فيما بينهم والتعصب لتراثهم واساطيرهم التي تناقلوها جيلا تلو الآخر.

يعملون في الزراعة المهنة التي يتقنونها بكل أحترافية نظرا لطبيعة قريتهم الخضراء كواحة من عجائب الدنيا ، كل من يعيش فيها يسير طبقا لتلك القوانين الصارمة والمتمثلة في أحترام الأكبر سنا والتذلل وطــأطـــأة الرأس كالمسير لا المخير، كان سلطان يعيش منعزلً في غرفته التي بناها بين مزارع اجداده بيديه مبتعداً عن الجميع وتقاليدهم مخالفا لمبادئهم منذ كان مراهقا حيث يعيش صراعات ومشاكل مع والده وباقي السكان ، وكأنه فضل العزلة على الأختلاط بهم ..وفضل السجن على حريتهم ..فضل الهدوء والحلم على تراثهم وأساطيرهم .

رغم أنقطاعه عن القرية وتقوقعه في كوخه المتواضع الا أن سهام العشقِ قد اخترقت قلبه..من فتاةِ قريته التي كانت تأتي لمزارع أخوالها القريبة من مزرعة سلطان ومكان سكنه، يترك وحدته وعزلته لإجلها يراقب مزارع أقرباءها التي بات يعشقها كعشقه للفتاة التي يراها نــوراً في ظلام القرية الموحش ..فكل أرض تمشي عليها تصبح طاهرةً في نظرهِ ..بدأت تكثر زياراتها إلى المزارع وسلطان يعيش نشوة الحب يراقبها كمن يراقب القمر وقت خروجه ، لا يعرف عنها شيئاً عدى اسمها ليلى وصورتها التي لم تفرق مخيلته قط ولم تخرج من قلبه مرة ،

بدأ الشوق يزداد بداخله ولم يعد يحتمل رؤيتها هكذا ..كان يخطط أن يتقرب منها ليتعرف عليها..لكنه لم يجد طريقة أو ثغرة يستطيع النفاذ منها ..تطور في مراقبتها حتى بدأ يمشي خلفها في السكك والأزقة القريبة من المزارع بطريقة لا يمكن ان تراه فيها ، حتى صادف ذلك اليوم الذي يسير خلفه فأنتبهت إليه وتوقفت ونظرت إليه بسرعة وفاجئته:
- لما تلاحقني؟

ضاع فيها ..في عينيها ونبرتها ..في جمالها الذي لم يرى مثله قط ..ضاع في الموقف ..لأول مرة يكلم محبوبته، قال قلبه قبل لسانه:
- أحبــك..!

ضحكت وتركته، ذلك الموقف جعله يزداد هوساً بها ..ابتسامتها هي العالم بالنسبة إليه ..ظل يسير خلفها بنفس الطريق الذي كلمته فيه ، شيئاً فشئاً حتى تعرف عليها ونشأت علاقة العشق معها ، كانا يلتقيان بعيداً عن الأنظار ..فأهل القرية المتزمتين لو اكتشفوا علاقتهما لقضوا عليهم ، كان سلطان يعيش أجمــل أيام حياته ..أجمل فتاة وأجمــل خلق وأجمل أسم ..ليلى أسمها الذي جعله يصاب بالجنون ..يعبر لها عن حبها عن قلبه الميتمِ بها ..عن شعوره المشتت فور رؤيتها ..عن أحاسيسه الضائعة حينما تبتسم ..صارحها بكل ذلك ،

قال لــها :
- لو تقدمت للزواج منكِ ، هل ستوافقين ؟

اجابته على حياءً:
- بالطبع ..ولكنك يجب أن تبحث عن وظيفة!

قال لها :
- هذا ما أفعله حالياً!

وكان ذلك اليوم من أجمل ذكرياته مع معشوقته الأبدية والأزلية ..بعد يومين من ذلك اتصلت عليه معشوقته تطلبه أن يأتي بسرعة في مكان لقائهما ..وصل وخفقان قلبه قد وصل قبله ، الا أنه عندما اقترب منها وجد ملامحها غاضبة على غير العادة ..فتلك الملامح الجميلة لا يعلوها الغضب ، سألته حازمة:
- هل حقــاً ..ما سمعت!

