|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على المبعوث هاديا وبشيرا للعالمين ,,,, قصص إسلامهم ........ موضوع بالمختصر المفيد من عنوانه سرد قصة اسلام اي شخص اعتنق الاسلام وكان في اعتناقه للإسلام سبب جذبه لكي يسلم . فهناك الكثير من القصص تحكي عن اسلام اشخاص سواء في الوقت الحالي او في زمن الرسول والصحابه والتابعين ففي قصصهم عبر , اتمنى من الجميع المشاركه في معرفة طرق اسلام الكثير من الشخوص على مدى الف واربعمائه وثلاث وثلاثون عاما . وأنا سأبدا بسرد قصه اعجبتني . اسلام ألماني رجل الماني كان يعتنق الديانه النصرانيه لا يعلم عن الدين الاسلامي اي شيء سوى انهم اشخاص متخلفون وارهابيون كما ينقل لهم الاعلام الغربي الهادف الى تشويه صورة الاسلام في عيون الغرب , هذا الشخص اصيب بمرض في راسه صداع شديد لم يترك علاجا او طبيبا الا وكشف عليه وتبين بأن هناك شحنات كهربائيه زائده في راسه وهذا ما يسبب له الصداع الشديد وكان اذا ما اراد تخفيف هذا الصداع وضع رأسه على الارض فيخف هذا الصداع بسبب تفريغ هذه الشحنات الكهربائيه الزائده . يوما من الايام إلتقى بشاب مسلم ملتزم بدينه وشاهده وهو يصلي فستوقفه منظر الشاب المسلم وكيفية ادائه للصلاة وازداد استغرابه عندما شاهد الشاب عندما سجد , انتظر الالماني الشاب الى حين الإنتهاء من صلاته وساله ما هذا الذي كنت تقوم به بالضبط , رد عليه الشاب المسلم هذه اسمها الصلاة فنحن نصلي في اليوم خمس مرات لله واخذ يشرح له عن الاسلام , سأله ولماذا تسجد وتضع راسك على الارض و قال له الشاب المسلم نسجد اجلالا وتكريما لله سبحانه وتعالى , هز الالماني راسه وقال له والله ان دينكم هو الدين الصحيح فجميع الحركات التي قمت بها في صلاتك لم تقوموا بها عبثا وفي راس كل انسان شحنات كهربائيه زائده يحدث لها التفريغ عند السجود وهذا ما كان يحدث لي عندما اصاب بالصداع , حقا ان دينكم هو الدين الذي يخاطب العقول , كيف السبيل لكي اتبع الاسلام , قال له الشاب المسلم عن الطريقه الذي يجب ان يتبعها لاعتناق الدين الاسلامي فسبحان الله , اراد الله لهذا الالماني ان يدخل الايمان الى قلبه فكان الصداع الذي اصابه هو الذي انقذه من النيران يوم القيامه , فكل الاعمال التي نقوم بها من صلاة و صدقه وحج وزكاه لم يفترضها الله علينا اعتباطا ومشقه لنا بل فيها لنا الخير الكثير , اتمنى ان تنال هذه القصه استحسانكم . بإنتظار مشاركاتكم ولنا في كل يوم قصه من قصص اسلام . دمتم بحفظ الله ورعايته |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|