|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
![]() |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() فضل وكرم من الله عظيم أن يطلب الله عز وجل منا أن ندعوه ويستجيب لنا اذا ما دعوناه .. فنستمتع بمناجاته,, ونسعد بحلاوة القرب منه .. وربنا سبحانه ودود رحيم بعباده المؤمنين ,, قريب لا يغيب ,, كريم لا يبخل ,, غني لاتنقص خزائته مهما أعطى منها ,, مقتدر لا يعجزه شيء ,, سميع بصير ,, فمن استجاب لله يستجيب له الله بكرمه وفضله ورحمته .. إن الإنسان ليفزع إلى حبيبه لأول وهلة إذا ما أصابه شيء .. ويستريح بمجرد الشكوى إلى الحبيب,, وإن لم يفعل له حبيبه شيء بخصوص شكواه .. فمجرد الشكوى وبث الشجون إلى الحبيب راحة .. وما للمؤمن من حبيب أعظم وأحب وأكرم من الله عز وجل .. والله مالك الملك.. القادر المقتدر .. القاهر فوق عباده أجمعين .. يقول عز وجل : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُم يَرْشُدُونَ ) |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك والله لايحرمك الأجر يعطيك العافية على جمال الطرح وقيمته |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف كجبل احد حسنات وجعله المولى شاهداً لك لا عليك لاعدمنا روعتك ولك احترامي وتقديري |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|