|
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
![]() |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
الآية: ﴿ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (71). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَنْ تَابَ ﴾؛ أي: عزم على التوبة، ﴿ فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا ﴾ فينبغي أن يبادر إليها ويتوجَّه بها إلى الله. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا ﴾ قال بعض أهل العلم: هذا في التوبة عن غير ما سبق ذِكرُه في الآية الأولى من القتل والزنا، يعني من تاب من الشِّرك وعمل صالحًا؛ أي: أدَّى الفرائض ممن لم يقتُل ولم يَزْنِ، ﴿ فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ ﴾؛ أي: يعود إليه بالموت ﴿ مَتَابًا ﴾ حسنًا يفضُل به على غيره ممن قتَلَ وزنى، فالتوبة الأولى - وهو قوله: ﴿ وَمَنْ تَابَ ﴾ - رجوعٌ عن الشِّرك، والثاني رجوعٌ إلى الله للجزاء والمكافأة. وقال بعضهم: هذه الآية أيضًا في التوبة عن جميع السيئات. ومعناه: ومن أراد التوبة وعزم عليها، فلْيَتُبْ لوجه الله. وقوله: ﴿ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ ﴾ خبرٌ بمعنى الأمر، أي: ليتبْ إلى الله. وقيل: معناه فليعلم أن توبته ومصيره إلى الله. تفسير القرآن الكريم |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك والله لايحرمك الأجر يعطيك العافية على جمال الطرح وقيمته |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بارك الله فيك وجزاك عنا كل الخير
وجعل ما قدمت بموازين اعمالك ونفع بك لقلبك الرضى والرضوان |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك الله خيـرا وبارك الله في جهودك أسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياك بما تقدمه بحفظ المولى. |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|