|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
فعلا اصبح الجوال حاجة ضرورية بحياتنا اليومية فالاعتماد انتقل اليه بكل شي فتعلمنا ان لانحفظ الارقام التي كنا نحفظها اعتمادا على الذاكرة صار الجوال هو الذاكرة استغنينا عن التلفزيونات واستبدلناها بشاشة الجوال الذي ينقل كل شي بالدنيا والجوال اصبح رفيق يتواجد معنا اينما ذهبنا ولانستطيع الاستغناء عنه ابدا ابدا
فاذا فقدنا الجوال للحظة نشعر بالفراغ المسيطر على اجوائنا لكونه غالي وخدوم افضل من اللي يعكنن مزاجك في الصباح الباكر جةالي الحبيب اني احن اليك واهواك ولااستغني عن رؤيتك فان غبت عني فحياتي متوترة ياصديقي حبك بقلبي رسخ يااللي صنعك الغرب غزوتنا بغفلة زمن يقلدك بوتين اهواك وايضا اعشقك اكثر من الضب انت الذي ونستني وازعجتني سنين اهديك كل اشتياقي وادعو لك الرب يديم شاشتك التي فيها ارى الحلوين تحياتي |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
صيته العنزي هذه المرأة العربية من مواطنات هذه البلاد الطاهرة تذكرنا بالشاعرات العربيات الأصائل بتراثنا العربي التليد يمتاز شعره بالعذوبة, والرقة, تزيده ألقا حرارة العاطفة ومصداقية التعبير ولن نبالغ في توصيف سلاسة نظمها , بالتداع الحر تحسه, كموجات غدير صيف هادئ, يهدهد, نسيمه العليل, صدر بدوي, أنهكه الظمأ بعد فشل, لأن يحصل على رشفة ماء, وشقق اليباس إهاب قربته, وفجأة : وهو يتيه, في الصحراء, إذ: هذا الماء يترقرق أمامه, شبيه بشعر صيته العنزية, الذي يستميل سامعه ويلفت انتباهه حتى قليل الميل للقريض فيهز الشعور ويغازل القلوب نحن أمام لوحه فنيه خالبه منسوجة بخيوط وبر ناقة صيته العزيزة عليها لأنها تحمل ذكرى عاطره فهي إحدى مجموعة مهرها من زوجها التي كانت تخشى عليه من أي شيء يعرض حياته للخطر ومنه التدخين كان هذا الحب تحول إلى وسواس قهري في نفس الحبيبة خوف الموت حتى نسجته شعراً:
لا تشرب التتن يالمملوح ……. يخرب ثناياك يالغالي يا ناس كل أسمر مملوح ……. قلته على شان رجالي لو منت عندي عديل الروح ……. ما قلت لك يا بعد حالي فعلا ينطبق علي هذا الشعر العذب ما قاله الشاعر العربي: إذا الشعر لم يهززك عند سماعه ……. فليس جدير أن يقال له شعر. إن هذه البيوتات التي صعب أن نجد ما يليها تماهي بيوت ليلى الأخيلية : كم هاتف بك من باك وباكية ……. يا توبُ للضَّفِ إذْ تُدْعَى وللجّارِ وتوب للخصم إن جاروا وإن عدلوا ……. وبدلوا الأمر تقضاَ بعد إمرارِ إنْ يُصِدرُوا الأمْرَ تُطلِعهُ مَوَاردُهِ ……. أو يُورِدُوا الأمرَ تُحلله بإصدَارِ وقد استأذنت شيخي “أبوالفتح ابن جني” أن يسمح لي بإدخال شعر صيته شاهداً على موقفها رغم أنها تجاوزت قواعد العربية لكن لطف الفكرة ومصداقية الموقف, ومرارة التجربة, يجعل عاشق العربية الفصحى أن يمر من خلال هذا الشعر على ذكر بيت رؤبة ابن العجاج: تمرون “الديارِ” ولم تعوجوا ……………. كلامكم إذن علي حرام وهو أحد شواهد سيبويه فيحذف الجار وإبقاء المجرور. كتبه لكم: راجي عفو ربه ابن الراعي – عياد مخلف ملطوش |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
تختم وترفع للتنبيهات
تضاف منحة الحصري مع التقدير |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
نص رائع وراقي
ابدعت بوصفك كل ما ذكرت من متعنا اليومية ومن عادات اضحت روتين وسمات وصفات انتشرت شكرا لرقي ابداعك تنقل للقسم المناسب |
![]()
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...! ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
ياخلف مابالتتن فايده تقال
الاالمرض ويبيد الجسم بالخراب التتن يرمي صاحبه بالاوحال وحتى السن من التبغ ذاب ورجوع الصحه لاتعقدعليهاامال الا بترك التتن وتسددونه الباب واليوم قريت منك اجمل مقال بالعزيمه تتركه ومن لايتركه كذاب اخي خلف صح الله السانك وسلم بنانك سلمت على رقي مانثرت يعطيك العافيه ننتظركل ماهو جديد فلاتبخل |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]() آحــرف قد آعتلت آلجمال وتوشحت الآبــداع
متميز دومــآ يعطيك آلف عــآفيه على الطرح الرائع لآحرمنا منك آبــدآ ولآمن ابدآعك لروحـك آنفاس آلآوركيــد |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|