ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات الرريم
اللقب
المشاركات 287
النقاط 863
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 182003
النقاط 6620273


الموت الاصفر.

قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها.


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-15-2021, 01:08 AM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2534 يوم
 أخر زيارة : 05-02-2025 (05:59 PM)
 العمر : 29
 المشاركات : 111,570 [ + ]
 التقييم : 40336
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

افتراضي الموت الاصفر.



الموت الاصفر..
النوم.. هو الموت الأصغر..
هذا الموت.. هو سر حياة الإنسان..
فلا حياة للإنسان بلا نوم.. لا حياة بلا موت..
فالنوم يمنح الجسد الطاقة والقدرة على مواصلة الحياة..
وإذا زاد وقت النوم على معدله الطبيعي يتضرر الجسد..
فبقاء الجسم على وضع معين لفترة طويلة يؤدي إلى تحلله وتأثر وظائف أعضائه..
فما بالنا لو امتد هذا النوم ثلاثة قرون؟!
نعم ثلاثة قرون كاملة من النوم المتواصل!!
الأعجب أن أجساد النائمين طوال هذه القرون لم تتأثر!!
نعم.. إنهم أصحاب الكهف.. فتية آمنوا بربهم!
فقد كتب الله لأهل الكهف وأصحاب الرقيم عناية كاملة..
فسخّر لهم الشمس والهواء والتقلب يمينًا وشمالًا..
وهذا ما توصل العلماء حديثًا إلى ضرورته لحفظ الجسد من التلف والتحلل..
فلو قُدِّر لك أن تنام لمدة يومين متتابعين كيف ستكون حالتك الصحية العامة؟ ألن تشعر بالإعياء والمرض؟ بحسب تجاربك السابقة في الحياة ماذا سيحدث لكل من يقضون الشهور، بل قل الأسابيع وهم يرقدون على جانب واحد نتيجة لإصابتهم بكسر في الحوض مثلًا؟ كم منهم أصيب بالغرغرينة، وكم منهم مات بسبب الجلطة؟ الغرض من هذه الأسئلة الحديث عن قصة عجيبة وردت في القرآن الكريم ألا وهي قصة أصحاب الكهف!
إنهم فتية فرّوا بدينهم إلى الله تعالى، وآثروا توحيده جلّ جلاله على كل ما عداه من زخارف الدنيا، فزادهم الله هدى، وحفظهم بعينه التي لا تنام، وجعلهم آية من آياته. وتروي هذه القصة خبر فتيةٍ كانوا في الزّمن الغابر في عصر حاكم ظالم، كان يدعو إلى عبادة الأوثان واتخاذ آلهة من دون الله، حيث رأى هؤلاء الفتية المؤمنون في منهج ذلك الحاكم خروجًا عن دين التّوحيد والهدى إلى ظلمات الشّرك والضّلال، وقد عزموا على الثّبات على الحقّ والفرار بدينهم والاحتماء بكهف والاعتكاف فيه حتّى يقضي الله تعالى أمره.
وقد أدخل اللَّه عزّ وجلّ هؤلاء الفتية في حالة من السبات العميق أفاقوا منها بعد ثلاثمئة سنة! فهنا أسئلة تفرض نفسها بقوّة: هل يمكن إبقاء جسد بشري في حالة من السُّبات العميق لمدة ثلاثمئة سنة ثم إيقاظه حيًّا؟ وكيف يمكن لأعضائه أن تكون سالمة دون أي عطب؟ وكيف يمكن‏ له ألا يحتاج إلى الطعام والشراب والتخلص من الفضلات وغير ذلك من الوظائف الحيوية؟
في الإجابة عن الأسئلة السابقة تتجلّى قدرة اللَّه عزّ وجلّ، حيث تكفّل بحمايتهم وإبقائهم نائمين، ووفّر لهم ظروفًا معينة تحفظ بقاءهم على قيد الحياة وسلامة أعضائهم الحيوية طوال هذه القرون الثلاثة. ومن هذه الظروف تعطيل حاسة السمع لديهم، حتى لا يستجيبوا لأي مؤثر خارجي من شأنه أن يوقظهم من نومهم طوال هذه المدة، حيث يقول اللَّه تعالى:
فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11)
وفي هذه الآية حقائق علمية راسخة لم يتوصّل إليها العلم إلا حديثًا: فالضرب هنا بمعنى التعطيل؛ وذلك لأن حاسة السمع في الأذن هي الحاسة الوحيدة التي تعمل بصورة مستمرة في الظروف كافة، وتربط الإنسان بمحيطه الخارجي، ولم يكن التعطيل لعضو السمع (الأذن) فقط، بل كان التعطيل للجهاز المنشط الشبكي الموجود في جذع الدماغ، الذي يرتبط بالعصب القحفي الثامن، وهذا العصب له قسمان، الأول: مسؤول عن السمع، والثاني: مسؤول عن التوازن في الجسم داخليًّا وخارجيًّا؛ ولذلك قال الله عزّ وجلّ: (فضربنا على آذانهم)، ولم يقل: (فضربنا على سمعهم)، أي إن التعطيل حصل للقسمين معًا.
ومن الظروف التي وفّرها الله تعالى لأولئك الفتية إيقاف وظائف أجسامهم، أي إن أعضاءهم توقّفت عن أداء وظائفها برغم أنها سليمة، ولذلك لم يكونوا في حاجة إلى طعام ولا شراب، الأمر الذي يعني أنهم كانوا لا يشعرون بالجوع أو العطش طوال هذه القرون.