قال متعجباً :
- سمعتي ماذا؟

قالت :
- أنك قبل مدة لاحقت فتاة وتحرشت بها ،

ظل ساكتً لفترة طويلة لا يعرف ماذا يقول وكأنها أمسكت به بالجرم المشهود ، قال مــبرراً :
- لست أنـــا ،

قالت :
- بلى .. هم يقولون بإنك أعترفت لهم أنك تحرشت بالفتاة!

قال :
- أخبرتهم ذلك ، ولكنني ليست أنـــا في الحقيقة،

قالت :
- أنت تريد أن تخدعني،

قال :
- لا .. لا يمكن أن أخدعك!
- ثم هذه حكاية قبل سنوات والأنسان يتغير ..

قالت :
- إذاً تعترف أنك تحرشت بها ،

قال :
- لا .. لم أتحرش بأحد ..أرجوك أغلقي الموضوع ،

قالت :
- انت كذاب ، ثم لماذا لا تكلم والدك ؟
- أنت تخبأ أمورا كثيرة،

قال لها:
- هذه حكاية قديمة، لا أدري ما بك تغيرتي!

قالت :
- لأنني رأيتك على حقيقتك!

قال :
- هل تهدأين قليلاً ، لا أريد رؤيتك غاضبة،

غضبت منه بشدة وشعرت به شيطان يقفُ أمامها بعدم أحست بإنه يخدعها أيضاً ، وقالت له :
- لا أريد رؤيتك!

تركته بعدها ورحلت ولم تنظر خلفها فقد وضعت حداً لعلاقتها معه بعد أن تبين لها الأسرار المخيفة التي تختبأ خلفه ، شعر سلطان أنها نهاية العالم فهي شيءٌ لا يقارن بشيء ..قمر ليس كمثله قمــر ..كانت أجمل شيئاً في هذه القرية التعيسة البائسة ..أجمل ما في الحياة ..شيئاً يستحق أن تعيش من أجله ،

عاد في اليوم التالي إلى طريق يعرف انها تسلكه ..فرأها تمشي غير مصدقاً أقترب منها يكلمها ، لم تلتفت إليه حاول معها ، فتوقفت وقالت له:
- سلطان لا أريد رؤيتك،
- لا تجعلني أخبر عائلتي عنك ، لا أريد أن أفعل هذا الأمــر!

قال لها :
- اسمعيني فقط..

قالت له وهي راحلة :
- لا أريد أن اسمع شيئاً منك...

في اليوم الثالث وجدها تمشي بالطريق الرئيسي المزدحمِ من الناس في القرية ..فلم يتحمل قلبه ذلك ..راح يمشي ورائها يريدها أن تلتفت إليه ..فغضبت من تصرفه وملاحقته ولا تزال تعيش صدمة تحرشه بتلك الفتاة وخشية أن يفعل لها الأمر نفسه ، نظرت إليه وقالت:
- لما تلاحقني !

سلطان أرتبك قليلاً من تصرفها أمام الناس هكذا..فأهل القرية متعصبون متشدوون ويعرفون بحكاية تحرشه بتلك الفتاة ، بدأ الناس ينظرون إليه ، فقال لها :
- حسناً ..سأرحل ،

قالت غاضبة :
- سترحل ..وغدا ستلاحقني ،

كلامها أثــار الناس من حوه أكثر وجعلهم ينظرون إلى سلطان بعين الغضب والشك ..حتى رحل عنها مبتعداً ، الا أن أهل القرية لم يتركونه بل قرروا طرده بعدما وصلت أخباره لكبارهم ..فتجمعوا في اليوم التالي وذهبوا لكوخه الصغير يطلبون منه المغادرة ، وبينما هم يطرقون الباب عليه لدقائق طويلة ويصرخون فيه لكي يغادر ..خرج إليهم ..خيم صمتٌ رهيب على الجميع وكأنهم يرون شيطان أمامهم.. بينما هو ظل متوقفا عند الباب مصدوم ينظر إليهم في حيرة وغبط لا يعرف ماذا يقول ..فمشاعره مختلطة بين حبيبته ليلى وبين فضيحته ..بين بؤس القرية وجمال فتاته ..احاسيسه مختلطة لم يعد يعرف كيف يصفها..يلتفت عليهم يمينا وتــارة يسار.. لحظات قال بعدها :
ما بالكم أيها القوم ، ما بالكم أيها الحمقى ..ماذا تريدون مني ..مالي ومالكم ، بئساً لكم ولقريتكم الغبية.. قريتكم الوقحة.. قريتكم المريضة.. قريتكم ..قريتكم.. قرية قد عفى عليها الزمن ولم يعد يأتيها أحد بسببكم .. قريتكم أهلكت من وطأة المرض.. مرض الجهل والعادات والتقاليد البالية..مرض الكبرياء المزيف.. أنكم حفنة من المرضى والمتخلفين عقلياً والأغبياء..تلاحقونني في كل مكان وتريدون أن تتصيدون علي الأخطاء ..وأنتم تعرفون بأنني لا أختلط بأحد منكم ولا أتشرف بذلك .تعلمون أنني منعزلً مع نفسي عنكم ..اللعنه عليكم.. لم تدعوني وشأني ، حتى في عزلـتي ومكاني لاحقتموني ..تنتظرونني منذ زمن لكي اخطأ ..تريدون أن تعاقبوني على اي خطأ ، صدقوني أنكم ثلة من الجهــلة..سأغادر قريتكم هذه قرية الشؤم لعن الله كهلها وفتاها،

