|
الولد
 |
|
|
|
#1
03-25-2021, 01:55 AM
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
عدت واتمنى اني ما اطلت وان شاء الله يكون العود احمد كما يقولون
في ثقافتنا العربية الولد هو امتداد العائلة وهو من يبقي ذكرها وليس بشارة الولد كالانثى للولد شأن كبير في العائلة ولولادته فرحة لا تعدل مجيئ الانثى او البنت لست مع هذا الراي ولست ضده ولكنه الواقع الذي يفرض نفسه شئنا ام ابينا كم من بنت ولدت وهي مغضوب عليها فكانت بعدما اشتد عودها بعشر رجال وكم اقيمت الافراح والليالي الملاح لولادة ذكر يحمل اسم العائلة وكانت ولادته وبال وخزي عار . تختلف التسميات والمضامين من بلد لآخر ولكن تتفق جميعا بان ليس الذكر كالانثى وهي لعمري ربما من موروثات الجاهلية البغيضة دردشة ثرية منك استاذنا القدير خلف الشبلي نشاركك فيها كل مرة نتبادل الافكار ونناقش المحتوى بكل روح اخوية ايجابية سلمت ودمت على حوارك الفكري المتميز دمت ودام عطاءك بانتظار القادم لك التقدير والاحترام ازكى التحايا 
|
|
03-25-2021, 06:09 PM
|
#2 | |
 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضي القمر
عدت واتمنى اني ما اطلت وان شاء الله يكون العود احمد كما يقولون
في ثقافتنا العربية الولد هو امتداد العائلة وهو من يبقي ذكرها وليس بشارة الولد كالانثى للولد شأن كبير في العائلة ولولادته فرحة لا تعدل مجيئ الانثى او البنت لست مع هذا الراي ولست ضده ولكنه الواقع الذي يفرض نفسه شئنا ام ابينا كم من بنت ولدت وهي مغضوب عليها فكانت بعدما اشتد عودها بعشر رجال وكم اقيمت الافراح والليالي الملاح لولادة ذكر يحمل اسم العائلة وكانت ولادته وبال وخزي عار . تختلف التسميات والمضامين من بلد لآخر ولكن تتفق جميعا بان ليس الذكر كالانثى وهي لعمري ربما من موروثات الجاهلية البغيضة دردشة ثرية منك استاذنا القدير خلف الشبلي نشاركك فيها كل مرة نتبادل الافكار ونناقش المحتوى بكل روح اخوية ايجابية سلمت ودمت على حوارك الفكري المتميز دمت ودام عطاءك بانتظار القادم لك التقدير والاحترام ازكى التحايا عودة حميدو ومداخلة رائعة وكلمات واعية تنم عن ثقافة واسعة فالواقع المعمول به كماذكرتي لكن الحقيقة لها طريق صعب نقر به على استحياء فالحقيقة ان الانثى احن قلبا وانفع لاهلها من الذكر فالانثى تدخل والدها الجنة وهي من يكون والدها قدوتها وهي من تداريه ان مرض وهي تصبر على والديها بعكس الذكر والانثى لاغبار عليها الافضل لكن لطبيعتها الرقيقة وعدم قدرتها على القتال كماالفتيان يكون الفرح لولادة الولد اكبر من ولادة الانثى وهنا قصة دايم اذكرها عن رجل حلف على زوجته ان لم تلد ذكرا ان ترميها بالجامع فاتت ببنت ونفذ وعيده على قهر من الام التي تترجاه ان يتركها فابى فوضعها بباب المسجد ولم ياخذها احد واخذتها امها فعرف الاب فامرها ان تردها فلم ياخذها احد فتوسلت اليه ان يتركها فتركها على شرط ان لايراها وكبر الرجل ومرض فتركوه الذكور لحالخ يعاني المرض ووالوحده لاانيس ولاجليس فجاءته ابنته التي كان يسميها ظلام الليل وسلمت عليه وقال من؟ قالت انا ظلام الليل جئت لاداريك واواسيك فانا ابنتك فبكى كمااغروقن عيوني لكن لاينفع الندم والدموع المتاخرة اشكرك اختنا الراقية ضي القمر على جهودك ومشاركتك مواضيعي رغم مشاغلك ربي يحفظك |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض المتطور
|
|
الساعة الآن 03:32 AM