ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°


عبقرية عائشة أم المؤمنين

• كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •°


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-11-2013, 05:22 PM
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية :
 فترة الأقامة : 19841 يوم
 أخر زيارة : 01-01-1970 (03:00 AM)
 المشاركات : n/a [ + ]
بيانات اضافيه [ + ]
عبقرية عائشة أم المؤمنين



لا أعلم امرأة قديمًا أو حديثًا حَظِيَت بإعجابي وتقديري واحترامي وحبي كالصديقة بنت الصديق - رضي الله عنهما - وكلما زادت معرفتي بسيرتها وتاريخها، ازدادت منزلتُها وحُبُّها في قلبي وعقلي.

وإذا كان كلُّ مُسلم صحيح العقيدة يُشاركني هذا الحُبَّ والتقدير من زاوية شرعية دينيَّة، فإنِّي أجد لهذا الإعجاب والتقدير عاملاً آخر وهو عاملُ النبوغ والعبقريَّة، وأنا شديد التأثُّر بهما لدرجة بعيدة.

وما صار إليه حال الناس في هذه المرأة من كون جمهورهم يرى أنَّ مِن دينه ولاءَها وحُبَّها، كما ترى فئةٌ ما أنَّ مِن دينها عداء هذه المرأة وبُغضها، فكل ذلك يعد دليلاً على عبقرية الصديقة - رضي الله عنها - فإنَّ الناس لا ينقسمون ولا يختلفون - عادةً - إلا حول العباقرة والموهوبين، كما يقول الأديب الكبير عباس العقاد.

إنَّ مظاهرَ النبوغ والعبقرية والذَّكاء والألمعية لَتَقِفُ جنبًا إلى جنب مع الصِّفات الإيمانِيَّة، التي كانت تتحلى بها هذه المرأة الموهوبة، والتي رفعها رصيدها الإيماني إلى ذلكم الشرف العظيم، وهو أن تصبح زوجة للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - في الدنيا والآخرة.

ولا رَيْبَ أنَّ الزواج به - صلَّى الله عليه وسلَّم - منزلةٌ دينية، فقد وُعِد صاحباتُها بتضعيف الأجر لهن.

ومن هنا نَجد أنَّ الأقدار الماضية سبقت بأنَّ هذه المرأة ستكون زوجًا للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فعنْ عائشةَ - رضيَ الله عنها - أَنَّ النَّبِيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال لها: ((أُرِيتُكِ في المنام مَرَّتَيْنِ أرى أَنَّكِ في سَرَقَةٍ من حريرٍ، ويقولُ: هذه امرأتك فاكْشِفْ عنها، فإذا هي أنت، فأقول: إن يكُ هذا من عند الله، يُمْضِهِ))؛ رواه البخاري.

وقد أوصلها هذا الرصيدُ الإيماني أيضًا إلى أنْ تظفر بِمَحَبَّة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لها مَحبة شرعية قدمت فيها على سائر النِّساء، كما قُدِّم فيها أبوها على سائر الرجال، فقد روى البخاري عن عمرو بن العاص - رضي الله عنه - أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعثه على جيش ذات السلاسل، قال: فأتيته، فقلت: أيُّ الناس أحب إليك؟ قال: عائشة، فقلت: فمن الرجال؟ قال أبوها...".

ولقد كانت حُظوة عائشة عند النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتقدُّم مكانتها عنده مما يشتهر ويعرف بين الناس الأباعد منهم والأقارب على السواء؛ فعن عائشة، قالت: "كان الناسُ يتحَرَّوْن بهداياهم يومَ عائشة".

قالت: "فاجتمعن صواحبي إلى أمِّ سَلمة، فقُلْنَ لها: إنَّ الناس يتحَرَّوْن بهداياهم يومَ عائشة، وإنا نريد الخير كما تريدُه عائشة، فقولي لرسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يأمر الناسَ أنْ يُهدوا له أينما كان، فذكرت أمُّ سَلَمة له ذلك، فسكت، فلم يردَّ عليها، فعادت الثانية، فلم يردَّ عليها، فلما كانت الثالثة، قال: ((يا أمَّ سلمة، لا تؤذيني في عائشة، فإنَّه والله ما نزل عليَّ الوَحْيُ وأنا في لحافِ امرأة منكنَّ غيرها))"؛ الترمذي (5/703).

إذًا لَم يكُن حبُّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لهذه المرأة حُبًّا طبيعِيًّا محضًا تُمليه العلاقة الزوجية، أو تقف خلفه الصفات الخِلْقِية ونحوها من تَمتُّع عائشة بالجمال، أو كونها البكر الوحيدة، التي بنى بها دون سائر أزواجه، بل كان للنَّصيب الإيماني الذي تتمتع بها الصِّدِّيقة أثرٌ كبير في حب النبي - صَلَّى الله عليه وسلم - لها.