ومما حفظ أجسام أصحاب الكهف من جلطات الأوعية الدموية، تقلبهم المستمر ذات اليمين وذات الشمال في أثناء نومهم الطويل، وهذا عين ما ينصح به الطب الحديث المرضى الذين يعانون مشكلات صحية تمنعهم من الحركة مثل فاقدي الوعي، أو الذين يعانون الشلل، أو كسرًا في عظام الحوض، أو غير ذلك مما يمنع الحركة، حيث يقول الله تعالى عنهم:
وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا (18) الكهف
ومن الظروف التي حفظت الفتية في سباتهم العميق طوال هذه المدة، دخول الشمس إلى الكهف بصورة متوازنة في أوّل النهار وآخره؛ ما يعني أن الكهف لم يتعرّض للرطوبة أو التعفّن؛ لأن الشمس تلعب دورًا مهمًّا في تطهير المكان، كما أنها لعبت دورًا أكثر أهمية في تقوية عظامهم والحفاظ عليها طوال هذه السنوات، ويتجلى ذلك في قوله تعالى:
وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا (17) الكهف
فضلًا عن هذا فإن ضوء الشمس مهم جدًّا بالنسبة إلى العين، لأن عين الإنسان تُصاب بالعمى إذا تعرضت للظلام لفترة طويلة من الزمن، وقد عبّر القرآن بدقّة عن هذه الحقيقة عندما أشار إلى حال أعين أصحاب الكهف وهيأتها بقوله تعالى: (وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ)، أي إنك إذا نظرت إليهم حسبتهم أيقاظًا لأن حركة أعينهم كانت مستمرة، فلم تكن مغلقة أو مفتوحة على الدوام، وإنما حفظها الله تعالى بحركة أو رمش الجفن المستمرة، وحركة الجفن هذه إنما هي علامة على اليقظة، وهي حركة لا إرادية. ولو بقيت أعينهم مفتوحة على الدوام لأصيبت بتقرحات القرنية وغيرها من الأمراض التي تسببها الجراثيم والبكتيريا والفطريات والفيروسات، ولو بقيت أعينهم مغلقة دائمًا لأصيبت بضمور العصب البصري لعدم تعرضه للضوء.
ومن الظروف التي هيأها الله تعالى لأصحاب الكهف كذلك، ما جاء في الآية السابقة من وجود فجوة في سقف الكهف وفرت له التهوية الضرورية لتنقية الهواء بداخله. فضلاً عن هذا، حماهم الله عزّ وجلّ عن طريق وقوع الرهبة والرعب في قلب من يرى هيأتهم ويحسبهم أيقاظًا وهم رقود، أو من يرى كلبهم الذي مدّ ذراعيه بالوصيد، أي بعتبة باب الكهف، ما يحول دون أن يدخل عليهم أحد طوال هذه العقود الثلاثة!
وهكذا هيأ اللَّه سبحانه وتعالى أسباب الحماية الطبيّة والطبيعية جميعها لهؤلاء الفتية، حيث جعل الشمس تطل عليهم بصورة دورية منتظمة عند طلوعها وعند غروبها، وقلّب سبحانه وتعالى أجسادهم ليحفظها من التلف، وعطّل حواسهم عن التجاوب للمؤثّرات الخارجية، وجعل جفون أعينهم ترمش وتستقبل ضوء الشمس حفاظًا من العمى، وجعل فوق الكهف فتحة لتهويته، وغير ذلك من الأسباب مما نعلمه ومما لا نعلمه، كما وفر لهم الحماية والأمان التام طوال هذه القرون، حيث لم يطّلع عليهم أحد.
فسبحان من أنزل القرآن الكريم إلى رسوله مُحمَّد -صلى الله عليه وسلّم- قبل أكثر من أربعة عشر قرنًا ليخبر البشرية عن أصحاب الكهف والرقيم.. بل ويخبرهم عن الآلية الطبية التي حفظهم الله بها من التلف والتحلل!
كل ما سبق حقائق علمية لم يكن يعلمها أحد حتى وقت قريب، أشار إليها القرآن العظيم جميعها من ضمن الظروف الطبية والطبيعية وغيرها مما لا يعلمه إلا الله لحماية هؤلاء الفتية من البشر، ومن العوامل الطبيعية التي من شأنها أن تؤذيهم عبر قرون من السبات العميق.
سبحان الله! كل من يتأمّل هذه الحقائق العلمية المذهلة التي اشتملت عليها قصة أصحاب الكهف، والتي نزلت قبل أكثر من أربعة عشر قرنًا على أمّة كان السواد الأعظم منها من الأمّيين، لن يجد أمامه من بد سوى أن يوقن بأن هذا القرآن هو كلام الله الخالق الذي أنزله بعلمه:
لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (166) النساء
والآن تأمّل معي فيما يأتي النظم الرقمي المحكم الذي جاءت في سياقه آيات سورة الكهف.
سورة الكهف هي السورة رقم 18 في المصحف.
عدد آيات قصة أصحاب الكهف في سورة الكهف 18 آية!
تضمّنت سورة الكهف ثلاث آيات تحديدًا عدد كلمات كل منها 18 كلمة..
هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (15) الكهف
وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا (56) الكهف
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) الكهف.




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:38 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا