03-18-2022, 04:48 PM
|
|
|
لوني المفضل
Blueviolet
|
رقم العضوية : 1718 |
تاريخ التسجيل : 08-02-2020 |
فترة الأقامة : 1912 يوم |
أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM) |
المشاركات :
130,427 [
+
]
|
التقييم :
102623 |
معدل التقييم :
           |
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
الآية: ﴿ قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى ﴾
♦ الآية: ﴿ قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (45).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا ﴾ يعجِّل علينا بالقتل والعقوبة ﴿ أَوْ أَنْ يَطْغَى ﴾ يتكبر ويستعصي.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَا ﴾؛ يعني: موسى وهارون، ﴿ رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا ﴾، قال ابن عباس رضي الله عنهما: يعجل علينا بالقتل والعقوبة، يقال: فرط عليه فلان إذا عجل بمكروه، وفرط منه أمر؛ أي: بدرَ وسبقَ، ﴿ أَوْ أَنْ يَطْغَى ﴾؛ أي: يجاوز الحد في الإساءة إلينا.
|