وبالنظرة العَجْلَى إذا ما أردنا استكشافَ عبقرية هذه المرأة ونبوغها يُمكننا أنْ نرجعَ إلى كتب السِّيَر؛ لنقفَ منها على سِنِّ عائشة - رضي الله عنها - حينما توفي النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - عنها، فتلكم الأدوارُ الكبيرة والمناقب الجليلة لها هي التي سنقرؤها في سيرتها وحياتِها مع النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وما حازته من فضائلَ وتزكيةٍ من الله - تعالى - ومن نبيه - عليه الصلاة والسَّلام - من نحو قوله - عليه الصلاة والسَّلام -: ((هذا جبريل يُقرِئُكِ السلام))، أو من حيث قوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((فضل عائشة على سائر النساء، كفضل الثريد على سائر الطعام))، كُلُّ ذلك حازته هذه المرأة بين سنِّ التاسعة - وهي سنها عند دخول النبي، صلَّى الله عليه وسلَّم، بها - والثامنةَ عَشْرَةَ عندما توفي عنها.

أجَلْ، من التاسعة إلى الثامنة عشرة.

أيُّ مجد حَقَّقه أو يُمكن أن يُحققَه أحدٌ من الناس في هذه السن الباكرة، نهاية الطفولة وبداية المراهقة، كم من ألوفٍ وملايين من الناس ذُكورًا وإناثًا لا تعني لهم هذه السنوات التِّسع من أعمارهم سوى اللَّهْو واللعبِ والسَّعادة، بسُقُوط المسؤوليات الاجتماعية، أو اللهث وراء نزوات المراهقة، ومُتطلباتها المعنوية والحسِّيَّة.

بل إنَّه حتى جُلّ العباقرة والعظماء لَتنسحِبُ منهم هذه المرحلة من حياتهم دونما أنْ تتحققَ فيها عظمتهم، أو يتجلَّى فيها نبوغهم.

غاية ما هنالك أنَّ عددًا من العباقرة والموهوبين تأخُذ مواهبُهم في الظهور والتجلِّي في نحو هذه السن، لكنك لا تجدُها تصل بهم إلى أن تكونَ هي مرحلة الاستحقاق للنَّعت بالعبقرية والألمعية والنبوغ.

وفوق ذلك فنبوغات العباقرة والعظماء وإن ظهرت باكرة، فهي منحصرة غالبًا في التفوق في موهبةٍ ما، كقول الشعر، أو حفظ العلم، أو الذكاء، وما شاكل، أمَّا عبقرية الصديقة، فهي عبقريَّة في الشخصية والخلق مع صحة الذِّهْن ورَجاحة العقل والكمال الإنساني الممكن للمرأة.

إنَّ حياةَ الشظفِ وضيق اليد التي نراها في البيت النبوي؛ حيث كان يَمُرُّ الشهر والشهران، وليس لأهله طعام إلا خبز الشَّعير، هذه الحياة القاسية وإن صبرت عليها كبارُ أزواج النبي - صَلَّى الله عليه وسلم - من أمثال سودة وأم سلمة وباقي الزوجات، التي عَرَكْنَ الحياةَ وعرفن حَقَّها من باطلها، وزُخرفها من جوهرها، فكيف واجهتها تلك الفتاةُ التي تودع صباها، وتدخل في فورة المراهقة؟

كيف كانت شخصيةُ عائشة من القُوَّة الإيمانية والنفسية حتى تصبرَ على هذه الحياة، حتى إنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لَمَّا بدأ بها في التخيير بين الصبر على شظف العيش والبقاء معه أو مفارقته، جاءت إجابتُها صارمةً واثقة، واختارت شظفَ العيش، والبُعْدَ عن المُتَع التي يُمكن أن تحلم بها بناتُ سنِّها.

إن هذه الشخصية العظيمة المترفعة عن حطام الدنيا الزائل في هذه السن الباكرة - لَم يكن غريبًا ولا عجيبًا منها بعد أن اكتهلت أنْ تقسم في اليوم سبعين ألفًا، وإنَّها لتُرَقِّع درعَها، كما قال ابنُ أختها عروة بن الزبير، أو أنْ يبعث إليها معاوية بقلادة بمائتين، فتوزعها على ضَرَّاتِها من أمهات المؤمنين حتى لم تتركْ شيئًا، أو أن يرسل لها ابن أخيها عبدالله بن الزبير بمائة ألف، فتوزعها كلها في الفقراء والمساكين، وعندما يأتي المساء وتريد أن تفطرَ من صومها وتطلب ما تفطر عليه، فلا تجد شيئًا، فتقول لها الخادمة: لو أبقيت درهمًا نشتري به لحمًا؛ لنفطر عليه، فتقول لها: لو ذكرتني لفعلت.

