ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الرريم
اللقب
المشاركات 287
النقاط 863
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181999
النقاط 6620273


ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-02-2021, 04:00 PM
حلوة الروح غير متواجد حالياً
Iraq     Female
لوني المفضل Aqua
 رقم العضوية : 1901
 تاريخ التسجيل : 15-04-2021
 فترة الأقامة : 1480 يوم
 أخر زيارة : 03-19-2025 (11:56 PM)
 المشاركات : 51,554 [ + ]
 التقييم : 27940
 معدل التقييم : حلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond reputeحلوة الروح has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله



ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله




كان من أفعال المشركين القبيحة الصدُّ عن المسجد الحرام، بالتشويش والصفير والتصفيق، والإتيان بتصرفات لا تليق بقدسية هذا البيت الحرام، ولا تتفق مع وجوب توقيره، كما أنهم منَعوا المسلمين أن يطوفوا به وأن يصلُّوا فيه، وكانوا يؤذونهم بسبب ذلك، ثم أضافوا إلى تلك الأفعال القبيحة - وذلك من غبائهم وسفههم، وسوء تقديرهم وصنيعهم - أنهم جمعوا الأموال ورصدوها لحرب المسلمين والصد عن*سبيل*الله، قال تعالى: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ï´¾ [الأنفال: 36].

وقد جاء في مطلع السورة الكريمة ذكرُ إنفاق المؤمنين، وجاء هنا ذكر إنفاق المشركين، وشتَّان بين إنفاقٍ وإنفاقٍ، فجاء الذِّكر الأول في سياق المدح، وجاء الثاني في سياق الذم والتوبيخ، فالمؤمنون يُنفِقونأموالهم*في*سبيل*الله؛ أي: في الدعوة إلى*الله*والجهاد لإعلاء كلمة الله، وأما المشركون، فيُنفِقون*أموالهم*للصد عن*سبيل*الله*وحرب المؤمنين.

والمؤمنون حينما يُنفِقون أموالهم، فإن هذه الأموال تنمو وتربُو، ويبارك*الله*تعالى فيها، أما الكافرون حينما*ينفقون*أموالهم، فإن هذه الأموال تضيع هباءً ولا تأتي بثمرة.

ولقد أنفق كفار مكة، وجمَعوا الأموال وأنفقوها في التجهيز لحرب المسلمين ولإطعام جيش المشركين، فقد ذكر محمد بن إسحاق (أنه لما أُصِيبت قريش في بدر، ورجع أبو سفيان بعِيرِه، مشى عبدالله بن أبي ربيعة، وعكرمة بن أبي جهل، وصفوان بن أمية، في رجال من قريش أصيب آباؤهم وأبناؤهم وإخوانهم ببدر، فكلَّموا أبا سفيان ومَن كانت له في تلك العِير من قريشٍ تجارةٌ، فقالوا: يا معشر قريش، إن محمدًا قد وتَرَكم وقتل خياركم، أعينونا بهذا المال على حربه، ففعلوا) [1].

وذكر ابن كثير أيضًا في تفسير الآية أنها: (نزلت في أهل بدر، وعلى كل تقدير، فهي عامة، وإن كان سبب نزولها خاصًّا).
وهذا هو دأب المشركين دائمًا، لقد أنفقوا الأموال الطائلة الهائلة في حرب الإسلام والمسلمين، وهم كذلك يُنفِقون الآن، وسيُنفِقون أيضًا في الأيام القادمة، وسيَخِيب رجاؤهم، وسيجنون الحسرة، ولن يستطيعوا أن ينالوا من هذا الدين، ولن يتمكنوا من إطفاء نور*الله*عز وجل، وسيجعل*الله*تعالى عملَهم وسعيَهم وإنفاقهم حسرةً عليهم، ولن يحصدوا إلا الندامةَ والخزي والخسران، وسيُلاقون الهزيمةَ، وستسقط دولة الكفر وزعامة الباطل، فقد استعرَتِ الحرب على الإسلام والمسلمين، في صورة قتل وتدمير، واحتلال ونهب لثروات المسلمين[*]!

ومع تصاعُدِ تلك الحرب الصليبية الجديدة ضد الإسلام والمسلمين وتنوُّع أشكالها (سواء أخذت شكل حرب وتدمير واحتلال ونهب للثروات، أو كانت محاولة تشويه لصورة الإسلام بإهانات وافتراءات الجالسِ على كرسي البابوية في الفاتيكان؛ حيث ردد شبهة انتشار الإسلام بالسيف والاستهانة بالرسول صلى*الله*عليه وسلم في صحف وإذاعات الدنمارك وغيرها، وسوء معاملة المسلمين في الغرب وأمريكا، والحملة الشرسة على الحجاب في فرنسا وغيرها، ومساندة ومشاركة العلمانيين والماسونيين في بعض البلاد العربية - فإن الإسلام في زيادة وانتشار، وإن الدين الإسلامي هو أكثر الأديان انتشارًا في العالم، خصوصًا في أوروبا وأمريكا وإفريقيا).

ومما سبق يتضح ما يلي:
1- أن الكفار قديمًا وحديثًا يُنفِقون الأموال الهائلة لمنع انتشار الإسلام، وليصدُّوا الناس عن الدخول فيه والالتزام بتعاليمه السمحة.