سكت سلطان قليلاً وبدى مختنقا في عبرته وعبراته التي رآها في كل شيء.. نظر منكسرا إلى ليلى التي كانت متوقفة..ثم دخل منزله الصغير وأخذ حاجياته وخرج يشد الرحيل ..راح يمشي وسط الحشود وكأنه يشقهم نصفين..ابتعد عنهم خطوات ثم توقف ..وكأن هناك شيئاً نسي أن يقوله ،توقف لدقائق ثم رجــع متجهً صوب محبوبته ليلى التي تسببت له بكل هذا إلى أن اقترب منها ..وهي خائفة والجميع ينظر إليه بدقة ..اقترب أكثر واقتــرب ..همس في اذنها سراً لم يكشفه لإحد من قبل ..همس لها بإجاباتً كانت تسأل عنها ، قال بصوتً لا يسمعه عداها :
- لم أكــن أنا ..بل والدي هو من تحرش بتلك الفتاة.. وأتهمني!
- هكذا دفن الأثــم يا ليلى،

لم تتمالك ليلى دموعها شعرت بإنها ظلمته بعدما ظلمه أهل القرية وقبلهم والده ..أخذت تحادث ذاتها :
- يا إلهي ..هذا مؤلم ..ماذا فعلت ..

ثم رحل بعدها يلعن القريةِ وأهلها.. وكل من عرفهم في عالمه..عدى معشوقته ليلى..بتلك الذكريات والجروح والضيم غادر سلطان القرية التي تمنى لحظتها بأنه لم يسكنها قط ..تمنى لو خطف محبوبته وهرب إلى أحدى الجزر ..فقد كانت كلفة العيشِ فيها باهظة ومؤلمة وقاسية، كان يريد أن يصرخ ويشتكي ظلم الأقرباء وليس الغرباء ولكن لمن ولمن يشتكي فهو لوحده رموا آثامهم عليه،

اختفى سلطان ولا أحد يدري أين حلت به الأقدار وأين أرضه وأين مكانه ..وليلى تعيش حالة تأنيب ضميراً قاسية بعدما فعلت وكأنها قتلت سلطان ..وبعد أن انقضت 8 سنوات ..كانت ليلى قد ذهبت إلى العاصمة لغرضاً لهــا.. ودخلت السوبر ماركت ..وحينما أقتربت من ثلاجة المــياه.. وأمعنت النظــر بمن يقف جانبها ..وكأنه سلطان ..فأقتربت منه أكثر وتبين أنه هــو بالفعل،

فكلمته بصوتاً هادئ بعدما اقترت منه :
- سلطــان .. سلطان ،كيف حالك ..هل عرفتني؟

سلطان نظر إليها ببرود وبدى كل شيئاً فيه تغير لم يعد كما كان حينما رحل ، قال لها سائلً:
- من أنتِ..!

استغربت من ذلك وشعرت بأنه لا زال مجروحاً منها ..فطــأطــأت رأسها وقالت :
- أنا ليلى ..هل معقول نسيتني.. كنت محبوبتك مرة ..هل تذكر ..
- أنــا ..أنـــا ..أنـــا ... أنا قد جرحتك وتسببت بإذيتك وإهانتك وطردك ..واريدك أن تقبل اعتذاري ،

بكى سلطان بعد أن سمع ذلك مما جعلها تتعاطف معه وتسأله :
- ما الذي يبكيك؟

سلطان الذي مسح دموعه بملابسه كالأطفال قال :
- هذا الرجل الذي تتحدثين عنه ،

ليلى :
- من تقصد ، سلطــان..!