أيُّ استعلاء عن الدُّنيا وانزواء للقلب عنها بعد هذا الاستعلاء؟! أين منه ما تقوم به الرَّاهبات من الاعتزال عن الدُّنيا في الأديرة بزعم الانقطاع للآخرة[1]؟!

وإذا رجعنا إلى عائشة في العهد النبوي، وجدنا أنَّ التربيةَ النبوية والحافز الإيماني الذي وَقَر في قلب عائشة قد صعدا بها أعوامًا كبيرة فوق سِنِّها، مما جعلها تتصرَّف وتتعامل كامرأة ناضجة محنكة، وليست كصغيرة أو مراهقة.

ومع تلك الصرامة والنضوج العقلي المبكر جِدًّا عندها، واضطلاعها بمهامَّ تُناسب مقام زوجها، إلاَّ أنَّنا نُلاحظ أنَّ عائشة - رضي الله عنها - لَم تتنكر لسنِّها ومرحلتها العمرية تنكرًا تامًّا، ولم تنفصل منهما انفصالاً جذريًّا، بل نراها تلعب بالبنات في بيت النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتأتيها أترابُها من ذوي سِنِّها فيلعبن معها، ويسمح لها النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بمشاهدة الحبشة، وهم يلعبون بالحراب في المسجد، ونحو ذلك من اللهو البريء.






آخر تعديل نجمة سهيل يوم 01-28-2014 في 10:07 PM.
رد مع اقتباس
قديم 09-13-2013, 01:37 PM   #2


نبض القلوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 167
 تاريخ التسجيل :  02-11-2012
 أخر زيارة : 04-05-2019 (08:35 PM)
 المشاركات : 39,944 [ + ]
 التقييم :  367
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Teal
افتراضي



جُزيتي من ـالخير إْگثره
ومن العطـآإْء منْبعَـه
لآإْحرمَنـآإْ البآريء وإْيـآإْگ ـأوسـع جنآنـه





 

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2013, 05:41 PM   #3


الوردة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 139
 تاريخ التسجيل :  14-10-2012
 أخر زيارة : 11-26-2018 (04:28 PM)
 المشاركات : 20,374 [ + ]
 التقييم :  65
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



إِبداعٌ لَا يُمكنُ أَن يُظَاهيهِ إِلًا أَنت في الجمْالْ, وَ شجنٌ لَا يُمتعنَا الْا إذا كانَ منْ عزفٍ أَناملكْ, راقَ لِـي الطرحُ وَالحضُورْ , عناَقيدُ لُؤْلؤْ لِـ فَخامَتِكْ وَ وَردَةة ,.


 

رد مع اقتباس
قديم 09-17-2013, 07:52 PM   #4


ميمي الخالد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 278
 تاريخ التسجيل :  30-01-2013
 أخر زيارة : 10-07-2013 (07:54 PM)
 المشاركات : 1,553 [ + ]
 التقييم :  91
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي






شكر جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك
وددي قبل ردي .....!!




 

رد مع اقتباس
قديم 12-13-2013, 12:15 PM   #5



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية :
 أخر زيارة : 01-01-1970 (03:00 AM)
 المشاركات : n/a [ + ]
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



للجميع باقة فل
محمله بالشكر لهذا التواجد الجميل


 

رد مع اقتباس
قديم 01-13-2014, 05:42 AM   #6


فاتنة بعشقي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 116
 تاريخ التسجيل :  30-09-2012
 أخر زيارة : 07-30-2020 (07:30 PM)
 المشاركات : 13,815 [ + ]
 التقييم :  311
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي





جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـِ عَ طــرحك القــيم ..
آسْآل الله آنْ يَزّينَ حَيآتُكـ بـِ آلفِعْلَ آلرَشيدْ
وَجَعَلَ آلفرْدَوسَ مَقرّكـ بَعْدَ عمرٌ مَديدْ ...
دمْت بـِ طآعَة الله ..}



 

رد مع اقتباس
قديم 01-28-2014, 10:10 PM   #7



بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية :
 أخر زيارة : 01-01-1970 (03:00 AM)
 المشاركات : n/a [ + ]
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



منوره غلاتي
هيبه انثى
لا عدمنااااا طلتك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عائشة بنت أبي بكر العالمة، العابدة، المتصدقة مديح ال قطب ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ 9 05-18-2020 11:24 PM
من فضائل أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - ومناقبها حنان الجميله ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ 3 12-05-2019 02:01 AM
موسعة أحاديث السيدة عائشة رضي الله عنها حنان الجميله ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ 5 11-28-2019 04:10 AM
عائشة بنت أبي بكر الصديق... عطر الزنبق ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ 4 11-25-2019 12:20 AM
الأفغانية عائشة تستعيد وجهها بعد الجراحة نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ 4 03-05-2013 07:36 AM


الساعة الآن 10:26 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا