ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الرريم
اللقب
المشاركات 287
النقاط 863
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181999
النقاط 6620273


مناسبة سورة الأنفال لسورتي البقرة وآل عمران

قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-24-2021, 09:54 PM
نبراس القلم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 رقم العضوية : 1532
 تاريخ التسجيل : 23-09-2018
 فترة الأقامة : 2415 يوم
 أخر زيارة : 04-01-2022 (11:49 PM)
 الإقامة : جدة
 المشاركات : 4,101 [ + ]
 التقييم : 2291
 معدل التقييم : نبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond reputeنبراس القلم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
Dsd مناسبة سورة الأنفال لسورتي البقرة وآل عمران



أولاً: مناسبة سورة الأنفال لسورة البقرة:
1- ظاهرة السؤال في السورتين:
بدأت سورة الأنفال بقوله تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ ﴾ [الأنفال: 1]، وقد تكررت ظاهرة السؤال في سورة البقرة؛ مما يدل على أنها ظاهرة مشتركة في السورتين، وأن الصحابة الكرام كانوا يسألون عن أشياء لم ينزل حكمُها بعدُ.
فقد جاء في سورة البقرة قوله تعالى:
﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ ﴾ [البقرة: 189].
﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ﴾ [البقرة: 217].
﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ ﴾ [البقرة: 219].
﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ﴾ [البقرة: 222].
يتضح من تكرار سؤالهم في هذه المرحلة من مراحل الدعوة والتشريع أنهم - رضي الله عنهم - كانوا يبادرون بالسؤال؛ ليعرفوا حُكم الله تعالى في كل أمر من أمورهم، وفي كل مناسبة تواجههم، فلا يُقْدِمون على فعل إلا بعد السؤال، كما كانوا يتحرَّجون من كل فعل كانوا يفعلونه قبل نزول التشريعات، لماذا؟ لأنهم أحبوا الله من كل قلوبهم، وانقادوا طائعين لله رب العالمين، فلم يتصرفوا من تلقاء أنفسهم، بل يسألون، كما أن الإيمان قد تمكن من قلوبهم، وتهيأت نفوسهم لقبول التشريعات، فما إن يسألوا وينزل الجواب أو الحكم إلا قالوا: سمعنا وأطعنا، ولعل ما جاء في مطلع سورة الأنفال إنما هو سؤال تَحَرُّج قبل التصرف، وهو سؤال لمعرفة الحكم، وهو نتاج التربية الإيمانية، ومن ثمار التقوى.
2- سورة البقرة ومقدمات بدر:
جاء في سورة البقرة قوله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 191،190].
يقول ابن كثير: عن أبي العالية: (هذه أول آية نزلت في القتال في المدينة، وقوله: ﴿ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ﴾ إنما هو تهييج وإغراء بالأعداء الذين هِمَّتُهم قتال الإسلام وأهله[1]، وقد تم بعث عدة سرايا، وحدثت مناوشات سبقت غزوة بدر[2]، وهي من مقدمات الغزوة - كما سبق بيانه - لكن الجدير بالذِّكر - والذي يعد من أقوى الروابط بين سورتي البقرة والأنفال - هو قول الله تعالى: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [البقرة: 217]، يقول الإمام الواحدي:
قال المفسِّرون: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبدالله بن جحش في جمادى الآخرة، وذكر ابن القيم أن هذه السَّرِية كانت في رجب على رأس سبعة عشر شهرًا من مَقْدَمِه المدينةَ، وبعث معه ثمانية رهط من المهاجرين، وكتب لأميرهم كتابًا، وقال: سِرْ على اسم الله، ولا تنظر في الكتاب حتى تسير يومين، فإذا نزلتَ منزلين، فافتح الكتاب واقرأه على أصحابك، ثم امضِ لِما أمرتك، ولا تَسْتَكْرِهَنَّ أحدًا على المسير معك، فسار عبدالله يومين، ثم نزل وفتح الكتاب، فإذا فيه: بسم الله الرحمن الرحيم، أما بعد، فسِرْ على بركة الله بمن تبعك من أصحابك حتى تنزل بطن نخلة فترصد بها عير قريش؛ لعلك أن تأتينا منه بخبر، فلما نظر عبدالله الكتاب، قال: سمعًا وطاعة، ومضى عبدالله حتى وصل بطن نخلة بين مكة والطائف، فبينما هم كذلك إذ مرت بهم عِير لقريش، وكان ذلك في آخر يوم من جمادى الآخرة، وكانوا يرون أنه من جمادى، وهو من رجب، فتشاور القوم