اجابها:
- نعم.. سلطان ،

قالت :
- مابه ..أنه انت سلطان!

اجابها سلطان الذي لم يعد يعرف نفسه:
- هذا سلطان الذي تتحدث عنه، أتذكر بأنني أعرف شخصا يشبهه كثيرا!

شعرت بفرحا عارم ظنا منها بأنه سيقبل اعتذارها ..فسألته :
- هل تذكرت الآن ..وهل تسامحني؟

سلطان :
- لا.. لا ،
- لا أتذكره ..
- ولكنه ذكرني بحلم راودني!

أثار ذلك غرابتها فقالت له متسائلة :
- أي حلم ؟

سلطان قال والدمـــوع تتقاطر منه بصوتً يكاد يختنق به:
- حلم الطفولة والشباب.. حلم الضيم والقهر..حلم الخيانة والغدر.. حلم الأثــم وصاحبه ..حلم ليلى وأنــا..حلم من باعتني بسعر التراب ولم تبكي علي!

سكت سلطان بعد نغمات الحزن تلك ثم قال لها :
- اذهبي من هــنا.. فأنـــا لا أعرفك ..يبدو أنكِ مشتبه....

تركها سلطان وابتعد عنها خطواتً ثم توقف ..ونظر إلى ليلى إذ يبدو أنها نظراته الأخيرة لها ..وهي بدورها كانت تنظر إليه ..كان الصمت ما يسمعونه من بعضهم والدموع ما يرونه في أعين بعضهم ..يبدو أنه آخــر لقاء يجمع بينهما ..بعد لحظات من ذلك السجن ..بعد لحظات من قصة الحب تلك التي لم تكتمل ..استدار سلطان وأكمــل طريقه وأختفى وسط الزحـــام ...




 توقيع : شايان

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!

رد مع اقتباس
قديم 10-25-2020, 09:31 AM   #2


الصورة الرمزية منصور
منصور متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 183
 تاريخ التسجيل :  07-11-2012
 أخر زيارة : 04-21-2024 (09:51 PM)
 المشاركات : 40,389 [ + ]
 التقييم :  3750
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع
والإختيار القيم والمميز
وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب


 
 توقيع : منصور



رد مع اقتباس
قديم 11-24-2020, 06:56 PM   #3


الصورة الرمزية عديل الروح
عديل الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1869
 تاريخ التسجيل :  23-11-2020
 أخر زيارة : يوم أمس (11:10 PM)
 المشاركات : 11,852 [ + ]
 التقييم :  8758
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Azure
افتراضي



تحياتي ازفهااا اليك محمله
ببقات من الشكر والعرفان
بتميزك ورعه قلمك
بابداعك وسحر نقشك
اجد جمال اخاذ بين الحروف
واتوه بين السطور
رائعة بكل المقاييس
فكل الشكر والتقدير


 
 توقيع : عديل الروح



رد مع اقتباس
قديم 11-24-2020, 07:12 PM   #4


الصورة الرمزية انثى برائحة الورد
انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : اليوم (11:55 AM)
 المشاركات : 130,012 [ + ]
 التقييم :  102611
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



شكرا للقصة المعبرة
راق لي التصفح
شكرا لما جلبته لنا


 
 توقيع : انثى برائحة الورد



رد مع اقتباس
قديم 01-17-2021, 10:26 AM   #5


الصورة الرمزية ذيب الجنوب
ذيب الجنوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1878
 تاريخ التسجيل :  07-01-2021
 أخر زيارة : 08-29-2021 (09:24 AM)
 المشاركات : 3,946 [ + ]
 التقييم :  1210
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



يعطيك العافية على هذا الابداع
سلمت يمناك ولاعدمنا جديدك المميز
لك مني أجمل التحيات


 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2021, 05:18 PM   #6


الصورة الرمزية حلوة الروح
حلوة الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1901
 تاريخ التسجيل :  15-04-2021
 أخر زيارة : 11-17-2023 (05:07 PM)
 المشاركات : 51,577 [ + ]
 التقييم :  27812
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Aqua
افتراضي



ـأنتقاء مميز بمحتواه
لا حرمنا جمال العطاء
تحياتي .


 
 توقيع : حلوة الروح



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:35 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009