كانت تجمع بقاياها
بعد الصوم العجيب
بعد الانفلات القدر
ومسحت كل ما ذاك الصدى
من غفوة الرحيل
فقد انهار كل البلور
وتكسر على الدروب
لم يبق هناك صوت
وغادرت ...
ما أروع ما باح به هذا القلم المميز
ابدعت ورب البيت
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!