فيهم، فأجمعوا أمرهم في مواقعة القوم، فرمى واقد بن عبدالله السهمي عمرَو بنَ الحضرمي بسهم فقتله، وكان أولَ قتيل من المشركين، وأُسِرَ الحكم بن كيسان وعثمان بن عبدالله بن المغيرة، فكانا أول أسيرين في الإسلام، واستاق المؤمنون العير والأسيرين حتى قدموا على رسول الله بالمدينة، فقالت قريش: قد استحل محمد الشهر الحرام شهرًا يأمن فيه الخائف، فسفك فيه الدماء، وأخذ فيه الحرائب - وهي السَّلَبُ - فأنزل الله تعالى الآية: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ﴾ [البقرة: 217][3]، وذكر القرطبي: أن عبدالله بن جحش قال لمن معه: اعزلوا مما غنمنا الخُمُس لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ففعلوا، وكانت هذه تسمى بدرًا الأولى، فكان أول خمس في الإسلام، ثم نزل - بعد بدر الكبرى -: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ ﴾ [الأنفال: 41]، فأقر اللهُ ورسوله ما فعل عبدالله بن جحش ورضيه وسَنَّه للأمة إلى يوم القيامة[4]، وقد تبين أن الآية الكريمة من سورة البقرة نزلت قبل بدر بشهرين، وأن هذه الآية من سورة البقرة كانت بدرًا الصغرى، وأن سورة الأنفال نزلت في بدر الكبرى، وأن الإذن بالقتال في بدر جاء في سورة البقرة في قوله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ﴾ [البقرة: 190] إلى قوله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّه ﴾ [البقرة: 193] الآيات من 190 إلى 195.
3- جاء ذِكر قصة طالوت وجالوت - وهي شبيهة بقصة بدرٍ كما سبق تفصيله - وجاء فرض الصيام في سورة البقرة، وذلك في شعبان في العام الثاني؛ أي: قبل بدر بشهر، وقد سبق بيان علاقة الصيام بالجهاد.
ثانيًا: مناسبة سورة الأنفال لما بعدها في النزول، وهي سورة آل عمران:
وكما هو معلوم فإن سورة الأنفال نزلت في أعقاب غزوة بدر عام 2هـ، ثم نزلت سورة آل عمران في أعقاب غزوة أُحد عام 3 من الهجرة.
وفي سورة الأنفال يُبَيِّن الله تعالى للمؤمنين فضله عليهم؛ إذ منَّ عليهم بالنصر، وقد كانوا أذلاء لا عُدَّة لهم؛ قال تعالى في سورة آل عمران: ﴿ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [آل عمران: 123].
• وفي سورة الأنفال بيَّن الله تعالى أنه ألقى في قلوب الذين كفروا الرعب، وبيَّن في سورة آل عمران كيفية إلقاء الرعب، وهو اختلال موازين البصر، أو الرؤية العينية؛ حيث رأى المشركون المسلمين ضِعْفَيْ عددهم؛ مما ألقى الرعب في قلوب المشركين، فانهارت معنوياتهم، فهُزِموا؛ قال تعالى: ﴿ قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُخْرَى كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشَاءُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ [آل عمران: 13].
• وفي سورة الأنفال بيَّن لهم أسباب النصر وسبل المحافظة عليه؛ من الإعداد، والثبات والصبر وعدم التولي، والتقوى وطاعة الرسول في أوامره، ولَمَّا لم يلتزم البعض ببعض تلك الأسباب والآداب كانت مصيبتهم في أُحُدٍ فادحة؛ قال تعالى في سورة آل عمران: ﴿ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران: 165].
• وفي السورتين - ومن خلالهما - يتعلم المسلمون كيف يكون النصر، وكيف تأتي الهزائم؟ فالنصر إنما يكون في الالتزام الشديد والقوي والكُلِّي بقوانين الله عز وجل، فهذه القوانين لا تجامل، بل هي صارمة؛ ففي بدر فُرِض عليهم القتال، وليس هناك أدنى استعداد للمواجهة، لكنه الأمر الإلهي، والله تعالى قد تولَّى نصرهم بأسباب من عنده تُعَدُّ من الخوارق، وبعد بدر أمرهم بالاستعداد والأخذ بالأسباب، فإن هم أخذوا بالأسباب الممكنة الكاملة، نصَرهم الله عز وجل، وإن هم استهانوا وفرَّطوا أو قصَّروا كانت الهزيمة، والهزيمة دائمًا من عندنا؛ أي: بسبب تقصيرنا.
[1] تفسير ابن كثير، جزء 1، ص 226.

[2] انظر زاد المعاد، جزء 2، ص 82.

[3] أسباب النزول للواحدي، ص 55، وزاد المعاد جزء 2، ص 83، ابن كثير جزء 1، ص 254.

[4] تفسير القرطبي، جزء 2، ص 850.
د. أمين الدميري




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:01 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا