|
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() .
لِمَاذَا يَكُونُ الْحُبُّ مَلْعُونٌ عَنْدَمًا يُخَيِّمُ اللَّيْلُ الْبَهيمُ نُسْدِلُ السِّتَارَ عَلَى ذِكْرَى مَضَتْ ...وَيَبْقَى نَتَجَرَّعُ مِرَارَةَ الاحساس وَ الانين بُسَطَاءً نَحْنُ عَنْدَمَا نَعْشَقُ نَسِيرُ فَوْقَ الْقَانُونِ وَغُرَبَاءَ بَعْدَ حِينَ .. . احيانا كَاسَ الْحُبُّ يَبْدُو فَارِغَا وَلَكِنَّ يتاجج وَتَثُورُ نَغْمَةُ الالم بِهَذَيَانِ وَلَوْعَةِ تَكَوُّنِ بُلْهغَةِ مَرْغُوبَةِ رَغْمِ الرَّمَادِ وَنَجِدُ ألنبض بين السُّطُورَ وَانٍ اِخْفِينَا مِنْ بَعْضِ صِيَاغَتِهَا فَنُرِيدُ قِرَاءةَ الْمَزِيدِ . . الْفَاضِلَ الْعَرَّابَ فِي مسَاحَاتِ عِشْقِكَ ثَوْرَةَ شَوْقٍ لِحُبِّ ضَيَاعٍ وَعِتَابِ للافلين فَكَانَ النَّصُّ فَاخِرًا طَابَ مِدَادُكَ الْوَارِفُ تَقْيِيمً لِرَوْعَةِ النَّصِّ وَالتَّقْديرِ |
![]() ![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|