2- أن حملات التشويه مستمرة منذ فجر الإسلام، وأنها أخذت طابعَ الشراسة والتنوُّع في هذا العصر، فهي تارةً غارةٌ على التراث الإسلامي، وتارة أخرى استهزاء بالقرآن الكريم وبنبي الإسلام صلى*اللهعليه وسلم، وتارة هي حرب على الحجاب والمتحجبات العفيفات، وتارة أخرى رفض لأحكام الشريعة الإسلامية، خصوصًا إقامة الحدود، واتهام الشريعة الإسلامية بالرجعية والقسوة والتشدد، ثم اتهام الإسلام بأنه دين العنف والإرهاب.

3- تقصير الدعاة في أداء واجباتهم تجاهَ الدعوة إلى*الله*تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة، فبينما تتحرَّك قوافل المبشِّرين والإرساليات التي تساندها مؤسساتٌ ودولٌ تُنفِق عليها البلايين لتنصير المسلمين تحت ضغط الفقر والحاجة أو الجهل أو ال*** - فإن أجهزة الدعوة الإسلامية والدعاة إلى*الله*تعالى يعانون من العجز، وضعف المستوى، وقلة الإمكانات، فضلًا عن محاولات التعجيز والتضييق!

4- جاءتِ البشارةُ مِن*الله*تعالى لتقوية قلوب المؤمنين المخلصين، ولتحزن وتتحسَّر قلوب الكافرين الحاقدين - في الآية الكريمة، في قوله تعالى: ï´؟ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ï´¾ [الأنفال: 36]، فكأن*الله*تعالى يطمئن عباده المؤمنين الصابرين على ما أصابهم من اضطهاد وتضييق، ويخبرهم بأن أموالًا ستُنفَق، لكنها لن تعود بنفع ولا بتحقيق هدف، وستضيع هباءً بلا أثر، ولن تنال من الإسلام، بل إن الواقع يشهد بعكس ما أرادوا، فقد أرادوا القضاء على الإسلامِ، والإسلامُ في انتشار واتِّساع رغم محاولاتهم ومخططاتهم، فليموتوا بغيظهم، قال تعالى: ï´؟ يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ï´¾ [التوبة: 32].

5- أن هذه الحسرة التي ستكون على الكافرين إنما هي حسرة لأنهم لن يصلوا إلى أهدافهم مع خسارة هذه الأموال التي أنفقوها، فقد ضاعت بلا عائد ولا فائدة عادت عليهم، وهي كذلك حسرةٌ وخسارة من حيث إنهم ضرُّوا أنفسهم، فكانوا من أصحاب جهنم يُعذَّبون فيها العذاب الأليم المقيم، وحسرة لأنهم قد خاب سَعْيُهم، وتبدَّدت آمالهم، واكتشفوا أنهم كانوا خبثاء أغبياء!

6- لقد ابتَلَى*الله*عز وجل عبادَه المؤمنين بالكفار يقاتلونهم، ويُنفِقون الأموال لحربهم؛ لإظهار صبرهم وثباتهم على الحق، وليُثابوا على جهادهم ومقاومتهم للباطل، وللأفعال القبيحة، والمحاولات الخبيثة لأهل الكفر.

7- وهناك أموال تُنفَق، ومواقف لا بد أن تتميز، فهناك مال طيب يُنفَق في*سبيل*الله، وهناك مال خبيث يُنفَق للصد عن*سبيل*الله، كما أن هناك معسكر الإيمان ومعسكرات للكفر، أما معسكر الإيمان، فإن*الله*كتب له العزة والنصر في الدنيا، والنعيم المقيم في الآخرة، وأما معسكرات الكفر، فلهم الذلُّ والهزيمة في الدنيا، ثم يجمعهم*الله*بعضهم على بعض فيجعلهم في جهنم، كما قال تعالى: ï´؟ لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ï´¾ [الأنفال: 37].

ومن هنا يتبين أن حكمة أحكم الحاكمين اقتَضَت أن يتميَّز الفريق الخبيث من الفريق الطيب، والمواقف الخبيثة من المواقف الطبية، والمال الخبيث من المال الطيب، والسعي الخبيث من السعي الطيب؛ لتتحدَّد بعد ذلك النتائج والمصاير، فهؤلاء المشركون صدُّوا عن المسجد الحرام، وصدوا عن*سبيل*الله، وشاقُّوا*الله*ورسوله صلى*الله*عليه وسلم، وفَتَنوا المسلمين وعذَّبوهم، وطردوهم وتعقبوهم، وخرجوا لقتالهم، أليسوا يستحقون التأديب؟ أليس قتالهم قد وجَب وتحتَّم؟ أليس مِن حق المسلمين أن يدافعوا عن دينهم ودعوتهم وأنفسهم؟ أليس قتالهم قتالَ عدلٍ؟ ومع هذا فإن*الله*تعالى يُوجِّه لهم هذا الخطاب: ï´؟ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ ï´¾ [الأنفال: 38].

[1] السيرة النبوية؛ لابن هشام، ج2، ص 236، وتفسير ابن كثير، ج2، ص 307.[*]




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:27 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا